أفراح حمدي تشارك بـ«اجعليه يطاردك مجددًا بدون مجهود» في معرض الكتاب
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشارك كتاب “اجعليه يطاردك مجددًا بدون مجهود!” للكاتبة أفراح حمدي، الصادر عن دار ليان للنشر والتوزيع، في النسخة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2025.
يدور الكتاب حول الأساليب العملية والاستراتيجيات النفسية التي تمكن المرأة من جذب اهتمام الرجل وفهمه بعمق، دون التضحية بقيمها أو اللجوء للمطاردة، يقدم الكتاب حلولاً مبتكرة لبناء علاقات عاطفية متوازنة ومستدامة بعيدًا عن الفخاخ الشائعة في العلاقات.
وتقول الكاتبة: “العلاقات ليست معركة لإثبات القوة أو البحث عن اهتمام. بل هي توازن يحتاج إلى فهم عميق للنفس أولًا، ثم للطرف الآخر، المرأة ليست بحاجة للمطاردة، بل إلى أن تكون قادرة على التأثير دون أن تفقد هويتها واستقلالها”.
وتضيف: “عندما تفهم المرأة احتياجات الرجل النفسية والعاطفية، وتتعامل بذكاء مع تقلبات العلاقة، تصبح شريكة تُلهم وتدفع للاستمرارية، بدلًا من الوقوع في الدوامة المتكررة من الخلافات والتباعد”.
أفراح حمدي هي مدربة برمجة لغوية عصبية معتمدة ومتخصصة في مساعدة النساء على بناء الثقة بالنفس وتأسيس علاقات عاطفية صحية، قدمت نصائح ودعمًا لملايين النساء حول العالم، مع تركيز خاص على مساعدة النساء الناجحات في تحقيق التوازن بين حياتهن الشخصية والعاطفية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستراتيجيات استراتيجيات القاهرة الدولى للكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب
إقرأ أيضاً:
معرض الكتاب يحتفي بصدور «ظل لا يغيب» للراحل أسامة أنور عكاشة
نظم معرض القاهرة الدولي للكتاب في يومه الأخير ندوة للاحتفاء بأحدث عمل أدبي صادر عن بيت الحكمة للسيناريست الراحل أسامة أنور عكاشة بعنوان «ظل لا يغيب» بحضور ابنته الإعلامية نسرين أسامة، والسيناريست محمد هشام عبية وأدار الندوة علي قطب.
جائزة نادي القصةفي البداية تحدث علي قطب عن كتابة أسامة أنور عكاشة الأدبية وحصوله على جائزة نادي القصة في البدايات، ثم تحدث عن كتابة الراحل للمتتالية القصصية، مشيراً إلى أن أفلامه لم ينظر لها بالجدية الكافية مثل أفلام «كتبة الإعدام»، وغيره، قائلا إنه تجاوز النمطية على عدة مستويات.
وكشفت نسرين أسامة أنور عكاشة، عن تفاصيل نشر المجموعة القصصية «ظل لا يغيب» مؤخراً عن بيت الحكمة لوالدي، متوجهة بالشكر لبيت الحكمة على تميز الإصدار الجديد: «بالنسبة لي والدي ظل لا يغيب بالفعل ولا يمر يوم من دون ذكره وأنا سعيدة جداً بوعي الناس بما قدمه والدي من أثر فني وأدبي».
وأكدت أن قربه وحبه للناس كان كلمة السر عنده، فكان يحب جلسة القهوة «كلها حواديت»، والشخصيات الدرامية التي كتبها لها أبعاد متعددة.
التقصير في الكتابة الأدبيةوعن الأعمال الأدبية، قالت إنه في أواخر أيامه كتب لجمهور القراء عن التقصير في الكتابة الأدبية لأنه استغرق في الدراما التي أخذته من الأدب، كان لديه شعور بالتقصير تجاه الأدب في السنوات الأخيرة: «أنا رأيت والدي وهو يبكي خلال مشاهدة مسلسل زيزينيا لأنه لم يستطع أن يستكمله بسبب ظروف إنتاجية».
فيما قال السيناريست محمد هشام عبية، إن الأستاذ أسامة أنور عكاشة، لا يمكن أن يغيب عنا تأثيره، وطريقة رسمه للشخصيات هي طريقة أستاذ ومعلم كبير.
شروط الجودة والنجاحوأضاف عبية أن أسامة أنور عكاشة نجح باقتدار شديد في تقديم أعمال درامية يتحقق فيها كل شروط الجودة والنجاح ، وكان من نوعية الكاتب النجم، لافتاً إلى أن الراحل ومع كل النجاح الذي حققه كان مرتبطا بالناس.و
عبر عبية عن أمنيته لتحويل احد أعمال أسامة أنور عكاشة الأدبية إلى الدراما منها رواية «سوناتا في تشرين» العمل الأخير للراحل والصادر في 2009.