خليفة بن عبيد المشايخي
khalifaalmashayiki@gmail.com
في كل عام ميلادي جديد تتجدَّد لدينا في عُمان أحداث ومُناسبات، وتحدث معنا مثلها وذلك على الصعيد المحلي والوطني، ومنذ أول يوم جديد من كل عام جديد، تأتي البشارات والمكرمات والترقيات والفعاليات، ومنها ضخ دماء جديدة في السلك الحكومي، وانتهاج سياسات متنوعة، تنصب كلها في خدمة الوطن والمُواطن.
ففي بداية هذا العام كان اجتماع مجلس الوزراء بقصر بيت البركة، تفضل برئاسته حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظم- حفظه الله ورعاه- وتناول هذا الاجتماع نقاطًا مُهمة كثيرة تخص الشأن الداخلي والخارجي، وتم فيه تدارس العديد من الملفات والمواضيع والمجالات المختلفة، والإعلان عن مثيلاتها من الأهداف والرؤى، خدمة للتنمية المستدامة، وتعزيز الاقتصاد؛ بما يفتح مجالات العمل والاستثمار، واستغلال موارد البلد الطبيعية وطاقاته، لتعود بالنفع والفائدة على عُمان وأهلها حاضرا ومستقبلا.
وكان عاهل البلاد المفدى ركز في حديثه مع أعضاء مجلس الوزراء الموقر، على أهمية دور الحكومة في تحقيق تطلعات المواطنين وطموحاتهم في العيش بعزة وكرامة، بعيدا عن الصعوبات والتعقيدات، وسرعة تدارك الأمور التي لا تمكن أبناء الوطن من تجاوز التحديات والعقبات والأزمات الاقتصادية، المتعلقة بمعيشتهم وحياتهم العامة والخاصة، وفتح فرص التوظيف والعمل لأبناء البلد في القطاعين العام والخاص.
ليؤكد جلالته مرة أخرى من خلال توجيهاته للوزراء، بأن الاهتمام بالوطن والمواطن وتعزيز مقدراته ومكتسباته والمحافظة عليهم وجعل كل ذلك من أجل مصلحة الجميع، شغله الشاغل، وأمر لا يبارحه ولا يجب الإغفال عنه مطلقا، خاصة مع الإعلان عن ميزانية الدولة للمرحلة المقبلة، وتخصيص ميزانية للمشاريع التنموية المستقبلية التي ستعزز البنية التحتية ومسارات التنمية المستدامة.
وصعودا في التواريخ بدءًا من الأول من يناير فأعلى، فلقد احتفلت شرطة عُمان السلطانية في الخامس من يناير، بيومها السنوي الذي شهد تخريج كوكبة جديدة من الشرطة، وفي هذا اليوم الذي لم يكن فيه فقط الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من منتسبي الشرطة، بقدر ما كان هذا اليوم انطلاق خطط جديدة وأفكار جديدة وتطور وتقدم حديث في مختلف المجالات الشرطية التي يقدمها هذا الجهاز برجاله حماة الحق وحراس المبادئ. إن جهاز شرطة عُمان السلطانية وقد احتفل بيومه السنوي في الخامس من يناير الماضي، إنما جدد العهد والولاء والطاعة ليكون منتسبوه على أهبة الاستعداد واليقظة دوما وأبدا، وعند مستوى الظن والثقة التي أولوا إياها، خدمة لعُمان وأهلها، وليكون الحصن الحصين والدرع المتين في الداخل وفي حدود مسؤولياتهم ومهامهم وواجباتهم.
إن هذا الجهاز برجاله ومنتسبيه الأعزاء أصحاب الكفاءة والمهارة العالية والخبرات الكبيرة، والتدريب المتقن، يحظى بالاهتمام والرعاية السامية من لدن جلالة السلطان القائد الأعلى، وقادة الشرطة وكبار ضباطها.
وشرطة عُمان السلطانية بالأفواج البشرية التي تلتحق بها من الجنسين باستمرار، إنما هي تقوم بواجبات وأدوار كثيرة ومهمة، وما تزويدها بالعدة والعتاد وبالأجهزة الأمنية الحديثة، إلا لتكون عند المستوى الذي تنشده لها القيادة الحكيمة.
آملين وراجين أن يكون الشرطي سواء فردا أو ضابطا متسلحا بالإنسانية والأخلاق، عامرة قلوبهم بالإيمان مليئين شجاعة وإقداماً ونخوة وشهامة، محقين الحق عاملين به، متمتعين بالإخلاص والوفاء، واضعين نصب أعينهم المصلحة العامة فوق أي مصلحة أخرى، وهذا ما عهدناه منهم دائمًا، فلهم منَّا كل التحية والتقدير والشكر والاحترام.
