تصريح جديد للرئيس السيسي حول أزمة الكهرباء والأسعار
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إن 10 ملايين سيارة تتحرك يوميا في مصر، وبالتالي نحتاج للوقود، منوها بأن جزء كبير من الوقود نستورده من الخارج.
أول تعليق للرئيس السيسي على زيادة أسعار السلع الأساسية الرئيس السيسي: لسنا السبب في الأزمة الاقتصاديةوأضاف الرئيس السيسي- خلال جولة تفقدية في الأكاديمية العسكرية المصرية فجر اليوم السبت- أننا نحتاج إلى 18 ألف طن مازوت لتشغيل محطات الكهرباء بكامل طاقتها لتوفير الطاقة في ظل ارتفاع درجات الحرارة التي نمر بها، موضحا أننا نحتاج إلى نصف مليون طن مازوت في الشهر ثمنهم 350 مليون دولار غير الغاز الذي أنعم الله علينا به ويغطي جزء من احتياجاتنا من الغاز الطبيعي".
وتابع: "لو لم نكن لدينا هذا الغاز، كنا سنكون في أزمة كبيرة للغاية.. والحمدلله رب العالمية.. قد تكون أسعار السلع مرتفعة وهذا محل تقدير مننا والحكومة حاليا تعمل على مجموعة إجراءات تخفف من خلالها من أثار هذه الأزمة"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية المصرية مصر
إقرأ أيضاً:
في ظل تأخر الرواتب.. المزارعون يهربون منتجاتهم والأسعار تحرق جيوب المواطنين - عاجل
بغداد اليوم - السليمانية
انتقد عضو مجلس محافظة السليمانية السابق فيصل إبراهيم، اليوم الأثنين (3 آذار 2025)، الرقابة الحكومية على أسعار المواد الغذائية في إقليم كردستان، مشيرًا إلى أن مستوى الرقابة ضعيف جدًا، ما أدى إلى ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائية خاصة مع حلول شهر رمضان.
وقال إبراهيم في حديثه لـ "بغداد اليوم" إن "أغلب المزارعين وأصحاب الحقول يفضلون تصدير منتجاتهم إلى المحافظات العراقية، بسبب السوق الرائجة هناك، نتيجة عدم الثقة في أسواق الإقليم، والتي تأثرت بالأزمة المالية بسبب تأخر صرف الرواتب".
ودعا إبراهيم إلى "فرض الرقابة الصارمة على الأسواق، وزيادة فاعلية اللجان المشتركة للسيطرة على ارتفاع الأسعار"، مؤكدًا على "ضرورة مراعاة الوضع المعيشي للمواطن الكردي، بالإضافة إلى ضبط عمليات تصدير المنتجات واستيراد البضائع من دول الجوار".
فيما وتشهد أسواق إقليم كردستان في الآونة الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار المواد الغذائية وغيرها من السلع الأساسية، ما أثر بشكل كبير على القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة مع حلول شهر رمضان المبارك، حيث يعاني المواطنون من زيادة غير مبررة في الأسعار، مما يفاقم من معاناتهم في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعانون منها، وعلى رأسها تأخر صرف الرواتب وتدهور الوضع المالي في الإقليم.