وفد أمريكي يلتقي الشرع في دمشق
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
سرايا - زار وفد من الخارجية الأمريكية يضم ممثلين لإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترمب العاصمة السورية دمشق، حيث التقى بأحمد الشرع، قائد الإدارة السورية الجديدة.
ناقش الوفد الأمريكي مع المسؤولين السوريين مسألة تخفيف العقوبات المفروضة على سورية، بالإضافة إلى الوضع الأمني والجهود المبذولة لمحاربة الإرهاب.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1064
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 08-01-2025 06:24 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أمل جديد لمرضى السرطان بلقاح بريطاني أمريكي.. استشاري: محاولات علمية في لصالح المصابين
في تحدٍ غير مسبوق للسيطرة على المرض الخبيث، يعكف العلماء في بريطانيا حاليًا على تطوير لقاح جديد للسرطان، يتميز بقدرته على اكتشاف الخلايا السرطانية في مراحل مبكرة جدًا، قد تصل إلى 20 عامًا قبل ظهور الأعراض السريرية للمرض.
ويجرى اللقاح تطويره حاليًا بالتعاون بين شركة الأدوية العملاقة GSK وجامعة أكسفورد، ويستهدف الخلايا التي لم تتحول بعد إلى خلايا سرطانية خبيثة، ما يجعله وسيلة واعدة للوقاية من السرطان وعلاجه في المستقبل.
وتعمل لقاحات السرطان عن طريق تحليل السرطان أو الورم لدى المريض، ثم إنشاء لقاح مخصص يحتوي على علامات موجودة على خلاياه السرطانية.
ويعتبر لقاح السرطان الجديد عكس اللقاحات الخاصة بأمراض مثل الإنفلونزا أو كوفيد-19، والتي يتم أخذها لمنع شخص ما من الإصابة بالمرض، فإن لقاح السرطان يعالج الأشخاص الذين يعانون بالفعل من المرض.
ويعد اللقاح البريطاني الأمريكي الجديد للقضاء على السرطان، من لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال، ويقوم بتنبيه الجهاز المناعي وبالتالي اكتشاف السرطان واستهدافه في مراحله الأولى.
ويحتوي اللقاح على جزء غير ضار من الجرثومة أو الفيروس (مثل البروتين، أو شكل ميت أو ضعيف من الجرثومة، أو قطعة من مادتها الوراثية)، والتي يتعرف عليها الجهاز المناعي على أنها غريبة ويستجيب لها عن طريق إنتاج الأجسام المضادة.
ويقوم الجهاز المناعي بعد ذلك بإنشاء خلايا ذاكرة "تتذكر" الجرثومة ويمكنها إنتاج هذه الأجسام المضادة بسرعة، والتي تبقى في الجسم لفترة طويلة.
وقالت الدكتورة نهلة عبدالوهاب استشاري البكتيريا والمناعة، إن محاولات إنتاج لقاح بريطاني أمريكي للسرطان في الوقت الحالي، لن يتم انتاجها قبل عام 2027، مشيرة إلى أنها تجارب تحت الأبحاث مثل محاولات سابقة من روسيا وغيرها من الدول من أبحاث سواء للخلايا السرطانية أو الجزعية.
وأضافت عبدالوهاب، في تصريحات خاصة لـ "الوفد"، أن تجارب أبحاث السرطان تعتمد على أخذ عينة من المرض المتواجد على الخلايا السرطانية التي تقوم بتنبيه جهاز المناعة ثم حقن المريض بها، مما يجعله ينتج أجسام مضادة ضد هذا النوع من السرطان.
وأوضحت استشاري البكتيريا والمناعة، أن التجارب انتاج لقاح للسرطان تحتاج تطبيقها على الحيوانات أولًا، ثم عدد محدود من الأشخاص، ثم تعميمها على الجميع بعد أخذ التصاريح والموافقات اللازمة، مؤكدة أنها محاولات علمية في صالح المرضى ولكن لا تغني عن العلاج الكيماوي أو الإشعاعي أو التدخل الجراحي.