10 قمم جمعت مصر واليونان وقبرص لتعزيز الشراكة في جميع المجالات
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف القاهرة، اليوم الأربعاء، قمة مصرية يونانية قبرصية، تجمع الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس والرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليديس
وترصد البوابة نيوز أبرز المعلومات عن القمم التى جمعت مصر واليونان وقبرص:
- القمة العاشرة من نوعها منذ إطلاق آلية التعاون الثلاثي في عام 2014.
- كانت القمة التاسعة لآلية التعاون الثلاثي قد عقدت في أثينا في أكتوبر 2021 لبحث تعزيز أوجه التعاون بين مصر واليونان وقبرص، وتم التأكيد على نجاحها آلية التعاون الثلاثي في تكريس التشاور الدوري والتنسيق الوثيق حول الملفات الإقليمية والدولية التي تؤثر على كافة شعوب المنطقة.
- القمة عكست التزاماً متبادلاً بترجمة التوافق السياسي إلى حزمة من المشروعات المثمرة على أرض الواقع في مختلف القطاعات الاقتصادية والثقافية والأمنية والعسكرية.
- بحث الزعماء الثلاث في قمة أثينا المشروعات القائمة والمقترحة للتعاون في إطار آلية التعاون الثلاثي في قطاعات الطاقة، الغاز، الكهرباء، والسياحة والنقل والزراعة وغيرها، مع التأكيد على وجود آفاق واعدة لتعزيز روابط التعاون بين الدول الثلاث في عدد آخر من القطاعات الحيوية كالبيئة ومواجهة ظاهرة التغير المناخي.
- متابعة نتائج القمم الثلاثية، وضرورة تعزيز التعاون في المجالات الطاقة والسياحة والتجارة والاستثمار وغيرها، فضلاً عن مواصلة التنسيق في إطار منتدى غاز شرق المتوسط.
- منذ تدشين الدول الثلاث آلية التعاون الثلاثي عقدت 9 قمم كان أولها في القاهرة في نوفمبر 2014 بالإضافة إلى 4 قمم استضافتها اليونان وقمتين في قبرص وثلاث قمم عقدت في مصر.
- التباحث في سبل تنمية التعاون في قطاعات الطاقة والبنية التحتية، والصناعة، والزراعة والثروة السمكية، والنقل واللوجستيات، والخدمات الصحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي السيسي مصر اليونان قبرص رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس قبرص آلیة التعاون الثلاثی
إقرأ أيضاً:
البديوي: دول مجلس التعاون تقف مع جميع الجهود والإجراءات التي تتخذها سوريا لحفظ أمن واستقرار شعبها
أكد معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، وقوف مجلس التعاون إلى جانب الجمهورية العربية السورية في جميع الجهود والإجراءات التي تتخذها لحفظ أمن واستقرار شعبها الشقيق.
وشدد معاليه على ما جاء في البيان الختامي الصادر عن المجلس الوزاري في دورته الـ”163″، من إدانة لجميع أعمال العنف التي تستهدف زعزعة استقرار سوريا، وتأكيد موقف مجلس التعاون الثابت الرافض للعنف والإرهاب والأعمال الإجرامية، مهما كانت دوافعها وأسبابها.
وأعرب معاليه في ختام تصريحه، عن تطلعاته بأن يسود الأمن والاستقرار والازدهار في الجمهورية العربية السورية وشعبها الشقيق، في ظل سيادة القانون والعدالة، وتحقيق آمال الشعب السوري في مستقبل أكثر إشراقًا وازدهارًا.