منافذ توزيع المواد الغذائية توفر خدمات مميزة للمواطنين
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
في إطار حرص بلدية مدينة العين على تقديم خدمات مجتمعية متميزة تتواجد منافذ توزيع السلع الغذائية والتي تقدم من خلال عدة قنوات مختلفة، وذلك وفق استراتيجية دائرة البلديات والنقل في تقديم خدمات متميزة تساهم في إسعاد المواطنين وتلبية احتياجاتهم.
ويبدأ المواطن بالقدوم إلى أي من مراكز بيع المواد الغذائية المدعمة الأقرب إلى موقعه، ليأخذ بذلك تذكرة المعاملة ويطلع على ما يقدمه المركز من مواد غذائية في المجلات التي تسهل عملية الشراء.
عندما يحين دور المراجع لدى أحد كاونترات خدمة العملاء يقدم الهوية الإماراتية والمستندات المطلوبة مثل
تتميز هذه الخدمة التي تقدمها بلدية مدينة العين للمواطنين بتقديم أكثر من خمسمئة سلعة متنوعة ويتقدم المراجعون من مختلف المواقع لطلب المنتجات الغذائية كون أن المنافذ تسهل عملية الشراء والاستلام.
تتضمن السلع مواد غذائية مختلفة مثل الأرز والطحين والسكر والزيوت والمعلبات والمنظفات وغيرها الكثير من المنتجات الأخرى.
هي خدمة مميزة تخفض على المتعاملين أعباء أسعار مراكز التسوق الأخرى وتخدمهم بطريقة تسهل عملية الشراء والاستلام.
تساهم في إسعاد المواطنين وتلبية احتياجاتهم بالمستوى الحضاري الذي يحقق تطلعاتهم وذلك في إطار حرص بلدية مدينة العين على تقديم خدمات مجتمعية متميزة.
أخبار ذات صلة
منافذ توزيع المواد الغذائية توفر خدمات مميزة للمواطنين
تقرير: مها ياسر#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/hRuP6E852a
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين بلدية العين الهوية الإماراتية
إقرأ أيضاً:
سلطات شمال دارفور: وصول 300 ألف نازح من معسكر زمزم إلى الفاشر وانعدام المواد الغذائية والصحية
متابعات: السوداني/ توقعت مفوضية العون الإنساني بشمال دارفور أن يصل أعداد الفارين من معسكر زمزم الذين مازالوا يتوافدون في جماعات وافواج كبيرة الى الفاشر لأكثر من 300 ألف نازح، بعد سيطرة قوات الدعم السريع عليه أمس.
وحذر مفوض العون الإنساني بالولاية د. عباس يوسف آدم من الآثار الإنسانية الكارثية والخطيرة التي ستترتب على النزوح العكسي لنازحي معسكر زمزم إلى مدينة الفاشر. وقال إنه بدأ من يوم أول أمس جراء الهجوم الوحشي الذي شنته مليشيا آل دقلو المتمردة على المعسكر.
وقدرت حكومة إقليم دارفور أن الهجوم أدى إلى مقتل أكثر من 450 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.
وأوضح المفوض، أنّ وصول هذا العدد من النازحين وتوجههم مباشرة إلى معسكر أبوشوك أو بقائهم في المرافق والميادين العامة سيمثل ضغطاً إضافياً على الأوضاع الغذائية، وعلى خدمات المياه والصحة بالمعسكر وبالفاشر عموماً، في ظل انعدام أو شُح تلك للخدمات بسبب الحصار الطويل الذي فرضته مليشيا الدعم السريع على الفاشر.
وشدد د. آدم خلال اجتماع اليوم بمقر صندوق إعانة المرضى بالفاشر على أهمية أن يعمل المجتمع الدولي على وقف هذه الانتهاكات، وأن تعمل جميع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية على تدارك هذا الموقف بأعجل ما يكون لتفادي المزيد من تفاقم الأوضاع الإنسانية، ونبه بأنّ استمرار تلك الانتهاكات سيمثل بيئة خصبة لاستمرار العنف المبني على النوع الاجتماعي، ودعا إلى تشكيل آلية تعمل تحت إشراف وزارة الرعاية والتنمية الاجتماعية تكون مهمتها مناصرة قضايا العنف المبني على النوع الاجتماعي.