متابعة بتجــرد: لا تزال قضية النجمة بليك ليفلي تشغل الصحافة العالمية، وفي تطور جديد للأمور، اتهم فريقها القانوني فريق المخرج والممثل جاستن بالدوني بتنفيذ “هجمات إضافية” في سياق نزاع قانوني مستمر بين الطرفين وتبادل الاتهامات بالتحرش الجنسي والتشهير.

وفي بيان صدر أخيراً عن فريق ليفلي، أكدوا فيه أن مزاعمها ضد بالدوني تستند إلى “حقائق ملموسة”، مشدّدين على أن الأمر لا يتعلق بخلافات إبداعية أو ادعاءات متبادلة، بل بتصرفات “غير قانونية”، متهمين جاستن وشركاءه بتنظيم حملة انتقامية ضد النجمة العالمية بسبب محاولاتها حماية نفسها والآخرين في موقع التصوير.

وأضاف البيان أن “التحرش الجنسي والانتقام يُعدّان مخالفين للقانون في أماكن العمل، وبالتالي بعض التكتيكات الشائعة في مثل هذه الحالات تتضمن محاولة تشويه سمعة الضحية أو عكس الأدوار بين الجاني والضحية”.

وأكد فريق بليك ليفلي القانوني التزامه بمواصلة القضية في المحكمة الفيدرالية، حيث سيتم الفصل بناءً على الأدلة المقدّمة منها.

في حين وصف محامي جاستن بالدوني، براين فريدمان، هذه الادعاءات بأنها “كاذبة ومهينة”، وفي 31 كانون الأول/ديسمبر الماضي، رفع بالدوني دعوى قضائية ضد “نيويورك تايمز” وطالب بتعويض بقيمة 250 مليون دولار، متهماً الصحيفة بالتشهير به بناءً على مقال نُشر عن شكوى بليك ليفلي.

يُذكر أن القضية بدأت في 20 ديسمبر الماضي، عندما تقدّمت ليفلي بشكوى قانونية ضد بالدوني وعدد من شركائه، بمن فيهم منتجون ومختصون في العلاقات العامة، متهمةً إياهم بالتحرش الجنسي وشنّ حملة انتقامية لتشويه سمعتها بعد محاولتها الدفاع عن نفسها وزملائها في موقع تصوير فيلم It Ends with Us، ووصفت بيئة العمل بأنها “معادية وغير مهنية”.

main 2025-01-08Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: بلیک لیفلی

إقرأ أيضاً:

تصعيد في دونيتسك وتوتر في مجموعة السبع.. واشنطن تُخفف لهجتها ضد موسكو

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، عن تحقيق تقدم كبير في العمليات العسكرية بمنطقة دونيتسك، حيث أفادت بسيطرة قواتها بالكامل على بلدة قنسطنطينوبل، الواقعة غرب مدينة دونيتسك.

وفي سياق متصل، أكدت الوزارة أنها استهدفت منشآت معالجة الغاز في أوكرانيا، موضحةً أن هذه المنشآت تدعم بشكل مباشر عمل مؤسسات المجمع الصناعي العسكري الأوكراني.

من جهة أخرى، رفضت الولايات المتحدة مقترحًا قدمته كندا ضمن مجموعة السبع، يقضي بتشكيل فريق عمل متخصص لتعقب "أسطول الظل" الروسي.

ويُقصد بـ"أسطول الظل" الروسي شبكة من ناقلات النفط التي يُعتقد أنها تلتف على العقوبات الغربية المفروضة على موسكو منذ عام 2022، وفقًا لما نقلته وكالة بلومبرج عن مصادر مطلعة.

وبحسب التقرير، تسعى واشنطن إلى تشديد موقفها تجاه الصين في البيان المشترك الذي سيصدر عن دول مجموعة السبع، في حين تعمل على تخفيف النبرة فيما يتعلق بروسيا.

وأوضحت المصادر أن الولايات المتحدة طالبت بحذف الإشارة إلى "العقوبات"، وتعديل العبارات التي تلقي باللوم على موسكو في الحرب الأوكرانية.

مقالات مشابهة

  • فرنسا تسجل ارتفاعاً بنسبة 86% للتحرش الجنسي في المواصلات العامة
  • تقرير صادم: 7 من كل 10 نساء في إيل دو فرانس يتعرضن للعنف الجنسي في وسائل النقل العام
  • أول رد من الزاملي على اتهامات سعد قيس: البعض أصبح يتحسس من أي عتب
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل تصعيد في الضفة الغربية
  • تصعيد إسرائيلي متواصل للاقتحامات والاعتقالات بالضفة الغربية
  • حجز قضية المتهم بالتحرش بالفنانة انتصار لجلسة 27 أبريل المقبل للنطق بالحكم
  • نعيم قاسم في حديثه الليلة: تصعيد ام تهدئة؟
  • تصعيد في دونيتسك وتوتر في مجموعة السبع.. واشنطن تُخفف لهجتها ضد موسكو
  • خمسة شهداء في غزة خلال 24 ساعة وسط تصعيد الاحتلال
  • 5 شهداء في غزة خلال 24 ساعة وسط تصعيد الاحتلال