كيف تحمي أسرتك من ملوثات الهواء الداخلي؟ نصائح هامة من “وقاية”
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
المناطق_متابعات
أطلقت هيئة الصحة العامة “وقاية” حملة توعوية جديدة تركز على أهمية جودة الهواء الداخلي وأثره على الصحة العامة، خاصة للفئات الأكثر عرضة للمخاطر، مثل الأطفال، الحوامل، كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة.
وتؤكد الحملة أن جميع فئات المجتمع معرضون للمخاطر الصحية الناجمة عن ملوثات الهواء الداخلي، مشددة على أهمية اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة لتقليل هذه المخاطر.
أهم سبل الوقاية من ملوثات الهواء الداخلي
تشمل التوصيات التي قدمتها الحملة:
-تجنب حرق البخور والاستخدام المستمر لمعطرات الجو في الأماكن المغلقة، خاصة أثناء وجود الفئات الأكثر عرضة للتأثر بملوثات الهواء.
-استخدام أنظمة تهوية وتبريد ذات كفاءة عالية، مع الصيانة الدورية لهذه الأنظمة.
-يُنصح أيضاً باستخدام مرشحات الهواء (HEPA فلتر) لتحسين جودة الهواء.
-إغلاق النوافذ والأبواب أثناء العواصف الغبارية أو وجود ملوثات خارجية.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه الخطوات تسهم بشكل كبير في تحسين جودة الهواء الداخلي، ما ينعكس إيجاباً على صحة الأفراد وجودة حياتهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وقاية الهواء الداخلی ملوثات الهواء
إقرأ أيضاً:
“الصحة” تحذر من التعامل مع الحسابات غير النظامية.. 100 ألف ريال والسجن عاماً للمتلاعبين بالإجازات المرضية
البلاد – الرياض
أكدت وزارة الصحة أن عقوبة كل من يصدر تقريرًا طبيًا غير صحيح، أو مخالفًا للحقيقة، تصل إلى السجن لمدة سنة، وغرامة مالية تصل إلى 100,000 ريال.
وحذرت الوزارة- في إطار دورها الرقابي وجهودها في تطوير منظومة الصحة الرقمية وضمان الامتثال للأنظمة- من التعامل مع الحسابات التي تروّج لإصدار إجازات مرضية بطرق غير نظامية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدةً أن هذه الممارسات تُعد جريمة تستوجب العقوبات النظامية. وقالت: إن الطريقة النظامية للحصول على الإجازات المرضية تتم عبر منصة” صحتي”، التي تضمن موثوقية التقارير الطبية، وتعزز سهولة التواصل بين الموظف وجهة عمله والمنشآت الصحية، مما يحقق أعلى معايير الشفافية والجودة في تقديم الخدمات الصحية.
ودعت الوزارة الأفراد إلى الحذر من الحسابات الوهمية، التي تروّج لمثل هذه الخدمات غير النظامية، مشددةً على أهمية الاعتماد على منصة” صحتي” لضمان صحة التقارير وسلامة الإجراءات، مشيرةً إلى قيامها بشكل دوري بمراجعة الإجازات المرضية، وتوافقها مع السجل الطبي للمستفيد عبر منصة رقمية؛ تمكّن من جمع ومقارنة البيانات؛ سعيًا لفعالية أعلى للإجازات المرضية، وضمان الاستخدام الملائم لها. وأكدت الوزارة على الممارسين الصحيين ضرورة الالتزام بمنح الإجازات المرضية لمستحقيها فقط؛ وفق الحالة الصحية للمستفيد، والالتزام بأخلاقيات المهنة والمسؤولية الطبية.