حماد يحل 3 أجهزة وينقل تبعيتها إلى صندوق التنمية وإعادة اعمار ليبيا
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
ليبيا – رئيس حكومة الاستقرار يصدر قرارًا بحل أجهزة وضمها إلى صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا
تفاصيل القرار
أصدر رئيس حكومة الاستقرار أسامة حمّاد القرار رقم (392) لسنة 2024، بشأن حل عدد من الأجهزة التابعة لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، وإنهاء شخصيتها الاعتبارية. وتضمن القرار حل جهاز تنمية وتطوير المدن، وجهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية، بالإضافة إلى هيئة المشروعات العامة.
نقل الأصول والموارد البشرية
نص القرار في مادته الثانية على أن تؤول كافة الأصول الثابتة والمنقولة للجهات المنحلة إلى صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا. كما قرر نقل جميع العاملين في هذه الجهات إلى الصندوق. وأوكل إلى مدير عام الصندوق تشكيل لجنة أو أكثر لتصفية الجهات المنحلة، وتقييم ممتلكاتها، ورصد ديونها والتزاماتها، مع اتخاذ الإجراءات الإدارية والمالية اللازمة لنقل العاملين.
تاريخ التنفيذ وإلغاء الأحكام المخالفة
أكد القرار ضرورة العمل به من تاريخ صدوره، مع إلغاء أي حكم يتعارض مع أحكامه. وطالب حمّاد الجهات المعنية باتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذه.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: التنمیة وإعادة
إقرأ أيضاً:
تخصيص مقاعد دراسية في الجامعة السعودية الإلكترونية لمستفيدي صندوق الشهداء والمصابين
وقَّع صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين اتفاقية مع الجامعة السعودية الإلكترونية تتضمن توفير مقاعد دراسية مخصص لأبناء وبنات المستفيدين ممن تنطبق عليهم شروط القبول في المرحلة الجامعية.
وتسعى الاتفاقية التي حضر مراسم توقيعها, رئيس الجامعة الدكتور محمد بن يحيى بن مرضي، وأمين عام الصندوق طلال بن عثمان المعمر، لتمكين أبناء المستفيدين من الفرص التعليمية.
وتضمنت الاتفاقية عدة مجالات من أبرزها: تخصيص مقاعد دراسية لمستفيدي الصندوق، وتخصيص عدد من المقاعد في برامج الدبلوم عند بداية كل عام، كما اشتملت على تضمين مستفيدي الصندوق في برامج المسؤولية المجتمعية للجامعة.
وتعكس هذه المذكرة الالتزام المشترك بين الجامعة والصندوق في تقديم مبادرات تعليمية ومجتمعية موجهةٍ لفئةٍ غالية من أبناء جنودنا البواسل، ممن ضحَّوا بأرواحهم فداء الدين والوطن، والعناية بهم وتوفير بيئة تعليمية متميزة لهم.
يشار إلى أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن إطار الاتفاقيات مع القطاعات المختلفة، وتمكينها من خدمة هذه الفئة الغالية، وتوسيع إطار التواصل بين الصندوق والقطاعات المختلفة، وقد تضمنت خطة الصندوق مسارًا مهمًا للاتفاقيات والشراكات، وأثمرت عددًا من البرامج والمشروعات المهمة في مسارات مختلفة منها المسار التعليمي.