شاهد| في المكسيك..ناشط مُلثم "يدمر" تنتانياهو
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
حطم متظاهر ملثم تمثال شمع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، في متحف الشمع في مدينة مكسيكو، الثلاثاء.
وأظهر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، الناشط يطلي التمثال بالأحمر قبل مهاجمته بمطرقة، حسب "جورزاليم بوست".JUST NOW: Activists in Mexico City destroy a wax statue of Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu with hammers pic.
وظهر العلم الفلسطيني أسفل التمثال.
وقال الناشط مخاطباً الكاميرا: "عاشت فلسطين، عاش السودان، عاش اليمن، عاشت بورتوريكو".
ونشرت "بي.دي.أس. مكسيكو" مقطع فيديو أكثر تفصيلاً تحمل فيه الناشط "مسؤولية إسقاط وتحطيم تمثال مجرم الحرب هذا، لأن متحف الشمع في مدينة مكسيكو نسي أن يغطيه بدماء 40 ألف فلسطيني".
وأضاف "هؤلاء مجرمون حرب لا مرحبا بهم في مدينتنا هذه إبادة جماعية" في إشارة للحرب إسرائيل على قطاع غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فلسطين مجرم الحرب مكسيكو قطاع غزة نتانياهو غزة وإسرائيل المكسيك
إقرأ أيضاً:
«السعدني»: ابني شاهد «لام شمسية» معي.. والمراقبة العائلية أهم من التصنيف العمري|فيديو
كشف المخرج كريم الشناوي كواليس الاتفاق مع الكاتبة والسيناريست مريم نعوم على مسلسل "لام شمسية".
وقال: "وقت ما شرحت لي فكرة المشروع، كنا لسه ما اشتغلناش سوا كتير، لكن فجأة قلت لها: ده مشروعي أنا، وأنا أحسن واحد يعمله".
وتابع خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: "رغم إننا ما اشتغلناش سوا بشكل مكثف وقت عرض المشروع، إلا إني قلت الجملة دي، حتى لو كانت غريبة شوية في بداية التعارف، بس أنا حسيت إن المشروع ده بتاعي، وفعلاً اعتبرته مشروعًا مشتركًا مع مريم".
وبخصوص اختيار العمر المناسب لمشاهدة العمل، قال الشناوي:
"احترمنا السن اللي حددته الرقابة، رغم إن ليّ وجهة نظر تانية، وهي إن المسلسل ممكن يكون مناسب من سن 13 أو 14 سنة تحت إشراف الأسرة، لأن سن المراهقة دلوقتي نزل، وبقى بيبدأ من 11 سنة تقريبًا، لكن في النهاية احترمنا توجيه الرقابة".
وأضاف: "الجيل اتغير، والمراهقة بقت بتبدأ بدري، لكن يظل الإنجاز الأهم إن العمل خرج بدون أي ملاحظات رقابية".
الفنان أحمد السعدني التقط طرف الحديث، معلقًا: "أنا ضد فكرة التصنيف العمري... في زمن الإنترنت، ابني يقدر يدخل يشوف أي حاجة، والموضوع فعلاً مهم لكل الجيل".
وأوضح أنه تعامل مع ابنه (البالغ من العمر 17 سنة حاليًا) بشكل منفتح منذ أن كان في سن 13 أو 14 عامًا، قائلًا: "كنت بنقشه في كل المواضيع، من أول التحرش لحد الأفكار الغريبة أو الشاذة، وحتى التصرفات الخاطئة".
وأشار إلى أن ابنه الأصغر شاهد المسلسل معه، وأضاف: "قعدنا نتفرج سوا وناقشته في كل حاجة... أنا شايف إن المفروض نقول (المشاهدة تحت إشراف عائلي) بدل ما نعمل تصنيف عمري، لأن النت مفتوح، واللي ممكن يشوفوه عليه أصعب بكتير من اللي قدمناه".