سلوت: تراجع مستوى ألكسندر أرنولد ليس مرتبطا بموقفه التعاقدي
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
سعى آرني سلوت المدير الفني لنادي ليفربول لحماية لاعبه ترينت ألكسندر أرنولد من خلال التأكيد على أنه لا أحد يتحدث بشأن مستقبل اللاعب وموقفه من تمديد عقده، حينما يفوز الفريق.
سلوت: تراجع مستوى ألكسندر أرنولد ليس مرتبطا بموقفه التعاقديوتعرض المدافع الإنجليزي الدولي للانتقاد بسبب تراجع مستواه خلال التعادل على ملعب مانشستر يونايتد بهدفين لمثلهما أمس الأول الاحد بالدوري الإنجليزي الممتاز، بعد أيام من محاولة ريال مدريد الإسباني التعاقد مع اللاعب الذي ينتهي عقده مع ليفربول الصيف المقبل.
ويعيش محمد صلاح قائد منتخب مصر وفيرجيل فان دايك مدافع منتخب هولندا نفس المصير، لكن الأضواء تسلطت مؤخرا على ألكسندر أرنولد، وهو من خريجي أكاديمية النادي ويعتبر أحد العناصر الأساسية بالفريق.
نجم الزمالك السابق: علي معلول لن يضيف للأهلي أي جديد نجم الزمالك ينتظم في التدريبات الجماعية استعدادًا لمواجهة أبو قير للأسمدة بكأس مصروقال الهولندي سلوت "ما أفعله الآن في الموسم، كل النقاط وكل النتائج التي حققناها هذا الموسم مستحقة".
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) عن سلوت قوله اليوم الثلاثاء "جميع اللاعبين لائقين في الوقت الحالي، لكن إذا فقدنا نقاط حينما نعاني من الإصابات، يقول الناس أن ذلك حدث بسبب الإصابات".
وأضاف سلوت "إذا فقدنا نقاط حينما يهدر صلاح ضربة جزاء أمام ريال مدريد، فسيكون مشغولا بموقفه التعاقدي، إذا لم يكن ترينت في أفضل حالاته، يكون مشغولا بوضعه التعاقدي".
وأوضح "إذا لعبوا بشكل جيد حقا، لا أحد يخبرني أن ذلك بسبب الموقف التعاقدي".
وأشار المدرب الهولندي "دائما نحاول إيجاد الحجج، لكن في تسع من أصل عشر مرات تكون الحجة المثالية متعلقة بجودة الفريق الذي نواجهه أو خطة اللعب التي يمتلكها الفريق الآخر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألکسندر أرنولد
إقرأ أيضاً:
أزمة اقتصادية تواجه اليابان بسبب تراجع عدد المواليد
وكالات
تواجه اليابان أزمة سكانية خطيرة تهدد مستقبل البلاد، مع استمرار تراجع معدلات الولادة إلى أرقام قياسية.
ووفقًا لدراسة أجرتها جامعة توهوكو اليابانية، يُتوقع أنه بحلول عام 2720 لن يكون هناك أطفال تحت سن الـ 14 عامًا في اليابان، مما يشير إلى تصاعد الأزمة بشكل أسرع من المتوقع.
واستندت الدراسة إلى إحصاءات مواليد اليابان لعام 2024، حيث كشفت أنه في 5 يناير 2720، سيكون هناك طفل واحد فقط في اليابان تحت سن 14 عامًا، مقارنةً بدراسة سابقة أجريت في 1 أبريل 2023.
وكان من المتوقع أن تشهد اليابان هذا التراجع الكبير بحلول 2821، وهذا يشير إلى أن الفجوة السكانية ستتسارع بمقدار قرن كامل مقارنةً بالتوقعات السابقة.
وتواجه اليابان تحديات ضخمة تتعلق بتناقص الولادات وشيخوخة السكان، مما يهدد بتقليص قوتها العاملة في المستقبل.
وفقًا للتوقعات الصادرة عن المعاهد البحثية، سجلت البلاد في العام الماضي انخفاضًا كبيرًا في عدد المواليد، حيث بلغ العدد أقل من 700 ألف طفل، وهي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ بدء تسجيل الإحصاءات، رغم أن الحسابات الحكومية كانت تشير إلى أن ذلك سيتحقق في عام 2038.