اعلام صهيوني ..عمليات اليمن عطلت روتين الحياة لدى الاسرائيليين
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
اكد تقرير روسي ان نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي “ثاد” فشل في اعتراض الصواريخ التي اطلقها اليمنيون على تل أبيب .
وأشار التقرير الى ان الولايات المتحدة نشرت نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي “ثاد” في أراضي فلسطين المحتلة بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل في 1 أكتوبر 2024م ، لتعزيز دعم تل أبيب .
وأضاف التقرير الذي نشرته صحيفة “بارس توداي ” الروسية وترجمته صحيفة ” عرب جورنال ” انه في الوقت الذي قامت فيه القوات الإسرائيلية ووسائل الإعلام التابعة لها بالترويج بشكل مكثف لنظام الدفاع الصاروخي الأمريكي المعروف باسم “ثاد” في ، أظهر الصاروخ الباليستي اليمني “فلسطين 2″، الذي استهدف تل أبيب، عدم جدوى هذا النظام عمليًا .
وأوضح التقرير انه تم تطوير نظام الدفاع الصاروخي THAAD (الدفاع عن المناطق ذات الارتفاعات العالية) من قبل الولايات المتحدة، ويهدف إلى حماية القوات المتمركزة في مناطق القتال، بالإضافة إلى المراكز السكانية الحيوية والبنية التحتية الحساسة، من تهديدات الصواريخ الباليستية ذات المدى القصير والمتوسط والطويل، سواء داخل الغلاف الجوي أو خارجه.
ويتألف نظام TOD من أربع مكونات أساسية، وهي: الرادار، ومركز القيادة والسيطرة والاتصالات، وقاذفة، وصاروخ اعتراضي.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
علماء صينيون يكشفون أسرار الحياة في أعمق نظام إيكولوجي بحري
كشف فريق من العلماء الصينيين، الستار عن آليات بقاء الحياة الغامضة في خندق ماريانا، أعمق نقطة على الأرض، في دراسة نشرت نتائجها في مجلة "سيل".
وأظهرت ثلاث أوراق بحثية نشرت يوم الجمعة، استراتيجيات تكيف جديدة وإمكانات الموارد للكائنات الحية الدقيقة والقشريات وأنواع الأسماك في البيئة القاسية، وذلك باستخدام العينات التي جمعتها الغواصة الصينية المأهولة في أعماق البحار "فندوتشه" (سترايفر).
ويقع خندق ماريانا على عمق 11 ألف متر تقريبا، وهو عبارة عن هاوية مظلمة دائمة البرودة يبلغ ضغطها 1100 ضغط جوي، وكان يُعتقد سابقا أنه "منطقة خالية من الحياة". وفي 10 نوفمبر 2020، وصلت "فندوتشه" إلى الخندق وكشفت عن نظام إيكولوجي غني.
وحدد الباحثون أكثر من 7500 جينوم تمثيلي لكائنات دقيقة بدائية النواة على مستوى الأنواع، يُعتقد أن حوالي 90% منها كائنات جديدة لم يتم توثيقها من قبل، مع تنوع يضاهي إجمالي التنوع الميكروبي البحري المعروف على مستوى العالم.
كما وجد الباحثون أن جينوم البرمائيات، وهي لافقاريات تشبه الجمبري، أكبر من الجينوم البشري بأكثر من أربعة أضعاف.
وكشفت التحليلات الجينية التي أجريت على 11 نوعا من أسماك أعماق البحار أن تراكم نوع من الأحماض الدهنية يمكن أن يساعد تلك الأسماك على التأقلم مع البيئات عالية الضغط.