أما في السابع من يناير الجاري وذلك يوم الثلاثاء الماضي، فلقد تشرف ميدان الفروسية في العاديات بالسيب، باحتضان المهرجان السنوي للفروسية لهذا العام، الذي كان تحت الرعاية السامية لجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم حفظه الله ورعاه، وهو الأول منذ اعتلاء جلالته مقاليد الحكم في البلاد.
هذا الاحتفال أعاد للأذهان تلك المهرجانات السنوية التي كان يرعاها المغفور له السلطان قابوس طيب الله ثراه، فابتهجت الأرض بالمقدم السامي للعاديات، واستبشر ذلك الميدان والحضور بطلة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وها هو المهرجان يعود بحلة جديدة وبشكل جديد بعد توقف لسنوات.. عاد حاملًا لنا معه ذكريات لا تنسى، ذكريات لا زالت باقية عن جانب من اهتمامات السلطان قابوس الذي كان مهتماً بالخيل ومحبًا لها، ومشجعًا للسباقات المتعلقة بالهجن والفروسية على حد سواء.
حفظ الله عُمان وأهلها من كل سوء وشر ومكروه، والله نسأل أن يديم الأمن والأمان والرخاء علينا، وأن يبارك في أرزاقنا وأقواتنا وأفعالنا وأعمالنا.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مفاجآت إسرائيلية جديدة عن حزب الله.. ماذا كُشف؟
نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن مُخطّط كبير كان يحضر له "حزب الله" في لبنان ضدّ إسرائيل، مشيراً إلى أنَّ الحزب كان يخطّط لـ"إغراق أنظمة الدفاع الجوي" الإسرائيلية ومن ثمّ ضرب مواقع استراتيجية بصواريخ دقيقة. ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ
"لبنان24" إنَّ الجيش الإسرائيلي استعدّ لفترة طويلة لأي هجمات يقوم بها "حزب الله"، كما قام بدرس الأخير من "الرأس إلى أخمص القدمين"، موضحاً أنَّ "الهدف كان ولا يزال فهم نقاط الضعف لدى الحزب وتحديداً تلك التي ستكون عملية مهاجمتها بمثابة ضربة ساحقة من شأنها أن تغير المشهد". ويقول التقرير إنَّ "الجيش الإسرائيلي وصل إلى مستويات من الدقة والمعرفة عن حزب
الله لم يكن يتخيلها أحد"، مشيراً إلى أنه "تم الوصول إلى أماكن معقدة بالإضافة إلى أمور دقيقة أتاحت تحقيق الكثير". وينقل التقرير عن مصدر في قسم الأبحاث في الاستخبارات الإسرائيلية قوله: "كانت المخاوف والتحذيرات من كارثة قادمة من الشمال، من نوع لم تشهده إسرائيل من قبل، تطفو في ذهني باستمرار.. لقد قالوا إن المباني سوف تتساقط من حيفا إلى تل أبيب، لكننا تمكنا من نزع فتيل هذا السيناريو". ويكشف تقرير "n12" أنَّ سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي استخدم ضد المواقع تحت الأرض التي يُخزن فيها "حزب الله" ترسانته العسكرية، أسلحة يمكنها ضرب النفق وتفجيره. هنا، يقول المصدر في قسم الأبحاث: "قبل الحرب، كانت التقديرات تشير إلى وجود عشرات مراكز التدمير، وأضرار في الدفاعات الجوية والمواقع الاستراتيجية. بفضل بنك أهداف وبنية تحتية معرفية عمل عليها مئات الأشخاص لعقود، تمكنا من منع ذلك. عشية اندلاع الحرب، كان حزب الله المنظمة التي تمتلك أكبر مخزون صاروخي في الشرق الأوسط". إلى ذلك، يوضح التقرير أنَّ "الصورة مُختلفة اليوم، فبحسب التقديرات، جرى تدمير نحو 70% من منصات إطلاق الصواريخ التابعة لحزب الله"، وأضاف: "حالياً، المنظمة لا تمتلك القدرة على إطلاق ضربات نارية ضد دولة إسرائيل، ولا يزال حزب الله يملك القدرة على إطلاق النار، كما نرى من وقت لآخر، لكن نطاق إطلاقه