داليا مصطفى تخرج عن صمتها وترد علي شائعات طلاقها
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تصدرت الفنانة داليا مصطفى التريند خلال الفتره الماضية بسبب شائعات طلاقها من زوجها الفنان شريف سلامة، لتخرج داليا عن صمتها وترد من خلال خاصية ask عبر ستوري إنستجرام.
داليا مصطفى تنفي انفصالها عن شريف سلامةوسأل أحد المتابعين داليا، وكتب: هو انتي اللي طلبتي الطلاق من شريف الأول؟، لترد داليا: مبدئيا ده محصلش، أنا لا يمكن أطلب الطلاق من شريف، ومفيش ست مصرية أصيلة زيي تفضل مع جوزها 21 سنة وتطلب منه الطلاق؟ أنا عندي منه سلمى وسليم، ولا يمكن أطلب الطلاق أبدا.
شائعة انفصال شريف سلامة وداليا مصطفى
سبق، خرجت شائعات انفصال داليا مصطفى وشريف سلامة، دون رد أحد منهما عليها، تم تداول الشائعات بشكل واسع شائعة بعد ملاحظة عدم ظهورهما معًا في عدد من المناسبات خلال الفترة الماضية ومنها تكريم شريف سلامة عن مسلسل كامل العدد +1، بالإضافة إلى ما قيل حول تواجده لدقائق معدودة فقط في عزاء الراحلة ناهد رشدي عمة داليا مصطفى.
قصة زواج وحب شريف سلامة وداليا مصطفى
وتزوج الثنائي داليا مصطفى وشريف سلامة في عام 2004، حيث جمعت بينهما قصة حب خلال دراستهما الجامعية بالمعهد والتي بدأت بزمالة منذ السنة الأولى بالمعهد ثم تحولت الزمالة إلى قصة حب في السنة الثانية انتهت بخطوبتهما في السنة الرابعة وزواجهما بعد التخرج.
أحدث أعمال داليا مصطفى
ومن ناحية أخرى، تشارك داليا مصطفى فى مسلسل روج أسود، والمقرر تحديد موعد عرضه خلال الفترة المقبلة، والعمل يتناول أحداث حقيقية من داخل محكمة الأسرة المصرية، وتحاول داليا مصطفى ورانيا يوسف ومي سليم، ضمن الأحداث الانتقام من الرجال، وذلك بعد تعرضهن للعديد من الأزمات، المسلسل مكون من 30 حلقة، بطولة رانيا يوسف، لقاء الخميسي، مي سليم، منة بدر تيسير، فرح الزاهد، وعابد عناني، ومن تأليف أيمن سليم وإخراج محمد عبدالرحمن حماقي.
آخر أعمال داليا مصطفى
وكان آخر أعمال داليا مصطفى كان مسلسل علاقة مشروعة مع ياسر جلال، والذي عُرض في رمضان 2023، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، ناقش عدد من المواضيع منها الخيانة الزوجية، المسلسل مكون من 15 حلقة، ومن بطولة ياسر جلال، مي عمر، داليا مصطفى، بسنت شوقي، ميمي جمال، مراد مكرم، ومن تأليف سماح الحريري وإخراج خالد مرعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شريف سلامة وداليا مصطفى داليا مصطفى انفصال شريف سلامة وداليا مصطفى دالیا مصطفى شریف سلامة
إقرأ أيضاً:
د. داليا المتبولي: الإعلام أداة حرب نفسية في عصر المعلومات المغلوطة
في ظل التحديات الكبرى التي يواجهها الإعلام في العصر الرقمي، تحدثت الدكتورة داليا المتبولي، أستاذة الإذاعة والتلفزيون بجامعة دمياط ورئيس ملتقى التميز والإبداع العربي، عن الدور الحاسم الذي يلعبه الإعلام في بناء الوعي الوطني وتعزيز الانتماء لدى فئات المجتمع، خاصة الشباب. جاء ذلك خلال ندوتها التي حملت عنوان "الإعلام الجديد: سلبياته وإيجابياته"، والتي أقيمت في ختام فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، وأدارتها الإعلامية آية عبدالرحمن.
وأشارت المتبولي إلى أن الإعلام التقليدي ما زال يحتفظ بمكانته رغم التطورات التي شهدها الإعلام الجديد، مؤكدة ضرورة تقنين هذا الإعلام الجديد، وتوعية الشباب بمخاطر الانجراف وراء التريند والشهرة السريعة التي انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأكدت على أهمية عقد ندوات ومؤتمرات تهدف إلى رفع الوعي الإعلامي، خصوصًا لدى الفئات الشابة التي باتت الأكثر عرضة للمحتوى غير الموثوق.
وأضافت المتبولي أن الإعلام الجديد قد أحدث تحولًا ثقافيًا في المجتمعات، حيث أضحى المحتوى الذي يُنشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي يقدم نماذج قدوة بعيدة عن المفاهيم التقليدية التي كان المجتمع يعتز بها. وشددت على أن هذا التغيير أسهم في انخفاض اهتمام الشباب بالتعليم والمعرفة، وأدى إلى تراجع مكانة الصحافة الورقية، التي كانت في الماضي المصدر الرئيس للثقافة والاطلاع على الأخبار.
وتطرقت المتبولي إلى تراجع قدرة الشباب على التفاعل مع الصحافة الورقية، رغم أن الصحافة الإلكترونية تحظى بانتشار واسع بفضل سرعتها وتفاعلها الفوري مع الأحداث. كما أشارت إلى أن أحد أبرز سلبيات الإعلام الجديد هو تسريع نشر الأخبار على حساب التأكد من صحتها، مما يفتح المجال لنشر معلومات مغلوطة تؤثر على الرأي العام. وأكدت أنه لا بد من تحري الدقة في نشر المعلومات، خاصة في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط.
ودعت المتبولي إلى ضرورة التزام الإعلام بقيم المجتمع الثقافية والاجتماعية، والتأكيد على التمسك بالعادات والتقاليد التي تساهم في تعزيز الهوية الوطنية. وأشارت إلى أن الإعلام أصبح أداة قوية في الحروب النفسية وحروب الجيل الرابع، التي تستهدف زعزعة استقرار الدول وتغيير وعي شعوبها.
وفي ختام حديثها، أكدت الدكتورة داليا المتبولي على ضرورة أن تقوم المؤسسات الإعلامية العربية بتطوير أدائها وتعزيز مهاراتها المهنية لمواجهة التحديات الراهنة، خصوصًا في ظل انتشار الأخبار الزائفة والشائعات التي تهدد استقرار المجتمعات. وأكدت أن الإعلام يجب أن يكون أداة لتوجيه الأفكار وبناء الوعي، مع ضرورة استثمار الإمكانيات التكنولوجية الحديثة لتقديم محتوى هادف ومسؤول.
مجلس طنجة يصادق على مشاريع تنموية لتأهيل عروسة الشمال