"والله ما طلبت الطلاق".. داليا مصطفى تكشف حقيقة انفصالها عن شريف سلامة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ردت الفنانة داليا مصطفى على سؤال من إحدى معجبيها، حول طلب الطلاق من الفنان شريف سلامة، عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام.
ونشرت داليا فيديو وعلقت عليه قائلة: "أنا هسألكم.. مبدئيًا ده محصلش، أنا لا يمكن أطلب الطلاق من شريف، فيه ست مصرية أصيلة، تفضل مع جوزها 21 سنة، وتطلب منه الطلاق؟ أنا عندي منه سلمى وسليم".
وأكدت داليا على نفي هذه الشائعات، قائلة: "أنا لا يمكن أطلب الطلاق من شريف أبدًا، أنا حتى استغربت! زمايلي أنفسهم يسألوني سؤال زي ده، بقابل صحابي بيسألوني سؤال زي ده، والله يا جماعة ما طلبت الطلاق من شريف سلامة، صدقوني!".
داليا مصطفى وشريف سلامةوتزوج الثنائي داليا مصطفى وشريف سلامة في عام 2004، حيث جمعت بينهما قصة حب خلال دراستهما الجامعية بالمعهد والتي بدأت بزمالة منذ السنة الأولى بالمعهد ثم تحولت الزمالة إلى قصة حب في السنة الثانية انتهت بخطوبتهما في السنة الرابعة وزواجهما بعد التخرج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: داليا مصطفي انفصال داليا مصطفى شريف سلامة داليا مصطفى شريف سلامة إنفصال دالیا مصطفى شریف سلامة الطلاق من
إقرأ أيضاً:
بنما تكشف حقيقة الأكاذيب الأمريكية حول القناة
أعلن الرئيس البنمي خوسيه راوول مولينو، الخميس، أنّ ما أعلنته وزارة الخارجية الأمريكية، حول إعفاء السفن الأمريكية من دفع رسوم المرور عبر قناة بنما، "باطل تماماً".
وكانت هيئة قناة بنما قد نفت بالفعل الإعلان الأمريكي.وأضاف مولينو: "هذا أمر لا يطاق، لا يطاق بكل بساطة. واليوم تعلن بنما للعالم رفضها المطلق لحقيقة أننا نواصل تطوير العلاقات الثنائية بناء على أكاذيب وأباطيل".
وكانت الخارجة الأمريكية قد ذكرت، مساء الأربعاء، أن "بنما أعطت موافقتها على عدم فرض رسوم على السفن الحكومية الأمريكية عند عبور قناة بنما"، مضيفة أن ذلك "سيوفر على الدولة الأمريكية ملايين الدولارات".
هل تعيد #أمريكا سيطرتها على قناة #بنما؟ تهديدات #ترامب تشعل الخلاف!
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/i6voclmPki
وقال الرئيس البنمي إنه أعطى تعليمات لسفارات بلاده، من أجل تكذيب إعلان الخارجية الأمريكية.
يأتي ذلك بعد أيام من زيارة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لبنما، الأحد، حيث رحب بالتقدم المحرز نحو الحد من نفوذ الصين على القناة المائية المهمة.
ورفع محاميان من بنما دعوى قضائية، الإثنين، سعياً لإلغاء الامتياز الذي يسمح لشركة تابعة لمجموعة سي كاي هاتشيسن المسجلة في هونغ كونغ بتشغيل ميناءين في كل طرف من طرفي القناة.
حتى قبل تنصيبه رئيساً في 20 يناير (كانون الثاني)، كثف دونالد ترامب الضغوط على بنما، مهدداً بـ"استعادة" القناة التي تربط بين المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ والتي شقّتها الولايات المتحدة، وافتتحت في عام 1914، وظلت تحت الإدارة الأمريكية حتى عام 1999. واستعادت بنما القناة في ذلك العام، بموجب اتفاق أبرم العام 1977 مع الرئيس الديمقراطي آنذاك جيمي كارتر.
وقال ترامب "فوق كل ذلك، فإن الصين تدير قناة بنما، ونحن لم نسلمها للصين، بل أعطيناها لبنما. وسنستعيدها".
وأضاف ترامب في خطاب تنصيبه: "لقد تعرضنا لمعاملة سيئة للغاية بسبب هذه الهدية الحمقاء، التي لم يكن ينبغي أن تُمنح. لم يتم الوفاء بالوعد الذي قطعته لنا بنما"، مدعياً أن السفن الأمريكية "مثقلة بشدة بالضرائب".
ومن المقرر أن يجري الرئيسان البنمي والأمريكي محادثة هاتفية، الجمعة.