وفاة والدة الطبيب الفلسطيني المعتقل حسام أبو صفية بنوبة قلبية
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توفيت والدة الطبيب حسام أبو صفية، إثر نوبة قلبية، بحسب شبكة قدس الإخبارية.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الدكتور أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، خلال غارة في 27 ديسمبر، ما أثار استنكارا دوليا.
وكانت إسرائيل قد أنكرت في بادئ الأمر وجود أي سجلات تخص اعتقاله، لكنها اعترفت لاحقا بأنه كان محتجزا لديها للاستجواب.
وكانت قد تداولت وسائل إعلام ومنصات التواصل الاجتماعي صورة للدكتور حسام أبو صفية يتحرك منفردًا وسط الركام في اتجاه الدبابات والآليات الإسرائيلية، إذ تم اعتقاله بعد أن طالبت قوات الاحتلال بإخلاء مستشفى كمال عدوان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدير مستشفى كمال عدوان منصات التواصل الاجتماعي نوبة قلبية منصات التواصل لاستجواب فلسطين أبو صفیة
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في نيويورك تطالب بالإفراج عن الطبيب الفلسطيني أبو صفية
الثورة نت/وكالات طالب متظاهرون في مدينة نيويورك الأمريكية بالإفراج عن الطبيب الفلسطيني حسام أبو صفية، الذي اعتقل من جيش العدو الصهيوني بعد مداهمة مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، أواخر ديسمبر الماضي. وتجمع المتظاهرون المتضامنون مع فلسطين،الليلة الماضية أمام مستشفى “تيش” في نيويورك، رافعين لافتات تندد بالإبادة الجماعية الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، وأخرى تعبر عن تضامنهم مع غزة ومنددة بقتل “إسرائيل” للأطفال. ودعا المتظاهرون إلى الإفراج فورا عن حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة. يذكر أنه في 28 ديسمبر 2024، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن جيش الاحتلال اعتقل أبو صفية بمحافظة شمال غزة. وقبلها بيوم واحد، اقتحم جيش الاحتلال مستشفى كمال عدوان وأضرم النار فيه وأخرجه من الخدمة، واعتقل أكثر من 350 شخصا كانوا داخله، بينهم مديره حسام أبو صفية الذي لقيت صورته وقتها بردائه الطبي يقتاده الجنود مكبلا وسط الدمار موجة استنكار عربية ودولية. ومنذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، يستهدف جيش الاحتلال القطاع الصحي في غزة ويقصف ويحاصر المستشفيات وينذر بإخلائها، ويمنع دخول المستلزمات الطبية خاصة في مناطق شمال القطاع التي اجتاحها مجددا في 5 أكتوبر الماضي. وبدعم أمريكي ترتكب “إسرائيل” إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 155 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.