الداخلية تكشف حقيقة وجود عصابات سيدات تنصب على المواطنين بالدقهلية
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
كشفت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، ملابسات ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تعليق مدعوم بصورتين تضمن التحذير من إحدى السيدات لقيامها بالنصب و الاحتيال على المواطنين لحصولها على مبالغ مالية منهم بدعوى توظيفهم بإحدى الجهات الحكومية.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات، حددت القوات صاحب المنشور، سيدة لها معلومات جنائية، مقيمة بمحافظة الدقهلية وتبين صحة تلك الادعاءات، عقب تقنين الإجراءات تمكنت القوات من إلقاء القبض عليها، وبمواجهتها اعترفت بمزاولتها نشاطا إجراميا تخصص فى النصب و الاحتيال على المواطنين بذات الأسلوب وتحصلها على مبالغ مالية من عدد من المواطنين تحت ذات الزعم.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتوات النيابة التحقيقات.
اقرأ أيضاًالإعدام شنقًا لعاطل قتل زوجته لسرقة مصوغاتها في القليوبية
الإعدام شنقًا لعامل والمشدد 10 سنوات لشقيقه لقتلهم شخص وشروعهم في قتل آخر بالخصوص
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية الامن العام توظيف قوات الامن
إقرأ أيضاً:
كنائس اللاذقية تكشف حقيقة فتح صالاتها لاستقبال العائلات والمدنيين السوريين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رعاة الكنائس المسيحية في اللاذقية - سوريا، إن بعض صفحات التواصل الاجتماعي تتناقل أخباراً مفادها بأن كنائس اللاذقية تفتح صالاتها أمام العائلات والمدنيين السوريين، وهذه الأخبار غير صحيحة لأن الوضع الحالي في مدينة اللاذقية لا يتطلب إتخاذ إجراءات كهذه ، مع العلم بأننا علي استعداد دائم لتقديم كل ما هو ممكن ومستطاع في هذه الظروف لخدمتكم .
واضاف البيان الصادر عن كنائس اللاذقية ، بان يتحروا الدقة فيما ينشر عبر صفحات شبكات التواصل الاجتماعي ، ونرجو منكم دوماً تبني الأخبار الصادرة عبر الصفحات الكنسية الرسمية حصراً ، كما نرجو منكم عدم الانجرار وراء الشائعات، خاصةً بعد رسالة الطمأنينة التي سمعناها في اللقاء الذي اجتمعنا فيه مساء اليوم مع وفد من قيادة إدارة الأمن العام في سوريا، حيث يتم خلال هذا اللقاء نقل هواجس الشعب السوري وانطباعاتهم ومعاناتهم هذه الأيام إلي القيادة .
واختتم البيان الصادر عن رعاة الكنائس المسيحية في اللاذقية- سوريا ، نحن في غمرة الصوم الكبير المقدس، نرفع صلاتنا إلي الرب القدوس أن يحفظ الجميع بالبركة والعافية والأمان ، ويبعد عنكم كل خطر وشدة واضطراب، له المجد دوماً امين .