أصبح أقل بكثير". ويقول المصدر الاستخباراتي الإسرائيليّ إن "حزب الله حاول فصل التشكيلات لجعل مهاجمة إسرائيل لها أكثر صعوبة"، وتابع: "قام الحزب ببناء تشكيل متماثل يضم مجموعات متطرفة مختلفة داخله. على سبيل المثال، في مناطق الإطلاق في جنوب لبنان، وضع الحزب المسار في مكان وعنصر الإطلاق في مكان آخر، وكل مجموعة لديها سلاح ووحدة مختلفة. ويوضح المصدر في قسم الأبحاث أن "ضربة الحزب الافتتاحية لهجوم كبير كانت مخططة لتكون بالآلاف - على سبيل المثال، إطلاق مئات الصواريخ قصيرة المدى على مدينة كبيرة، ثم الصواريخ متوسطة المدى، ثم الصواريخ الدقيقة". وأكمل: "هكذا خطّط الحزب لاغراق منظومات دفاعنا الجوي، ثم إطلاق صواريخ دقيقة لضرب مواقع استراتيجية. كان هدف التنظيم اللبناني تنفيذ هذه الخطة على عدة أهداف في آن واحد - فبنوا عددًا لا بأس به من القدرات الاستخبارية النارية القادرة على التواصل مع مثل هذه التحركات. لقد بنوا آليات جيدة، وركزنا على استنزاف أكبر قدر ممكن من القدرات منها". ويقول المصدر في قسم الأبحاث: "كانت نقطة التحول عندما تمكن حزب الله من تجميع ما يكفي من الصواريخ الدقيقة. لقد بنوا نظاماً حيث إذا سافرت إلى الخارج لمدة عام، ستكتشف عند عودتك أن كل شيء قد تغير". يلفت التقرير أيضاً إلى أنَّ "الجيش الإسرائيليّ هدف أيضاً إلى ضرب أنظمة الاستخبارات والاتصالات التابعة لحزب الله، فضلاً عن منشآت التخزين التابعة له بالإضافة إلى استهداف القادة الكبار الذين يقودون هذه التحركات". هنا، يقول المصدر في قسم الأبحاث والخطط: "أولاً، علينا أن ندمر أسلحة التنظيم، بالإضافة إلى قيادته وسيطرته. هذا الضرر تراكم مع مرور الوقت في الحرب، من الجيش إلى قادة القطاعات والأمين العام للحزب حسن نصر الله نفسه. كانت هناك وحدات انتهت بلا قائد واحد، من رتبة قائد سرية أو قائد كتيبة فما فوق". ويؤكد المصدر في وحدة الاستخبارات: "بقيت وحدة الصواريخ الدقيقة بلا قادة. قضينا على قائد الوحدة ونائبه وقائدي قطاعين وبديل أحدهما، وغيرهم. 40% من عناصرهم لقوا حتفهم. لم يمر أسبوع دون مقتل صديق لهم". ويضيف: "الوحدات العسكرية لدى حزب الله عانت من الإنهيار، فهناك هياكل تفككت، عاجزة عن أداء مهامها. إنَّ حزب الله ليس في وضع يسمح له بالبدء بإعادة البناء بعد، ولا يزال يحاول فهم ما حدث له". وبحسب تقديرات وتحليلات الجيش الإسرائيلي، فقد تم تدمير نحو 80% من الدفاعات الجوية لوحدة "الرضوان" التابعة لحزب الله، كما تم القضاء على ما لا يقل عن ثلث قواته. وفي ما يتعلق بالبنية التحتية للأنفاق بالقرب من الحدود، فقد تم تدمير كل ما تعرف عليه الجيش الإسرائيلي، وهي خطوة تزيد من تعقيد خطط الغزو والهجمات على المستوطنات، وفق ما يقول التقرير. أيضاً، زعم تقرير "n12" أنه تم تدمير حوالى 70% من البنية التحتية لحزب الله في كافة أنحاء لبنان مثل الشقق العملياتية، مراكز القيادة، مستودعات الأسلحة، مواقع الإنتاج، وأضاف: "حزب الله يواجه اليوم صعوبة كبيرة في تهريب الأسلحة اليوم، بسبب سقوط نظام بشار الأسد في سوريا المجاورة للبنان. لقد ضربت إسرائيل مراكز الأبحاث وورش العمل والعلماء والمهندسين. كذلك، تضرر النظام الاقتصادي للحزب، وهذا ما يؤخر توزيع التعويضات والأموال على السكان بعد الحرب". المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا كشف تقرير إسرائيليّ بشأن لبنان؟ نصيحة جديدة لـ"تل أبيب"!
Lebanon 24 ماذا كشف تقرير إسرائيليّ بشأن لبنان؟ نصيحة جديدة لـ"تل أبيب"!

