الدهلكي: سجون العراق تفتقر الى ابسط مقومات الحياة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
بغداد اليوم -ديالى
اكد القيادي في تحالف العزم في ديالى النائب رعد الدهلكي، اليوم الاربعاء (8 كانون الثاني 2025)، أن السجون العراقية مكتظة وتفتقر إلى أبسط مقومات الحياة الإنسانية.
وقال الدهلكي، في بيان تابعته "بغداد اليوم"، ان "السجناء يعانون الأهمال و"الإهانة"، مع انعدام الخدمات والتعذيب، مطالبا في الوقت نفسه، بضرورة معالجة هذا الوضع المزري وايجاد حلول انسانية عاجلة لا تجعل من سجوننا تكرارا لمأساة سجن صيدنايا في سوريا.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
فلاي بغداد.. انتصار فوق السحاب ودرس للمشككين
7 يناير، 2025
بغداد/المسلة: في لحظة تعانق فيها الفخر بالإنجاز، تعود “فلاي بغداد” إلى التحليق بجدارة، بعدما استعادت رخصتها التشغيلية من OFAC.
هذا الإنجاز الوطني ليس مجرد خطوة على الورق، بل انتصار يجسد الروح العراقية التي تأبى الانكسار، ويغلق الباب أمام أولئك الذين سولت لهم أنفسهم تمرير معلومات مغلوطة الى الجهات الأمريكية، لتعطيل مسيرة الناقل الوطني.
وبينما يلاحق العار والخذلان من أرادوا النيل من تطلعات العراق في قطاع الطيران المدني، ينطلق هذا الإنجاز كصوت عالٍ يفرح له كل عراقي غيور على وطنه.
الفرحة اليوم ليست فرحة شركة فحسب، بل فرحة شعب بأكمله يرى في هذا الحدث بريق الأمل والإصرار على البناء رغم التحديات.
إن عودة فلاي بغداد إلى الساحة الجوية تمثل أكثر من مجرد استئناف للعمليات؛ إنها استعادة للكرامة الوطنية.
العراقيون اليوم مدعوون لدعم هذا الناقل الوطني، ليس فقط بالاختيار، بل بالإيمان بأنه يجسد الطموح العراقي نحو مستقبل أفضل.
وبتفضيل فلاي بغداد، على غيرها، يضع العراقيون أيديهم في عجلة تطوير قطاع الطيران، وتوسيع آفاق الاقتصاد المحلي، وتوفير فرص عمل جديدة تعود بالنفع على الجميع.
في عالم الطيران، حيث المنافسة شرسة والتميز ليس بالأمر السهل، نجح العراق عبر فلاي بغداد في تثبيت أقدامه.
هذا النجاح ليس مجرد خبر اقتصادي، بل رسالة بأن العراق قادر على استعادة مكانته في أصعب القطاعات وأكثرها تعقيدًا.
اليوم، والعراقيون ينظرون إلى سماء بلادهم، يرون فيها جناحين من أمل وفخر.
“فلاي بغداد” ليست مجرد شركة طيران؛ إنها رمز لطموح وطن يريد أن يحلق عاليًا، رغم الرياح العاتية
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts