إنهاء التعامل مع تهديد أمني وسط لندن
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
سرايا - أنهت الشرطة البريطانية، اليوم الأربعاء، التعامل مع تهديد أمني وسط العاصمة لندن.
وتمت إزالة الحواجز الأمنية وفتحت الطرقات والشوارع وعادت الحياة إلى طبيعتها.
وأتى ذلك بعدما فرضت الشرطة بوقت سابق اليوم طوقاً أمنياً وسط لندن للاشتباه في سيارة حيث أخلت شارع ريجنت وسط العاصمة.
كما أغلقت وأخلت معظم الشوارع والمباني المؤدية لشارع ومربع هانوفر.
فيما سمع صوت انفجار وسط لندن ولم تكشف الشرطة تفاصيل ما جرى.
العربية نت
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1053
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 08-01-2025 06:42 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اعتقال مجرم خطير متهم بالمشاركة في ارتكاب مجزرة بعهد الأسد
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" بإلقاء الأجهزة الأمنية القبض، يوم الجمعة، على مجرم خطير متهم بارتكاب جرائم قتل في زمن نظام الرئيس السابق بشار الأسد.
وقالت الوكالة إن "مديرية أمن حمص وبعملية نوعية ألقت القبض على أحد مرتكبي مجزرة كفر شمس المجرم دريد أحمد عباس في منطقة الحولة بحمص".
وأضافت أنه "حسب شهود عيان فإن المجرم دريد متهم بالعديد من جرائم القتل زمن النظام المخلوع".
وفي سياق متصل، قالت "سانا" يوم الجمعة: "انطلقت اليوم حملة أمنية في منطقة حارم وسلقين وكفرتخاريم، استهدفت الذين لم يبادروا إلى تسوية أوضاعهم، حيث تمكنت قوات الأمن العام من إلقاء القبض على عدد منهم، وما تزال عمليات الملاحقة مستمرة لتطال جميع العناصر الإجرامية في عموم سوريا".
ووفق موقع "الرابطة السورية لكرامة المواطن" فقد بدأت مجزرة كفر شمس عندما حاصرات قوات نظام بشار الأسد مدينة كفر شمس في درعا يوم 29 يونيو 2012 من جميع المحاور ثم قصفتها لعدة ساعات بالهاون والمدفعية الثقيلة والدبابات.
وأسفر الهجوم عن مقتل العشرات بينهم نساء وأطفال، كما توفي عدد من الضحايا متأثرين بجراحهم لعدم توفر الموارد الطبية اللازمة لمعالجتهم، وآخرين تمت تصفيتهم ميدانيا أثناء اعتقالهم من قبل عناصر النظام السابق.