لو مش عايز مصنعك يتشطب من السجل الصناعي.. اتبع تلك الخطوات
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أكد قانون السجل الصناعي على أن تعد وزارة الصناعة والثروة المعدنية سجلاً صناعياً نوعياً لقيد المنشآت الصناعية والحرفية سواء التابعة للقطاع العام أو القطاع التعاوني أو القطاع الخاص أو القطاع المشترك والتي لا يقل رأس مالها عن خمسة آلاف جنيه أو لا يقل عدد العاملين فيها عن عشرة عمال ويصدر بتحديدها قرار من وزير الصناعة والثروة المعدنية.
وجاء بالمادة الثانية من القانون أن المنشآت الخاضعة لأحكام هذا القانون التقدم لوزير الصناعة والثروة المعدنية بطلب القيد في السجل الصناعي خلال ثلاثين يوماً من بدء الإنتاج الفعلي، وعلى هذه المنشآت التقدم بطلب لتجديد قيدها كل خمس سنوات، وذلك كله وفقاً للشروط والأوضاع التي تحددها اللائحة التنفيذية.
ووفقا للمادة 3 من القانون، على المنشآت الخاضعة لأحكام هذا القانون إخطار وزارة الصناعة والثروة المعدنية بأي تغيير في البيانات المتعلقة بها والمسجلة في السجل الصناعي خلال تسعين يوماً من تاريخ حدوث هذا التغيير، وذلك طبقاً للشروط والأوضاع التي تحددها اللائحة التنفيذية.
ونص القانون أيضا علي أن يلتزم صاحب المنشأة أو القائم على إدارتها بتقديم طلب القيد في السجل أو طلب تجديده أو تغيير البيانات طبقاً لأحكام المادتين 2 و3 من هذا القانون.
وتسلم وزارة الصناعة والثروة المعدنية للمنشأة شهادة بقيدها في السجل الصناعي أو تجديد هذا القيد أو بتغيير البيانات وذلك خلال ستين يوماً من تاريخ تقديم الطلب واستيفاء كافة المستندات المتعلقة به.
وتعد هذه الشهادة من المستندات اللازمة للتعامل مع الجهاز الإداري للدولة والهيئات العامة والقطاع العام اعتباراً من اليوم التالي لانقضاء سنة على تاريخ نشر اللائحة التنفيذية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصنع مصانع وزارة الصناعة والثروة المعدنية السجل الصناعي المزيد الصناعة والثروة المعدنیة فی السجل
إقرأ أيضاً:
« كان عايز يجوز عليا وقطعت رقبته» … تفاصيل وفاة زوج على يد زوجته في الشرقية
«هانت عليها العشرة» بهذه الكلمات تجردت زوجة من كل مشاعر الإنسانية ولم تراعي المودة والرحمة التى أسس عقد الزواج عليها، أو تراعي مستقبل ثلاث فتيات فى العقد الأول من عمرهم سبق وأن انجبتهم منه، واقدمت على قتل زوجها بطريقة بشعة فى جريمة هزت الرأي العام بمحافظة الشرقية.
وكشفت التحقيقات قيام "نها. أ"، تبلغ من العمر 39 سنة، ربة منزل بقتل المجني عليه زوجها "منير. ف.ع" 42سنة، حداد بمساعدة نجل شقيقتها السيد.م. ا. 17 سنة عامل وذلك عمداً مع سبق الإصرار والترصد.
وتبين من التحقيقات وجود خلافات زوجية بين المجني عليه وزوجته، لغيرتها الشديدة عليه خاصة بعد ما أفضح أمامها بنيته الارتباط بسيدة أرملة مقيمة بجوار مسكنه رغبة منه فى إنجاب البنين، بعد أن أنجب من زوجته الأولى ثلاث فتيات، مما دفع الزوجة لترك منزل الزوجية مدعية سوء معاملة زوجها لها وعدم إنفاقه عليها، كما اتهم الزوج زوجته من قبل بسرقة ١٥٠٠ جنيه، مما جعل العلاقة الزوجية قائمة على الشك وعدم الثقة وفى طريقها للإنهيار.
«وضعت له المخدر فى الشاى»وعللت الزوجة أن السبب وراء قيامها بإنهاء حياة زوجها، ما دار بينهما من حوار أبدي فيه الزوج رغبته فى الزواج بأخرى ومعرفته بسيدات، وكذلك تعديه على المتهم الثاني بالضرب قبل الواقعة ورغبته فى أخذ حقه منه، وعلى إثرها قام بإحضار المادة المخدرة( بودرة).
«نحرت رقبته بالصاروخ»هذا وقامت الزوجة بالإتفاق مع نجل شقيقتها لقتل زوجها، حيث قامت بوضع المخدر فى كوب الشاى، ثم قاما بالتعدي عليه بآلة حادة( 2 عتلة) فى أنحاء متفرقة من الجسد، وعند فاق محاولا الهرب استكملوا الضرب حتى فقد الوعى، أحضرت قماشة مبللة بالماء وكتمت بها أنفاس زوجها من خلال وضعها على فمه وأنفه، ثم نقلته من غرفته للورشة وقامت بوضع الصاروخ على رقبته ونحرها، ثم وضعت الصاروخ بجوار جثمانه لخداع الجميع بأن الصاروخ هو من أنهى حياته وليس هي.
«تقتل القتيل وتمشي فى جنازته»عقب انتهاء الزوجة من إنهاء حياة زوجها، انتظرت حتى الصباح الباكر، لستيقظ الجميع على صراخها، ليفاجئوا بحثة الزوج ملقاة على الأرض وبها أثار جروح فى أنحاء متفرقة بالجسد، وسرعان ما أخبرتهم بأن زوجها كان يعمل بالورشة، أثناء قيامها بتجهيز الإفطار، حيث سمعت صوت عاليا، موضحة أن الصاروخ أصاب زوجها.