٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-11@18:48:08 GMT

نصر الاقصى تدعو لخروج مليوني الجمعة المقبلة

تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT

نصر الاقصى تدعو لخروج مليوني الجمعة المقبلة



واعتبرت اللجنة كشف هذا النشاط، نجاحا جديدا وكبيرا للأجهزة الأمنية ودليلا على يقظتها العالية.

وعبرت عن الشكر للأجهزة الأمنية على جهودها الكبيرة في حماية الوطن من مخططات الأعداء وكشف العديد من شبكات التجسس المعادية.. وحيت عاليا التعاون المسئول للمواطنين مع الأجهزة الأمنية الذي يعبر عن وعيهم وحسهم الوطني العالي.



كما أشادت اللجنة العليا بالعملية العسكرية الجديدة التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية ضد حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس هاري ترومان " شمالي البحر الأحمر وإفشالها لهجوم جوي كبير على بلدنا كان يحضر له العدو الأمريكي وكذا العمليات التي استهدفت عددا من الأهداف الحيوية في عمق العدو الإسرائيلي وتحديدا في يافا وعسقلان المحتلتين.

وأكدت أن تصعيد القوات المسلحة ضد العدو الصهيوني سيستمر طالما وعدوانه الإجرامي الغاشم على أبناء غزة ومحاصرته للقطاع مستمرين.

وجددت إدانتها الشديدة لجرائم الحرب اليومية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق أبناء غزة واستمرار الصمت الإقليمي والدولي للحالة المأساوية الكارثية التي يعيشها أبناء غزة.

وطالبت المنظمات الحقوقية الدولية المنصفة وأحرار العالم بمواصلة كشف جرائم العدوان بحق أهل غزة وممارسة الضغوط على الأنظمة للضغط على العدو الصهيوني لإيقاف عدوانه المتوحش.

وناقشت اللجنة مسار العمل في حملة المقاطعة الاقتصادية والنتائج الايجابية المحققة في هذا المسار.. وجددت شكرها وتقديرها العالي للوعي الشعبي الذي جسد من خلال قراره المبكر بالمقاطعة الذي اتخذه من تلقاء نفسه وعيه الكبير بأهمية استخدام سلاح المقاطعة نصرة لإخوانه المظلومين في غزة.

وأقرت اللجنة البرنامج التنظيمي للمسيرة الكبرى التي ستقام عصر يوم الجمعة المقبل في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء والمسيرات التي ستقام بالتزامن في المحافظات والمديريات نصرة لإخواننا في قطاع غزة المحاصر تحت شعار " جهاداً في سبيل الله ونصرةً لغزة سنواجه كل الطواغيت".

ودعت أبناء الشعب اليمني العزيز الشهم الوفي إلى الخروج المليوني في مسيرات يوم الجمعة المقبل مواصلة لنصرة المظلومين في غزة وإدانة الاعتداءات الإجرامية اليومية للعدو الصهيوني وسياسة التجويع حد الموت التي يمارسها بإسناد ومباركة النظام الأمريكي وباقي دول حلف شمال الأطلسي والأنظمة العربية المطبعة بشكل علني وغير علني.

وكانت اللجنة العليا قد اطلعت على محضر اجتماعها السابق وأقرته.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدعو إلى إنهاء معاناة السكان غرب سوريا

جنيف دمشق "أ ف ب": دعت الأمم المتحدة اليوم إلى إنهاء "معاناة" السكان في المنطقة الساحلية بغرب سوريا حيث قُتل مؤخرا، وفق المرصد السوري لحقوق الانسان، أكثر من ألف مدني على يد قوات الأمن ومجموعات رديفة.

وقال الناطق باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ثمين الخيطان في مؤتمر صحفي في جنيف "لا يزال الناس في المناطق الساحلية السورية يعانون، يجب أن يتوقف ذلك".

وأكدت المفوضية توثيق مقتل 111 مدنيا، لكنها أقرت بأن العدد الفعلي "أعلى بكثير"، بحسب الخيطان الذي رفض التعليق على الحصيلة التي قدمتها منظمات أخرى.

وهذا الفارق أمر شائع، لأن المفوضية تتبع إجراءات تدقيق صارمة جدا تستغرق وقتا طويلا.

وأضاف الناطق "في عدد من الحالات المثيرة للقلق، تم قتل عائلات بأكملها، بينهم نساء وأطفال واشخاص غير منخرطين في القتال، مع استهداف مدن وقرى بشكل خاص".

وأكد الخيطان أنه "لضمان عدم تكرار مثل هذه الانتهاكات والتجاوزات المروعة، فمن الضروري أن تراعي عملية التحقق من الفصائل المسلحة ودمجها في الهياكل العسكرية السورية" القانون الدولي وأن "تتناول بشكل كامل مسؤولية جميع المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان السابقة أو الأخيرة في سوريا".

كما نددت المفوضية بأعمال النهب التي أعقبت ذلك، مشيرة إلى الدور الذي لعبه خطاب الكراهية عبر الإنترنت وفي الشارع بالاضافة إلى نشر معلومات مضللة "على نطاق واسع للغاية".

وقال الخيطان "إننا قلقون من الزيادة الكبيرة في خطاب الكراهية والمعلومات المضللة التي من شأنها تأجيج التوترات والمس بالترابط الاجتماعي في المجتمع السوري".

