الأمير هاري وميجان ماركل يشتكيان من إيلون ماسك.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواجه حي مونتيسيتو الفاخر في كاليفورنيا، الذي يقطنه الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل، شكوى مستمرة من السكان بسبب ما وصفوه بـ”الانفجارات السونيكية المتغطرسة”، الناتجة عن عمليات إطلاق الصواريخ التي تقوم بها شركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك.
• مقر إقامة هاري وميغان:
يعيش الزوجان منذ خروجهما من العائلة الملكية عام 2020 في منزل فاخر يضم 13 غرفة نوم داخل مجتمع مسوّر.
• الشكاوى في مونتيسيتو:
على الرغم من الرفاهية التي يتمتع بها المجتمع، فإن السكان المحليين يعانون من الضوضاء الناتجة عن إطلاق الصواريخ من قاعدة فاندنبرغ للقوة الفضائية التابعة لسبيس إكس.
أصوات “سونيك بوم” وتداعياتها:
• مصدر المشكلة:
تُطلق شركة سبيس إكس صواريخها بشكل منتظم من قاعدة فاندنبرغ الواقعة على الساحل الغربي بكاليفورنيا، حيث استأجرت منصة إضافية في عام 2023.
من المتوقع أن تُستخدم المنصة لإطلاق صواريخ Falcon 9 وFalcon Heavy.
• شكاوى السكان:
أعرب أحد السكان عن استيائه قائلًا:
“كفى! يجب إيقاف هذه الان
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سبيس اكس إيلون ماسك الأمير هاري ميجان ماركل
إقرأ أيضاً:
قاض فيدرالي يمنع وزارة إيلون ماسك من الوصول إلى بيانات حساسة بوزارة الخزانة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر قاض فيدرالي، أمرًا قضائيًا أوليًا بمنع وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية التي يقودها إيلون ماسك، من الوصول إلى سجلات وزارة الخزانة التي تحتوي على بيانات شخصية حساسة، مثل الضمان الاجتماعي وأرقام الحسابات المصرفية لملايين الأمريكيين.
وأصدر قاضي المحكمة الجزئية، بول إنجلماير، هذا الأمر القضائي، اليوم السبت، بعد أن قام 19 مدعيًا عامًا ينتمون للحزب الديمقراطي برفع دعوى قضائية ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسبما أوردت وكالة أنباء (أسوشيتيد برس) الأمريكية.
وتشير القضية، التي تم رفعها في المحكمة الفيدرالية في مدينة (نيويورك) إلى أن إدارة ترامب سمحت لفريق ماسك بالوصول إلى نظام الدفع المركزي لوزارة الخزانة في انتهاك للقانون الفيدرالي.
وقال إنجلماير إنه يتعين على أي شخص محظور من الوصول إلى البيانات الحساسة منذ 20 يناير الماضي، أن يتخلص على الفور من كل نسخ المواد التي تم تنزيلها من أنظمة وزارة الخزانة.
يذكر أنه تم إنشاء وزارة الكفاءة الحكومية، المعروفة أيضًا باسم "دوج" لاكتشاف وإلغاء ما تعتبره إدارة ترامب إنفاقًا حكوميًا مسرفًا.
وبحسب (أسوشيتيد برس) أثارت إمكانية وصول وزارة ماسك إلى سجلات الخزانة، بالإضافة إلى تفتيش الوزارة لمختلف الوكالات الحكومية، قلقًا واسعًا بين المنتقدين فيما يخص القوة المتزايدة التي يحظى بها ماسك، في حين رحب المؤيدون بفكرة كبح جماح المالية الحكومية المتضخمة.
تجدر الإشارة إلى أن ترامب أعلن - أمس الجمعة - أنه كلّف ماسك بإجراء مراجعة لنفقات وزارة الدفاع البالغة ميزانيتها المقترحة للعام الحالي 850 مليار دولار.