رابط هيئة تنمية الصادرات في المملكة العربية السعودية
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تعد هيئة تنمية الصادرات السعودية إحدى الهيئات الحكومية في المملكة العربية السعودية تسعى للعمل على زيادة الصادرات السعودية غير النفطية والانفتاح على الأسواق العالمية، وتوظيف كافة الإمكانيات الاقتصادية، لتحسين كفاءة بيئة التصدير في المملكة العربية السعودية.
هيئة تنمية الصادرات في المملكة العربية السعودية
بدأت هيئة تنمية الصادرات في المملكة العربية السعودية نشاطها عام 1434ه – 2013م، بهدف زيادة الصادرات السعودية غير النفطية، وتوظيف كافة الإمكانيات الاقتصادية المتاحة، نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير عن طريق وضع البرامج وتقديم الحوافز للمصدرين، وتشجيع المنتجات السعودية في الأسواق الدولية، حيث يأتي عمل الصادرات السعودية ترجمة لرؤية المملكة 2030، واستجابة لتطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني.
رؤية هيئة تنمية الصادرات السعودية
تقوم رؤية هيئة تنمية الصادرات السعودية على أن تكون الهيئة المحرك الرئيسي لتحقيق النمو المستدام في صادرات المملكة العربية السعودية غير النفطية.
رسالة هيئة تنمية الصادرات السعودية
تهدف رسالة هيئة تنمية الصادرات السعودية إلى وضع المصدرين واحتياجاتهم في صميم أعمال الهيئة، ودعمهم في رحلتهم لتحقيق التميز في التصدير وتمكينهم من المنافسة والنفاذ إلى الأسواق.
هيئة تنمية الصادرات السعودية رابط هيئة تنمية الصادرات السعودية
تختص هيئة تنمية الصادرات في المملكة العربية السعودية بشؤون الصادرات غير النفطية في المملكة من السلع والخدمات وإعادة التصدير، وللدخول على رابط الموقع الرسمي لهيئة تنمية الصادرات في المملكة العربية السعودية اضغط هنا.
رابط وزارة الدفاع في المملكة العربية السعودية رابط هيئة حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية رابط هيئة رابطة الدوري السعودي للمحترفين رابط هيئة تطوير منطقة عسير بالمملكة العربية السعوديةالأهداف الاستراتيجية لهيئة تنمية الصادرات السعودية
تهدف هيئة تنمية الصادرات السعودية إلى:
• تيسير الرحلة الشاملة للمصدرين من خلال تحسين بيئة التصدير.
• تطوير قدرات المصدرين وجاهزيتهم لمواجهة التحديات العالمية وتحسين تنافسيتهم في الأسواق.
• الإرتقاء بالصورة الذهنيه والعلامة التجارية لصادرات المملكة وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية.
• تحديد وترويج فرص الأعمال التجارية الدولية وربط المصدرين بالمشترين.
• ترسيخ ثقافة التميز المؤسسي والتعاون والتمحور حول العملاء والرقمنة لتقديم أفضل الخدمات المبتكرة.
أهداف هيئة تنمية الصادرات السعودية
• حماية الصناعات السعودية من المنافسات غير العادلة.
• حل مشكلات عمليات التصدير للخارج.
• زيادة فرص ظهور المنتجات السعودية أمام الفئات المستهدفة.
• تحسين كفاءة البيئة التصديرية في المملكة العربية السعودية.
• رفع الوعي بأهمية التصدير وتنمية الكفاءات البشرية في مجال التصدير في المملكة.
• تطوير قدرات وجاهزية التصدير داخل المنشآت السعودية.
• إيجاد الفرص والأسواق التصديرية الملائمة للمنشآت السعودية.
• زيادة إمكانية ظهور المنتجات السعودية أمام الفئات المستهدفة.
• تسهيل ربط المصدرين مع المشترين والشركاء المحتملين.
مبادرات هيئة تنمية الصادرات السعودية
• مبادرة تحسين كفاءة البيئة التصديرية
وتهدف مبادرة تحسين كفاءة البيئة التصديرية إلى نشر ثقافة التصدير من خلال مراجعة وتطوير السياسات والتشريعات المتعلقة بالتصدير في المملكة العربية السعودية.
• مبادرة تطوير قدرات التصدير للمنشآت السعودية
تهدف مبادرة تطوير قدرات التصدير للمنشآت السعودية إلى توعية المصدرين بسياسات وإجراءات التصدير في المملكة العربية السعودية وزيادة تنافسية منتجاتهم عالميًا.