من جهتها أعلنت اللجنة التي كلفتها الرئاسة السورية التحقيق وتقصي الحقائق في أعمال العنف الدامية في غرب سوريا اليوم عزمها على ترسيخ العدالة و"منع الانتقام" خارج نطاق القانون، بعدما أودى التصعيد بأكثر من ألف مدني غالبيتهم علويون وفق المرصد السوري لحقوق الانسان.

وقال المتحدث باسم اللجنة ياسر الفرحان في مؤتمر صحفي بدمشق إن "سوريا الجديدة عازمة على ترسيخ العدالة وسيادة القانون وحماية حقوق وحريات مواطنيها ومنع الانتقام خارج إطار القانون وضمان عدم الافلات من العقاب".

وبدأ التوتر في السادس من مارس في قرية بريف اللاذقية على خلفية توقيف قوات الأمن مطلوبا. وسرعان ما تطوّر الوضع إلى اشتباكات بعد إطلاق مسلحين قالت السلطات إنهم من الموالين للرئيس المقال بشار لأسد، النار على عناصر قوات الأمن في أكثر من مكان، وفق المرصد.

ومنذ الخميس، وثّق المرصد مقتل 1093 مدنيا على الاقل غالبيتهم الساحقة من الأقلية التي ينتمي إليها الأسد، على أيدي "قوات الأمن ومجموعات رديفة" في محافظتي اللاذقية وطرطوس.

وتحدّث المرصد عن عمليات "إعدام ميدانية" بحقّ مدنيّين.

التحقيق في الإنتهاكات

في محاولة لاحتواء الوضع، أعلنت الرئاسة الأحد تشكيل لجنة تحقيق "للكشف عن الأسباب والملابسات التي أدّت إلى وقوع تلك الأحداث، والتحقيق في الانتهاكات بحق المدنيين وتحديد المسؤولين عنها"، على أن ترفع تقريرا بنتائجها الى الرئاسة خلال 30 يوما.

وأكّد الفرحان أن اللجنة ستعمل على "جمع ومراجعة جميع الأدلة والتقارير المتاحة وغيرها من المواد المصدرية ذات الصلة بالأحداث، بالإضافة إلى وضع برامج لمقابلة الشهود وكل من يمكنه المساعدة في التحقيق، وتحديد المواقع التي يجب زيارتها".

آليات التواصل

وأضاف أنه سيتم "وضع آليات للتواصل مع اللجنة سيتم الإعلان عنها في القريب العاجل"، موضحا أن اختصاصات اللجنة "مفتوحة ومرتبطة بالحوادث التي وقعت في 6 و7 و8" مارس.

وتعتزم اللجنة "فحص مقاطع فيديو من خلال مختصين وسيتم أيضا الاستماع الى الشهود بشكل مباشر"، على أن تكون "موجودة على الأرض ولن تكتفي فقط بالفيديوهات وبالمعلومات التي تحصل اليها من المصادر المفتوحة"، وفق الفرحان.

وبعد ذلك، ستقدم اللجنة "كل ما تصل إليه من نتائج إلى الجهة التي أصدرتها في رئاسة الجمهورية وإلى القضاء"، وفق الفرحان الذي أوضح أنه "سيحال كل من تقتنع اللجنة بأنه متورط او هناك اشتباه او ترجيح بأنه متورط، الى القضاء".

وروى كثر من سكان المنطقة الساحلية لوكالة فرانس برس تفاصيل مروعة عن المعارك وعمليات التمشيط الأمنية وحصول عمليات قتل لمدنيين.

ونشر مقاتلون وناشطون والمرصد السوري منذ بدء التصعيد مقاطع فيديو تظهر عمليات إطلاق رصاص بشكل مباشر على أشخاص عزل بملابس مدنية، وأخرى تظهر فيها عشرات الجثث بملابس مدنية مكدّس بعضها قرب بعض على الأرض. ولم تتمكن فرانس برس من التحقق من مقاطع الفيديو.

وأعلنت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان اليوم أنها وثقت "حالات إعدام بإجراءات موجزة".

وأضافت أنه "في عدد من الحالات المثيرة للقلق البالغ، قُتلت عائلات بأكملها، بمن في ذلك النساء والأطفال والأفراد العاجزين عن القتال، وذلك خصوصا في المدن والقرى ذات الغالبية العلوية".

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يقتل 145 فلسطينيا منذ وقف النار بغزة
  • الأمم المتحدة تدعو إلى إنهاء معاناة السكان غرب سوريا
  • البسامي يراجع خطط القطاعات الأمنية المشاركة بالحرمين
  • العدو الصهيوني يدفع بتعزيزات عسكرية إلى جنين
  • استشهاد جندي لبناني برصاص العدو الصهيوني
  • أبناء همدان في وقفة مسلحة تأييدًا لمهلة قائد الثورة للعدو الصهيوني
  • العدو الصهيوني يقطع الكهرباء بشكل كامل عن قطاع غزة
  • العدو الصهيوني يصيب شابا فلسطينيا بقنبلة غاز في رأسه شمال القدس
  • خسوف كلي للقمر الجمعة المقبلة.. والبحوث الفلكية تصدر بيانا بشأن رؤيته
  • العدو الصهيوني يغيّر ملامح مخيمي نور شمس وطولكرم