بعد تعرضه لحادث سير.. شيخ الأزهر يطمئن على الإعلامي محمد سعيد محفوظ
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أكدت أماني سعيد محفوظ، شقيقة الإعلامي محمد سعيد محفوظ على سعادة شقيقها بالمكالمة التي تلقها من الأمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ليطمئن على حالته الصحية بعد تعرضه لحادث سير بالأمس.
وكتبت أماني محفوظ عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «تلقينا اتصالًا كريمًا من فضيلة الإمام الأكبر د.
وكشفت أماني شقيقة الإعلامي محمد سعيد محفوظ، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن آخر تطورات الحالة الصحية لشقيقها قائلة: «تم نقل الدكتور محمد سعيد محفوظ، إلى منزله، بناءً على رغبته، حيث أقوم برعايته، وأُجريت أمس له جراحة تجميلية في الجبهة والعين اليمنى، ويرتدي الآن قميصًا طبيًّا، حتى نستكمل فحوصات العمود الفقري».
وتابعت: محمد يشكر كل مَن يسأل عنه، كما يتوجه بشكر خاص إلى فريق عمل «ميدياتوبيا» الذي لم يفارقه منذ اللحظة الأولى، وقيادات وأسرة "المتحدة" الذين لم يتوقفوا عن متابعة الحالة، وكذلك كل أصدقائنا المخلصين الذين أسهموا في سرعة الإنقاذ بعد الحادث الأليم».
وفي وقت سابق كشفت أماني شقيقة ا الإعلامي محمد سعيد محفوظ عن تعرض شقيقها لحادث سير، وكتبت عبر الحساب الرسمي لـ شقيقها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «تعرض شقيقي د.محمد سعيد محفوظ قبل فجر أمس لحادث مروع بسيارته على الطريق الدائري بسبب الظلام، ما أدى إلى فقدانه الوعي ونقله إلى المستشفى لإجراء جراحة في الوجه، وعلاج كسر في العمود الفقري وكدمات شديدة في الصدر وأنحاء متفرقة من الجسم، دعواتكم».
اقرأ أيضاًحسن مالك ينضم لقائمة أبطال مسلسل «ساعته وتاريخه» الموسم الثاني
تامر حسني يوجه رسالة لـ هنا الزاهد بعد عرض أولى حلقات مسلسل «إقامة جبرية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد سعيد محفوظ الإعلامي محمد سعيد محفوظ شقيقة الإعلامي محمد سعيد محفوظ الإعلامی محمد سعید محفوظ
إقرأ أيضاً:
ندوات توعوية جديدة من الأوقاف والمركز القومي للبحوث حول تأثير مواقع التواصل الاجتماعي
تطلق وزارة الأوقاف بالتعاون مع المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية سلسلة من الندوات التوعوية الموسعة بعنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي: الإيجابيات والسلبيات"، وتهدف هذه الندوات إلى تعزيز الوعي العام، وتحصين المجتمع ضد الاستخدام الخاطئ لتلك الوسائل، وذلك من خلال فعاليات تُقام في عدد من المحافظات تشمل: السويس، والإسكندرية، والغربية، والقليوبية، والجيزة.
تركز هذه الندوات على استعراض الجوانب الإيجابية لمواقع التواصل، مثل دعم العملية التعليمية، وتعزيز الروابط الأسرية والاجتماعية، وتوفير مساحة للتعبير الإيجابي، بالتوازي مع تسليط الضوء على التحديات والمخاطر المرتبطة بها، كالشائعات، والتنمر الرقمي، والاعتداء على الخصوصية، ونشر الأفكار المتطرفة.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن هذه الندوات تندرج ضمن جهودها لترسيخ الوعي السليم، باعتباره ركيزة من ركائز الأمن القومي، مشددة على أن مواجهة الفكر المنحرف تتطلب عقلية واعية قادرة على التمييز بين الحرية والفوضى، وبين ما يفيد وما يضر.
ويُقدَّم محتوى الندوات برؤية علمية ودينية متوازنة، تجمع بين الفهم الشرعي السليم والتحليل الاجتماعي العميق، ويشارك فيها مجموعة من أساتذة الجامعات، وعلماء من وزارة الأوقاف، إلى جانب خبراء في مجالي الاجتماع والنفس.
وتُفتح الندوات أمام الجمهور العام، مع إتاحة الحضور بشكل خاص للشباب ورواد المساجد، في مواعيد مرنة تُراعي مختلف الظروف، ضمن خطة الوزارة لنشر قيم الاعتدال ومواجهة التطرف من خلال أساليب مدروسة وجذابة.