الفرق بين فيروس كورونا وHmpv.. وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
فيروس Hmpv.. يزداد مخاوف الكثير من الفيروس التنفسي الجديد، الذي انتشر في الصين خلال فصل الشتاء الحالي، ويتساءل البعض هل فيروس HMPV يشبه كورونا، وما الفرق بينهم، وكيفية الوقاية؟.
فيروس HMPV وكوروناوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الفرق بين فيروس HMPV و فيروس كورونا وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أوضح الأطباء أن يتسبب كل من فيروس HMPV و فيروس كورونا في أعراض تنفسية لدى معظم المصابين، ولكن كورونا له أعراض أقوى، وتشمل أنظمة متعددة في الجسم وهناك احتمال أعلى لحدوث مضاعفات، وبالمقارنة بين فيروس HMPV و فيروس كورونا، الاثنين يتم انتشار العدوى عن طريق الرذاذ التنفسي، ولكن فيروس HMPV أقل قابلية للانتقال وله أعراض أقل حدة من كورونا.
وفي سياق متصل، يعد الفيروس الرئوي البشري hmpv، هو أحد أنواع الفيروسات التنفسية، ويسبب أعراض مشابهة لنزلات البرد والأنفلونزا، ويكون المرض خفيفا عادة، ولكن من الممكن أن يسبب الالتهاب الرئوي خاصة عند الرضع وكبار السن ومن يعاني من ضعف في جهاز المناعة.
ويعد فيروس hmpv الصين ليس جديداً، تم التعرف عليه لأول مرة في عام 2001، وينتشر من خلال الرذاذ التنفسي أو ملامسة الأسطح الملوثة.
- السعال
-ضيق في النفس
- الحمى
- التهاب في الزور
- احتقان الأنف
- التعب
- التهاب في الشعب الهوائية
- التهاب رئوي
- انسداد أو سيلان في الأنف
طرق الوقاية من فيروس HMPV- تجنب لمس الوجه باليدين.
- البعد عن الناس اللي عندهم أعراض تنفسية.
- تنظيف وتطهير الأسطح اللي بتلمس بشكل متكرر
- غسل اليدين بانتظام بالمياه والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية
اقرأ أيضاًما هي التدابير الوقائية ضد فيروس HMPV؟.. متحدث الصحة العالمية يوضح
أخطر من كورونا وينتشر بسرعة.. ما هودور انفلونزا المعدة «النورو فيروس»؟
ما هو فيروس HMPV الجديد؟.. تقارير غربية تكشف المستجدات الصحية في الصين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كورونا فيروس كورونا جائحة كورونا لقاح كورونا فيروس وفيات كورونا الفيروس التاجي علاج فيروس كورونا اعراض فيروس كورونا كورونا في الصين وزارة الصحة المصرية فيروسات فيروس جديد فيروس قاتل كورونا الصين كوفيد ١٩ فيروس كورونا في الصين فيروس صيني مرض فيروسي الفيروس الصيني الفيروس التنفسي فايروس فيروس HMPV فيروس الصين الجديد فيروس hmp فيروس الصين فيروس جديد hmpv فيروس جديد 2025 فيروس معدي انتشار فيروس فيروسات الصين انتشار فيروس HMPV فيروس تفشي مشاكل كورونا ظهور فيروس جديد فیروس HMPV و فیروس کورونا
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: جيش الاحتلال يحاول إظهار الهيمنة من خلال إعادة الانتشار
قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء الركن محمد الصمادي إن إعادة انتشار الفرق العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة تأتي ضمن محاولة لفرض صورة الهيمنة العسكرية واستعادة الردع أمام الداخل الإسرائيلي.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن أن الفرق 99 و162 و143 تعيد انتشارها في غزة بشكل دفاعي تنفيذا لبنود اتفاق وقف إطلاق النار.
وأوضح الصمادي في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة أن جيش الاحتلال يسعى إلى إظهار قوته بعد الإحراج الذي تعرضت له الحكومة اليمينية المتطرفة خلال عملية تبادل الأسرى الأخيرة مع المقاومة الفلسطينية.
وأشار إلى أن تقييم القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي برئاسة الجنرال يارون بينكلمان يُعد إجراء روتينيا، لكنه يحمل بعدا سياسيا وإعلاميا، خاصة أنه يأتي في سياق محاولة استعراض القوة أمام الجمهور الإسرائيلي.
وأضاف الصمادي أن إعادة انتشار الفرق 99 و162 و143، رغم أنها واردة ضمن بنود اتفاق وقف إطلاق النار، فإن التركيز عليها في مقابل بنود أخرى لم تنفّذ يثير تساؤلات حول الأهداف الحقيقية من ورائها.
ولفت إلى أن هذه التحركات تأتي في ظل غياب أي تهديد مباشر من قبل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وفصائل المقاومة الأخرى، مؤكدًا أن جيش الاحتلال والحكومة اليمينية يدركان جيدًا أن الوضع الحالي لا يستدعي انتشارا دفاعيا واسعا.
إعلان إحراج كبيرلكنه شدد على أن هناك رغبة في ترسيخ صورة الهيمنة العسكرية، خاصة بعد أن استعرضت المقاومة قوتها خلال تبادل الأسرى، مما شكّل إحراجا كبيرا لصناع القرار في تل أبيب.
وحول المسافات التي انتشرت فيها هذه القوات، أوضح الصمادي أن الفرق الإسرائيلية توزعت داخل قطاع غزة على عمق يتراوح بين 700 إلى 1100 متر، وفق ما نص عليه الاتفاق، باستثناء 4 مواقع يمتد انتشارها إلى 1200 متر.
ولفت إلى أن هذا التموضع يشمل عدة مواقع على طول الحدود مع غزة، مثل بيت لاهيا وبيت حانون ومعبر كرم أبو سالم ومحور صلاح الدين.
وفيما يتعلق بالإصرار على تنفيذ هذا البند تحديدًا من الاتفاق، أشار الصمادي إلى أنه لا يمكن فصل هذه التحركات عن التطورات السياسية، خاصة في واشنطن حيث يجري تنسيق بين الإدارة الأميركية ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول مستقبل قطاع غزة.
وأضاف أن هناك حديثًا عن إمكانية تسليم القطاع إلى جهة دولية، وهو ما يفسر الوجود الإسرائيلي الحالي في 14 موقعًا على الغلاف الأمني للقطاع.
واعتبر الصمادي أن الادعاء بأن هذا الانتشار يأتي لأغراض دفاعية ليس موثوقًا به، محذرًا من أنه قد يكون مقدمة لتنفيذ عمليات هجومية لاحقًا، خصوصا في ظل الإصرار الإسرائيلي على إنهاء حكم حماس ونزع سلاح الفصائل الفلسطينية.