وفاة سيدة اختناقًا بسبب تسرب الغاز في المعادي
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقيت سيدة مصرعها اختناقًا إثر تسرب غاز داخل شقتها السكنية في منطقة المعادي بالقاهرة.
تلقت غرفة عمليات النجدة بلاغًا من الأهالي يفيد بوجود تسرب للغاز تسبب في الحادث، وانتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بقوات الإنقاذ إلى مكان الواقعة.
تبين من التحقيقات الأولية وجود تسرب غاز داخل الشقة أدى إلى الاختناق، وتم نقل السيدة المتوفاة إلى المستشفى، كما تم إغلاق مصدر الغاز بالتنسيق مع شركة الغاز.
ويجري رجال المباحث بمديرية أمن القاهرة الاستماع إلى أقوال شهود العيان لكشف ملابسات الحادث. تولت النيابة العامة التحقيق، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النيابة العامة بمديرية أمن القاهرة تسرب للغاز تسرب غاز شركة الغاز لقيت سيدة مصرعها مديرية أمن القاهرة منطقة المعادي وفاة سيدة
إقرأ أيضاً:
موريتانيا تبدد القلق من تسرب الغاز من حقل بحري
قالت وزارة البترول والطاقة بموريتانيا، إن تسرب الغاز من الحقل المشترك لإنتاج الغاز الطبيعي المسال بين موريتانيا والسنغال، تحت السيطرة "ولم تلحظ فرق الرقابة أي وجود للغاز فوق سطح البحر".
وأوضحت الوزارة في بيان نشرته في الساعات الأولى، من فجر اليوم السبت، عبر فيس بوك أن "السلطات الموريتانية والسنغالية تواصل تنسيقها المكثف بالتعاون مع شركة بريتيش بتروليوم لمراقبة منطقة التسرب، ومواصلة تقييم وتتبع تأثير التسرب كما تواصل الفرق الفنية المختصة في البلدين، تبادل المعلومات مع المشغل بشكل يومي".???????? https://t.co/amcgDPC5YE
???? La compagnie pétrolière britannique BP assure avoir mobilisé des équipements et du personnel dans les installations du projet Grand Tortue Ahmeyim (#GTA), situé sur la… pic.twitter.com/YPBZ88irN5
وأشارت إلى أنها تنفذ المراقبة بالطائرات المروحية والطائرات دون طيار، واستخدام مركبة آلية تحت الماء، إضافة لمراقبة فضائية لحظية باستخدام الأقمار الصناعية لتتبع المنطقة بشكل دائم. وأكدت قيام فرق فنية من موريتانيا والسنغال مع فريق المشغل بي بي، بالطيران على متن مروحية فوق المنطقة، أمس الخميس دون ملاحظة مواد على سطح البحر".
وتسرب الغاز في 19 فبراير (شباط) الماضي، من أحد آبار الحقل تزامناً مع تصدير أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من حقل "السلحفاة آحميم" البحري، على الحدود البحرية بين موريتانيا والسنغال، وتستغله شركتا بريتش بتروليوم البريطانية، وكوسموس إنرجي الأمريكية.