في إطار حرص بلدية مدينة العين على تقديم خدمات مجتمعية متميزة تتواجد منافذ توزيع السلع الغذائية والتي تقدم من خلال عدة قنوات مختلفة، وذلك وفق استراتيجية دائرة البلديات والنقل في تقديم خدمات متميزة تساهم في إسعاد المواطنين وتلبية احتياجاتهم.

ويبدأ المواطن بالقدوم إلى أي من مراكز بيع المواد الغذائية المدعمة الأقرب إلى موقعه، ليأخذ بذلك تذكرة المعاملة ويطلع على ما يقدمه المركز من مواد غذائية في المجلات التي تسهل عملية الشراء.



عندما يحين دور المراجع لدى أحد كاونترات خدمة العملاء يقدم الهوية الإماراتية والمستندات المطلوبة مثل
تتميز هذه الخدمة التي تقدمها بلدية مدينة العين للمواطنين بتقديم أكثر من خمسمئة سلعة متنوعة ويتقدم المراجعون من مختلف المواقع لطلب المنتجات الغذائية كون أن المنافذ تسهل عملية الشراء والاستلام.

تتضمن السلع مواد غذائية مختلفة مثل الأرز والطحين والسكر والزيوت والمعلبات والمنظفات وغيرها الكثير من المنتجات الأخرى.

هي خدمة مميزة تخفض على المتعاملين أعباء أسعار مراكز التسوق الأخرى وتخدمهم بطريقة تسهل عملية الشراء والاستلام.

تساهم في إسعاد المواطنين وتلبية احتياجاتهم بالمستوى الحضاري الذي يحقق تطلعاتهم وذلك في إطار حرص بلدية مدينة العين على تقديم خدمات مجتمعية متميزة.

 

 

أخبار ذات صلة 750 طيراً في بطولة فزاع للهدد تتويج الفائزين بمزاينة "الزاملي" في مهرجان العين للتمور

منافذ توزيع المواد الغذائية توفر خدمات مميزة للمواطنين

تقرير: مها ياسر#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/hRuP6E852a

— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) January 7, 2025

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العين بلدية العين الهوية الإماراتية

إقرأ أيضاً:

سلطات شمال دارفور: وصول 300 ألف نازح من معسكر زمزم إلى الفاشر وانعدام المواد الغذائية والصحية

متابعات: السوداني/ توقعت مفوضية العون الإنساني بشمال دارفور أن يصل أعداد الفارين من معسكر زمزم الذين مازالوا يتوافدون في جماعات وافواج كبيرة الى الفاشر لأكثر من 300 ألف نازح، بعد سيطرة قوات الدعم السريع عليه أمس.

وحذر مفوض العون الإنساني بالولاية د. عباس يوسف آدم من الآثار الإنسانية الكارثية والخطيرة التي ستترتب على النزوح العكسي لنازحي معسكر زمزم إلى مدينة الفاشر. وقال إنه بدأ من يوم أول أمس جراء الهجوم الوحشي الذي شنته مليشيا آل دقلو المتمردة على المعسكر.

وقدرت حكومة إقليم دارفور أن الهجوم أدى إلى مقتل أكثر من 450 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.

وأوضح المفوض، أنّ وصول هذا العدد من النازحين وتوجههم مباشرة إلى معسكر أبوشوك أو بقائهم في المرافق والميادين العامة سيمثل ضغطاً إضافياً على الأوضاع الغذائية، وعلى خدمات المياه والصحة بالمعسكر وبالفاشر عموماً، في ظل انعدام أو شُح تلك للخدمات بسبب الحصار الطويل الذي فرضته مليشيا الدعم السريع على الفاشر.

وشدد د. آدم خلال اجتماع اليوم بمقر صندوق إعانة المرضى بالفاشر على أهمية أن يعمل المجتمع الدولي على وقف هذه الانتهاكات، وأن تعمل جميع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية على تدارك هذا الموقف بأعجل ما يكون لتفادي المزيد من تفاقم الأوضاع الإنسانية، ونبه بأنّ استمرار تلك الانتهاكات سيمثل بيئة خصبة لاستمرار العنف المبني على النوع الاجتماعي، ودعا إلى تشكيل آلية تعمل تحت إشراف وزارة الرعاية والتنمية الاجتماعية تكون مهمتها مناصرة قضايا العنف المبني على النوع الاجتماعي.  

مقالات مشابهة

  • قرار بشأن متهم استولى على أموال المواطنين بزعم توظيفها بتجارة المواد الغذائية
  • الرمد الربيعي يهاجم العين في فصل الربيع
  • المواد الغذائية بالإسكندرية: قانون العمل الجديد خطوة نحو التوازن والاستقرار في السوق
  • ورشة عمل في التجارة الداخلية لرفع مستوى السلامة الغذائية للمواطنين
  • ديارنا.. طرح أكثر من 10 آلاف وحدة فاخرة في 16 مدينة بتسهيلات مميزة
  • اجتماعات في الصحة مع ممثلي عدة نقابات: بحث سبل تقديم أفضل الخدمات ‏الطبية للمواطنين
  • إتلاف 13 أطنان ونصف من المواد الغذائية المنتهية الصلاحية بمحافظة البيضاء
  • سلطات شمال دارفور: وصول 300 ألف نازح من معسكر زمزم إلى الفاشر وانعدام المواد الغذائية والصحية
  • النواب توصي بعدم إغلاق أي منافذ تابعة لمبيعات للمصرية للاتصالات
  • اتصالات النواب توصي بعدم إغلاق أي منافذ تابعة لمبيعات للمصرية للاتصالات