حنان ترك تحتفل بزواج “أول فرحتها”.. وتشارك صوراً من الحفل
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: احتفلت الفنانة المصرية المعتزلة حنان ترك بزواج ابنها عمر ترك، حيث شاركت متابعيها صوراً من حفل الزفاف عبر خاصية “الستوري” على حسابها الرسمي في “إنستغرام”، ووصفت المناسبة بأنها “أول فرحتها”، في إشارة إلى سعادتها الكبيرة بزواج ابنها البكر.
الاحتفال جاء وسط أجواء عائلية بسيطة، وشهد تفاعلاً واسعاً من جمهور حنان ترك، الذين أعربوا عن تهانيهم وتمنياتهم بحياة سعيدة للعروسين.
وفي سياق آخر، كانت حنان ترك قد أعربت مؤخراً عن استيائها من الصفحات المزيفة التي تنتحل شخصيتها على مواقع التواصل الاجتماعي وتنشر تصريحات مغلوطة باسمها. وعبّرت عن انزعاجها من تصديق بعض أصدقائها لهذه المنشورات، قائلة في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على “فيس بوك”: “صعبت عليا نفسي أوي إن ناس صحابي زعلوا مني عشان منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي أنا ماليش علاقة بيها وعُمري ما قلتها، وقلت معقول نِسْيُوني للدرجة دي وممكن يفتكروا إني قلت الكلام ده، وأخدت على خاطري منهم، ولكن الحمد لله ربنا نَصَفني وقدرت أوثق صفحتي”.
كما أكدت حنان ترك عبر تغريدة على حسابها الرسمي في “تويتر” أنها غير مسؤولة عن أي صفحات تتحدث باسمها، وكتبت: “في صفحات كتير بتتكلم باسمي وأنا غير مسؤولة عنها. حبيت أعملكم فيديو مباشر من صفحتي الرسمية على فيس بوك للتوضيح”.
تأتي هذه التصريحات في ظل استمرار الفنانة حنان ترك في الابتعاد عن الأضواء منذ اعتزالها الفن، مع حرصها على توضيح مواقفها الشخصية من خلال منصاتها الرسمية فقط، لتجنب أي مغالطات قد تُنسب إليها.
View this post on InstagramA post shared by Charisma Magazine مجله كاريزما (@charismamagazineeg)
main 2025-01-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حنان ترک
إقرأ أيضاً:
صفحات من التاريخ في 9 رمضان.. فتوحات ومعارك ونضال ضد الاستعمار
حدث فى 9 رمضان .. يبحث المسلمون عن الأحداث الدينية التى وقعت في مثل هذا اليوم، وفى السطور التالية نذكر ابرز الاحداث التاريخية التى وقعت فى 9 رمضان.
فى 9 رمضان عام 93هـ ، قام القائد المسلم موسى بن نصير بحملة لاستكمال غزو الأندلس، وتم فتح إشبيلية وطليطلة.
واقعة بلاط الشهداء
حدثت في 9 من شهر رمضان 114هـ واقعة بلاط الشهداء في "تور – بواتيه" بين شارل مارتل قائد الفرنجة، وعبد الرحمن الغافقي، وقد هزم في هذه الواقعة العرب وقتل الغافقي، وتعرف لدى الفرنجة بموقعة (تور) أو (بواتييه).
في 9 رمضان سنة 212هـ نزل المسلمون على شواطئ جزيرة صقلية واستولوا عليها لينشروا الإسلام في ربوعها، وتم فتح صقلية على يد زياد بن الأغلب.
في التاسع من شهر رمضان عام 222هـ، تمكن القائد حيدر بن كاوس الأشروسني – المعروف باسم (الأفشين) والذي كلفه الخليفة العباسي المعتصم هارون الرشيد، بدخول مدينة (البذ) مقر بابك الخرمي، ففر بابك غير أن الأفشين ألقى القبض عليه، وحمله إلى سامراء مع بعض أتباعه، فقتل ومن حمل معه من الأسرى، وبهذا انتهت حركة بابك الخرمي التي أقضت مضاجع المسلمين مدة تزيد على عشرين عامًا، وقد نشأت طائفة الخرمية البابكية في بلاد فارس.
وكانت بداية بابك الخرمى عام 201 للهجرة النبوية الشريفة فى عهد الخليفة العباسى المأمون، ومن مبادئه الأساسية هو وأنصاره تحويل المُلك من العرب المسلمين إلى الفرس والمجوس، ورفضوا جميع الفروض الدينية كالصوم والصلاة والحج والزكاة.
معركة الزلاقة
انتصر في 9 رمضان 479هـ، يوسف بن تاشفين، قائد جيوش المرابطين، على الفرنجة بقيادة الفونس السادس في معركة الزلاقة، وقد نجا الفونس مع تسعة فقط من أفراد جيشه، وتشير بعض المصادر إلى أن معركة الزلاقة وقعت يوم الجمعة.