• مبادرة إنشاء بنك الاستيراد والتصدير السعودي
تهدف مبادرة إنشاء بنك الاستيراد والتصدير السعودي إلى إنشاء بنك مستقل لتمويل الصادرات برأس مال 30 مليار ريال سعودي، يعمل على تمويل المصدرين المحليين والمستوردين الأجانب، وفقا للممارسات العالمية في مجال تمويل الصادرات.
• مبادرة الترويج للمصدرين ومنتجاتهم وإيجاد الفرص التصديرية لهم
تهدف مبادرة الترويج للمصدرين ومنتجاتهم وإيجاد الفرص التصديرية لهم إلى إيجاد فرص تصديرية للمصدرين واختيار الأسواق الملائمة لمنتجاتهم وربطهم بالمشترين المحتملين في الأسواق الدولية، وتقوم المبادرة على رفع الوعي بالمنتجات السعودية وتحسين الصورة الذهنية عنها.
انضم لقناتنا على تليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجرام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيئة تنمية الصادرات السعودية السعودية المملكة العربية السعودية اخبار السعودية أخبار المملكة العربية السعودية تحسین کفاءة غیر النفطیة فی الأسواق رابط هیئة
إقرأ أيضاً:
معرض "تراثنا".. خطة لتعزيز دور الحرفيين في أسواق التصدير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زار وفد من المجلس التصديري للحرف اليدوية والصناعات الإبداعية برئاسة السيد هشام العيسوي، رئيس المجلس، معرض "تراثنا" للحرف اليدوية في دورته السادسة، المقام في الفترة من 12 ديسمبر حتى 21 ديسمبر الجاري، ياتي ذلك في إطار دعمه المستمر للقطاع الحرفي وحرصه على رفع كفاءته.
وشارك في الزيارة من أعضاء المجلس التصديري للحرف اليدوية كل من الدكتورة علا حمدي والمصمم محمد سامي، والمهندسة تسنيم أيمن، عضو امين الصندوق ، وقد حرص الوفد على تفقد كافة أجنحة العارضين، والاستماع إلى آرائهم بشأن الدورة الجديدة للمعرض، بالإضافة إلى إجراء مناقشات فعالة تهدف إلى توجيه العارضين بشكل سليم وتحفيزهم على الاهتمام بتوسيع نطاق التصدير.
وفي تصريح له، قال هشام العيسوي، إن زيارة المجلس التصديري للمعرض تأتي في إطار دورنا الأساسي في دعم الحرفيين والمساهمة في رفع قيمة منتجاتهم، بما يعزز قدرتها على المنافسة في الأسواق العالمية.
وأضاف العيسوي، أن المهم أن تتسم هذه المنتجات بالجودة العالية لتكون قابلة للتصدير، وهذا ما نعمل على ترسيخه بشكل مستمر."
وأضاف العيسوي خلال الجولة: "لقد لاحظنا خلال زيارتنا أن العديد من الحرفيين يمتلكون إمكانيات رائدة في مجال التصنيع، وتوجد العديد من المنتجات ذات الجودة العالية التي تحتاج فقط إلى التوجيه السليم لضمان تطويرها وانتشارها في الأسواق العالمية."
وأشار العيسوي إلى أن المجلس التصديري قام بالاستماع إلى آراء العارضين، مما يساهم في توجيههم نحو السبل المثلى لتطوير منتجاتهم، كما تم تثقيفهم بكيفية تسويق منتجاتهم في الأسواق الدولية.
من جانبها، قالت الدكتورة علا حمدي، عضو المجلس التصديري: "المجلس يقدم من خلال هذه الزيارة مجموعة من الخدمات والبرامج التي تهدف إلى دعم القطاع الحرفي، وذلك بما يعزز قدرة الحرفيين على التصدير ويؤهلهم للتنافس في الأسواق العالمية."
وفي السياق نفسه، أكد محمد سامي، عضو المجلس التصديري: "الهدف من هذه الزيارة هو تثقيف الحرفيين والعارضين حول قيمة منتجاتهم الحقيقية، وتعريفهم بأهمية التصنيع العالي الجودة الذي يفتح لهم أبواب التصدير إلى أسواق دولية جديدة."
ولاقت هذه الزيارة استحسان العارضين الذين عبروا عن تقديرهم الكبير لمبادرات المجلس التصديري ودعمه المستمر للحرف اليدوية والصناعات الإبداعية في مصر.
1.5% زيادة في إجمالي المساحة المنزرعة عام 2022 / 2023