نصائح تساعدك على تعزيز حياتك الجنسية في عام 2025
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يجد بعض الأشخاص أن ممارسة الجنس مع الشريك لم تعد ممتعة كما في السابق، وذلك لأسباب عديدة قد ترتبط بالأطفال، والشعور بالإرهاق، والمشاكل التي تطرأ على العلاقة.
قالت الدكتورة فيليس زي، رئيسة قسم طب النوم بكلية فاينبرغ للطب في جامعة نورث وسترن، ومديرة مركز الساعة البيولوجية وطب النوم في مدينة شيكاغو إنه ربما على الشركاء إعادة النظر في عادات النوم لديهم.
وأضافت زي: "لا تكتفِ بالقول ’شريكي ليس مهتمًا‘ أو ’أنا متعب جدًا لدرجة أنني لا أهتم بالرغبة الجنسية‘ أو ’أوه، لقد تقدمت في السن للتو، هذه هي الحال‘". وتابعت: "انظر إلى نفسك، وإلى عادات نومك، وفكر في عادات شريكك أيضًا".
يرتبط النوم السيئ بشكل مباشر بمستويات غير كافية من الهرمونات الجنسية، مثل هرمون التستوستيرون، وإذا كنت تعتقد أن هذا ينطبق على الرجال فقط، فكر بالأمر مجددًا.
ولفتت زي إلى أنّ "الدافع الجنسي لدى الرجال والنساء على حد سواء مرتبط بهرمون التستوستيرون، الذي يزيد من الرغبة الجنسية. يبدأ هرمون التستوستيرون بالارتفاع حوالي الساعة 3 أو 4 صباحًا ويبلغ ذروته في الصباح. وقد أظهرت الدراسات أنه إذا كنت تعاني من اضطراب في النوم، فإن هذه المستويات تنخفض".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحياة الزوجية دراسات نصائح
إقرأ أيضاً:
أهمها القلب والقولون.. 10 أمراض قد يسببها أشخاص مؤذون في حياتك .. فيديو
أميرة خالد
كشف أخصائي التغذية علي الحداد عن قائمة من عشر أمراض قد لا تكون أسبابها عضوية كما يعتقد كثيرون، بل ناتجة عن التعامل المستمر مع أشخاص مؤذين.
وأوضح الحداد خلال مقطع فيديو، أن من بين هذه الأمراض: الصداع المزمن، ارتجاع المريء، متلازمة القولون العصبي، صعوبة النوم، ضيق التنفس والشعور بالاختناق، الدوخة والإحساس بالسقوط، إضافة إلى بعض مشاكل القلب والشرايين، واضطرابات في التركيز والذاكرة مثل فرط التفكير والنسيان.
كما أشار إلى أن بعض الأمراض الجلدية مثل الإكزيما والصدفية، والحالات الموسمية كالحكة والسعال، قد تكون مرتبطة أيضًا بالتوتر الناتج عن العلاقات المؤذية.
وعن كيفية التمييز بين الأسباب العضوية والنفسية، قال الحداد: “إذا ظهرت هذه الأعراض دون وجود أي ضغط خارجي أو شخص مزعج في حياتك، فقد يكون السبب عضوياً، أما إذا تزامنت مع وجود شخص يؤثر سلبًا على حالتك النفسية، فغالبًا ما يكون هو السبب، وعند التخلص من هذا التأثير السلبي، تبدأ الأعراض بالاختفاء تدريجيًا”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/TVMiXjKzjtuLA-NR.mp4