عبد اللطيف المناوي.. طليقته إعلامية مشهورة وهذه علاقته بحسني مبارك
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تصدر اسم الكاتب الصحفي عبد اللطيف المناوي تريندات مواقع التواصل الإجتماعي بعد إعلان الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن تعيينه رئيسا تنفيذيا للأخبار والصحافة، متسائلين عن هويته وأبرز المعلومات عنه.
جاء قرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بتعيين عبد اللطيف المناوي رئيسًا تنفيذيًا للأخبار والصحافة، في إطار خطة ومنهجية التطوير التي يتبناها مجلس الإدارة برئاسة طارق نور، والتي تهدف إلى تطوير أداء القنوات الإخبارية والصحف والمواقع الإلكترونية.
عبد اللطيف المناوي
صحفي وإعلامي مصري من مواليد 22 أكتوبر عام 1960.
حصل على شهادة البكالوريوس من قسم الصحافة بكلية الإعلام في جامعة القاهرة عام 1981
تزوّج في وقت ما بالإعلامية رولا خرسا؛ وأنجبا 3 أبناء قبل الإنفصال رسميًا، بينهما فتاة تزوجت منذ أشهر عدة.
شغل مناصب عدة من قبل أهمها تأسيس قنوات إخبارية وإدارتها.
رئاسة تحرير العديد من الصحف المصرية والإقليمية.
يمتلك العديد من المؤلفات في الشئون السياسية والاجتماعية.
من أشهر مؤلفاته: كتاب بعنوان "الأقباط: الكنيسة أم الوطن"، وكتاب "أرفعوا السقف"، بالإَضافة إلى كتاب آخر يتناول كواليس الأيام الأخيرة للراحل حسني مبارك بعنوان "الأيام الأخيرة لمبارك"، وكتاب “قبل 25 يناير بقليل”، وكتاب “شاهد على وقف العنف: تحولات الجماعة الإسلامية في مصر”.
عضو في مجلس الأكاديمية الدولية للفنون والعلوم التليفزيونية في نيويورك.
كتب الخطاب الأخير للرئيس الراحل محمد حسني مبارك قبل أن يعلن تنحيه عن حكم جمهورية مصر العربية بعدها بأيام قليلة.
بدأ حياته المهنية كصحفي، ثم أصبح مديراً للتحرير ولمكتب جريدة الشرق الأوسط بالقاهرة.
عمل محرراً في مجلة الأهرام الإقتصادية التابعة لمؤسسة الأهرام حتى تولى منصب رئيس قطاع الأخبار في التلفزيون المصري.
أحد أعضاء نقابة الصحفيين منذ عام 1984، ويقوم بكتابة مقال أسبوعي في جريدة الأهرام
يتمتع بتاريخ صحفي طويل تمكن خلاله من تحقيق عددٍ من الإنجازات.
شارك في تغطية العديد من الأحداث الهامة في مختلف الدول حول العالم.
له دورًا بارزًا بالتزامن مع فترة اندلاع احتجاجات 25 يناير 2011، التي انتهت بالإطاحة بحسني مبارك.
وأخيرًا، تولى مناصب إدارية وفنية عدة في وسائل إعلام مختلفة.
يُذكر إن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تم تأسيسها في مايو 2016، ونجحت في التربع على عرش أكبر المؤسسات الإعلامية في الوطن العربي في مدة قياسية، لتصبح أقوى منظومة إعلامية متكاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد اللطيف المناوي المتحدة للخدمات الإعلامية طارق نور محمد حسني مبارك نيويورك رولا خرسا كلية الإعلام في جامعة القاهرة الصحافة الأهرام جريدة الشرق الأوسط نقابة الصحفيين 25 يناير منوعات أخبار السوشيال ميديا تريندات تريندات مواقع التواصل الإجتماعي المتحدة للخدمات الإعلامیة
إقرأ أيضاً:
إيداع “كوميسار” حبس بوفاريك بعدما قتل طليقته مديرة ثانوية وإبنته بمفتاح
أمر قاضي التحقيق لدى محكمة الأربعاء، اليوم الخميس بإيداع المتهم حافظ شرطة المؤسسة العقابية ببوفاريك. منفذ جريمة القتل التي طالت طليقته مديرة ثانوية بمدينة مفتاح الضحية المسماة ” ب تونس” وابنته القاصر ذات 8 سنوات، في واقعة أليمة اهتز لها حي الصفصاف محل إقامة الضحية وأطفالها.
وتم متابعة المتهم الموقوف في إطار التحقيق حسبما أوردته مصادر ” النهار” بجناية القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد، بعد تقديمها الصبيحة من طرف مصالح الأمن أمام وكيل الجمهورية لذات المحكمة للسماع إلى أقواله في محضر رسمي.
وخلفت الجريمة النكراء صدمة كبيرة لدى سكان الحي وبين أوساط زملائها ومقربيها بالوسط التربوي، أين تشغل بثانوية مادي” منذ شهرين من التحاقها بها.
وحسبما أكدته مصادر مطلعة بمجريات التحقيق فإن الجاني ينحدر من ولاية جيحل، و يشغل ” حافظ شرطة”، بمسقط رأسه، وكان متزوّجا بالمرحومة منذ سنوات مخلفو منه 3 أطفال، غير أن حياتهما كانت مليئة بالخلافات، فقررت الضحية فك الرابطة الزوجية، وقامت برفع دعوى الخلع، فتطلّقت منه، وغيرت مكان عملها، الأمر الذي استاء له المشتبه فيه.
وبيوم الوقائع بتاريخ 8 أفريل الجاري، تنقّل الجاني الى محل إقامة الضحية بحي الصفصاف بمفتاح، حيث تشغل سكن وظيفي بحي ” عدل” استفادت منه بعد تحويلها من ولاية جيجل الى ولاية البليدة قبل شهرين فقط من التحاقها بالثانوية للعمل بها.
وقبل ارتكاب الجريمة، شوهد الجاني يحُوم بالحي منذ الصباح الباكر، ويحمل شيئا بيده، وهو ما لاحظه حارس الحي، حيث قام بتبليغ مصالح أمن المدينة ،عن تواجد غريب تصرفاته مشبوهة خشية وقوع أي مكروه.
وعلى حين غرّة توجه المتهم إلى مسكن طليقته ، وبمجرد دخوله قام بمباغتها وأخرج السكين ليجهز عليها ذبحا من الوريد الى الوريد.
وأفادت نفس المصادر فإن الطفلة ابنته كانت برفقة والدتها، وقت ارتكاب الجريمة. فقد تعرضت هي الأخرى إلى الخنق من طرف والدها ، متأثرة بالاصابة لكونها تعاني من مرض الربو ،فتوفيت هي الأخرى على يده ثم غادر مسرح الجريمة بكل برودة أعصابهط تاركا ابنته ووالدتها جثتين هامدتين.
وأكدت مصادر من الوسط التربوي، الذين يشتغلون مع الضحية، فإن الأخيرة ، تتسم بأخلاق عالية، رغم المدة القصيرة التي عملتها معهم، حيث بدا تأثر كل زملائه لخبر وفاتها المفاجئ، كما أكد البعض من مقربيها أن الضحية، تعودت ملاقاة طليقها بحكم السماح له بممارسة حق زيارة أطفاله، حيث شوهد في عديد المرات يتردد على الحي، كما أن الجاني طلقته المرحومة لكونه يعاني من اضطرابات نفسية حوّلت حياتها إلى دوامة من المشاكل والخلافات المستمرة.
ياسمينة دهيمي