وصول مجاهدي الحجاز إلى مصر
في التاسع من شهر رمضان عام 1213هـ وصلت إلى ميناء القصير في مصر فيالق المجاهدين الحجازيين للمشاركة في الجهاد إلى جانب إخوانهم المصريين ضد الصليبية الفرنسية.
فك الحصار عن القاهرة
حدث فى 9 رمضان سنة 559 هـ فك الحصار عن القاهرة في الحرب بين شاور وشيركوه أثناء خلافة العاضد، آخر خلفاء الفاطميين، وقد كان هناك نزاع على تولي الوزارة بين شاور وضرغام، واستطاع ضرغام أن يهزم شاور ويتولى الوزارة مكانه فهرب شاور إلى الشام وألقى بنفسه على نور الدين زنكي ليساعده في العودة للوزارة فبعث نور الدين معه بجيش يقوده شيركوه واستطاع شيركوه أن يعيده للوزارة وأن يقتل ضرغام.
ولكن سرعان ما دب الخلاف بين شيركوه وشاور وقامت بينهما الحرب ، وحاصر شيركوه القاهرة إلى أن رفع عنها الحصار يوم الخميس 9 رمضان 559 هـ، وانتهى الحال باتفاق لم يعش طويلا، وفي النهاية انتصر شيركوه وقتل شاور وتولى الوزارة محله، ثم مات شيركوه وتولى ابن أخيه صلاح الدين الأيوبي الذي قضى نهائيا على الدولة الفاطمية وأسس الدولة الأيوبية.
مطاردة المسلمين للقراصنة فى البحر
في سلطنة برسباي، حيث تجرأ القراصنة الفرنجة على سواحل المسلمين، أقلعت سفينتان من ساحل بولاق إلى البحر المتوسط غربا وكان عليهما ثمانون مملوكا، وذلك لمطاردة القراصنة.
ثورة أهل دمشق ضد الأمير جليان
يوم السبت 9 رمضان سنة 843 هـ سار الأمير جليان، والي الشام المملوكي، في موكب ووقفت له العامة تستغيث من غلاء اللحم، حيث ارتفع سعر الرطل من 3 دراهم إلى 7 دراهم، فأمر مماليكه بضرب العوام، وكان العوام جمعا كبيرا فتغلبوا على المماليك ورجموهم، وفر الأمير أمامهم إلى قصره فحاصروه ،وكادوا يحرقونه لولا تدخل القضاة والأمراء الذين هدأوا الجماهير الساخطة، وكتبوا محضرا بما حدث للسلطان جقمق، فوصل الخبر للقاهرة في 18 رمضان وغضب السلطان وعزم على قتل الثوار جميعا، ولكن هدأه الأمراء، واتفق على تقوية الوالي وتهديد أهل دمشق حتى لا يفكروا ثانيا في الثورة.
هزيمة سلطان دولة المغول
فى 9 رمضان المبارك لعام 920ه هزيمة السلطان محمّد البابر والشاه إسماعيل الصفوى، السلطان ظهير الدين مُحَمّد بابر، سلطان دولة المغول، هو من أصل تركى وابنٌ لحفيد تيمور الأعرج، تيمور لنك، استطاع أن يقيم سلطنة قوية فى الهند، وسّعها وسيطر على أفغانستان.
فى هذه الأثناء وسّع الشاه إسماعيل الصفوى حدود دولته ليستولى على خراسان، فتعاون الاثنان معا للاستيلاء على ممالك وراء النهر، أى الجمهوريات الإسلامية الحالية، طاجكستان وأوزباكستان وكازخستان، ونجحوا فى ذلك، إلا أن أصحاب الأرض عادوا وحرروا أراضيهم، فهزموا جيوش السلطان مُحَمّد البابر وجيوش إسماعيل الصفوى فى مثل هذا اليوم.
وصول السلطان العثمانى إلى غزة
فى 9 رمضان المبارك لعام 923 هـ، سافر السلطان العثمانى سليم إلى غزة قادما من مصر بعد أن قام باحتلالها والقضاء على دولة المماليك فى مصر، وعند وصوله إلى غزة، منح السلطان سليم السيد جان برده حكم ولايات صفد والقدس وغزة ونابلس.
إعلان بلغاريا الانفصال عن الدولة العثمانية
فى 9 رمضان المبارك عام 1326، أعلنت بلغاريا انفصالها عن الدولة العثمانية، وأعلنت قيام نظام الحكم الملكى فيها من جانب واحد، وقد وافقت الدولة العثمانية على هذا الاستقلال فى أبريل 1909 مقابل حصولها على 5 ملايين ليرة ذهبية.
وكانت مساحة بلغاريا آنذاك أكثر من 96 ألف كم2، ويزيد عدد سكانها على 4 ملايين نسمة.