11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة

11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 عن "حماس" و "حزب الله".. ماذا كشف تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن "حماس" و "حزب الله".. ماذا كشف تقرير إسرائيلي؟

11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"! Lebanon 24 ماذا يحدث داخل "حزب الله"؟ "إختبار إستراتيجي"!

11/04/2025 22:34:34 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً

قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا

Lebanon 24 قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا

15:17 | 2025-04-11 11/04/2025 03:17:59 Lebanon 24 Lebanon 24 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق

Lebanon 24 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق

14:49 | 2025-04-11 11/04/2025 02:49:14 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية

Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية

14:38 | 2025-04-11 11/04/2025 02:38:21 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية

Lebanon 24 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية

14:36 | 2025-04-11 11/04/2025 02:36:26 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم

Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم

14:29 | 2025-04-11 11/04/2025 02:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة

مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها

Lebanon 24 مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها

02:45 | 2025-04-11 11/04/2025 02:45:36 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور)

Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور)

23:47 | 2025-04-10 10/04/2025 11:47:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة

Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة

00:15 | 2025-04-11 11/04/2025 12:15:11 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حملها... هذا ما أكّدته دانييلا رحمة

Lebanon 24 بعد تداول أخبار عن حملها... هذا ما أكّدته دانييلا رحمة

05:10 | 2025-04-11 11/04/2025 05:10:08 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم

Lebanon 24 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم

14:29 | 2025-04-11 11/04/2025 02:29:23 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب

ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان

15:17 | 2025-04-11 قريباً.. "سينما الكوليزيه" تعود إلى الحمرا 14:49 | 2025-04-11 نصرالله في حفل تخرّج.. فيديو من العراق 14:38 | 2025-04-11 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 14:36 | 2025-04-11 بعد حادثة الاستبيان.. بيان توضيحي لوزيرة التربية 14:29 | 2025-04-11 خبر مهم عن الرواتب.. قرارٌ تمّ اتخاذه اليوم 14:07 | 2025-04-11 مفاجأة انتخابية في لبنان.. هذا ما فعله مرشحون فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو)

Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو)

00:04 | 2025-04-10 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو)

Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو)

23:00 | 2025-04-09 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع

Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع

04:11 | 2025-04-09 11/04/2025 22:34:34 Lebanon 24 Lebanon 24

Download our application

مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات
2025 متفرقات أخبار عاجلة

Download our application

Follow Us

Download our application

بريد إلكتروني غير صالح Softimpact

Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24