طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين جدة وجيبوتي
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
المناطق_الرياض
احتفل طيران ناس، الطيران الاقتصادي الرائد في العالم والأول في الشرق الأوسط، بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين جدة وجيبوتي ابتداءً من 8 يناير الجاري، ليوسع بذلك شبكته في أفريقيا ضمن خطته للنمو والتوسع بالتوائم مع الأهداف الوطنية في قطاع الطيران.
أخبار قد تهمك طيران ناس يطلق رحلات بين الدمام ومطار “البحر الأحمر الدولي” ابتداءً من 28 ديسمبر 19 ديسمبر 2024 - 7:14 مساءً نحلّق بالضاد .
. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية 18 ديسمبر 2024 - 7:35 مساءً
وأقيم الاحتفال بإطلاق الرحلة الافتتاحية في مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة يوم الأربعاء 8 يناير، بحضور سفير جيبوتي لدى المملكة وعميد السلك الدبلوماسي ضياء الدين بامخرمة، وممثلين من طيران ناس وشركة مطارات جدة، ووصلت الرحلة إلى مطار جيبوتي الدولي وسط حفل استقبال بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية جيبوتي فيصل القباني ووزير البنية التحتية والتجهيزات الجيبوتي.
واعتبارًا من 8 يناير بدأ الطيران الاقتصادي الرائد تشغيل ثلاث رحلات أسبوعية بين جدة وجيبوتي، ليوسع الخيارات التي يقدمها للمسافرين من أفريقيا وإليها، بما يتماشى مع خطة طيران ناس الاستراتيجية للنمو والتوسع، التي أطلقها تحت شعار “نربط العالم بالمملكة”، بالتوازي مع أهداف الاستراتيجية الوطنية للطيران المدني لتمكين الناقلات الجوية الوطنية من المساهمة في ربط المملكة مع 250 وجهة دولية واستيعاب 330 مليون مسافر واستضافة 150 مليون سائح سنوياً بحلول عام 2030، وأهداف برنامج ضيوف الرحمن لتسهيل الوصول إلى الحرمين الشريفين.
ويمكن حجز الرحلات على طيران ناس من خلال جميع قنوات الحجز، عبر الموقع الإلكتروني www.flynas.com أو تطبيق طيران ناس للهاتف المحمول أو مركز الاتصال طوال أيام الأسبوع (920001234) أو عبر وكلاء السفر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: طيران ناس طیران ناس
إقرأ أيضاً:
طيران العدوان الأمريكي يشن خمس غارات على صعدة والحديدة
يمانيون
شنّ طيران العدوان الأمريكي، اليوم السبت، خمس غارات عدوانية استهدفت محافظتي صعدة والحديدة.
وأفادت مصادر محلية أن طيران العدوان استهدف بثلاث غارات متتالية منطقة السهلين في مديرية آل سالم بمحافظة صعدة، بالتزامن مع غارتين جويتين طالتا مديرية المنيرة في محافظة الحديدة.
ويأتي هذا التصعيد الأمريكي العشوائي في محاولة بائسة للرد على الفشل الذريع الذي مُنيت به واشنطن في تحقيق أي من أهدافها، سواء في إيقاف عمليات الدعم اليمني للمقاومة الفلسطينية، أو في كسر الإرادة الشعبية الصلبة التي تواجه عدوانها ببسالة.