قريبًا.. الجزء الثاني من «رقت عيناي شوقًا» بمعرض الكتاب
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدر دار ليان كتاب «رقت عيناي شوقًا» الجزء الثانى للكاتبة يمنى عاطف ليشارك فى معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته السادسة والخمسين.
عن الكتاب
لن تفهمَ عظمة الإسلام إلَّا إذا.. فهمت عظمة مَن تولَّى مُهِمَّة تبليغِه إلى العالمين، واطَّلعتَ على مِقدار ما كابَدَه من مُعاناةٍ في مواجهة الكثير من المَشاقِّ والصِّعاب.
وتقول الكاتبة عن كتابها :
سوف أحكي لك -وكأنكَ ترى رَأيَ العَين- مراحل بناء الدولة الإسلامية؛ بدءًا من هجرة المصطفى ﷺ من مكة المُكرَّمة إلى المدينة المُنَوَّرة، ومرورًا بأبرز الشخصيات والأحداث -من تشريعات وغزوات وفُتوحات-، وما تَبِعَها من انتشارٍ للإسلام، وإعلاء كلمة الله -تعالى- في مُختَلف بِقاع الأرض.. ثم انتهاءً بوفاةِ خير الأنبياء والرُّسُل "محمد" ﷺ.
وبهذا.. أكون من خلال جُزأَي: "رَقَّت عَينايَ شوقًا" قد تناولتُ سِيرة الحبيب المُصطفى ﷺ من مَولِده حتى وفاتِه.. بطريقة سَلِسَة مُشَوِّقة! وأرجو أن ينفعَ الله بهما، وأن يمتدَّ أثرُهما عبرَ الأجيال.
جدير بالذكر أن يمنى عاطف خريجة كلية التجارة شعبة اللغة الإنجليزية جامعة القاهرة - لم تشغلها دراستها عن حبها التاريخ الإسلامي والتاريخ بشكل عام لذلك درست العديد من كتب التاريخ الإسلامي في معاهد بالمملكة العربية السعودية ويعتبر رقت عيناى شوقاً كتابها الثانى بمعرض القاهرة الدولى للكتاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التاريخ الإسلامي المملكة العربية السعودية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب جامعة القاهرة معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ
إقرأ أيضاً:
دار الكتب تحصد جائزة تحقيق التراث في معرض الكتاب.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز كتاب "نزهة النفوس والأفكار في خواص الحيوان والنبات والأحجار" بجائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين في مجال تحقيق التراث.
الكتاب صادر عن مركز تحقيق التراث التابع للإدارة المركزية للمراكز العلمية بدار الكتب والوثائق القومية، وهو من تأليف ابن داود الدمشقي أبي الفرج عبد الرحمن بن أبي بكر (المتوفى سنة 856 هـ )، و تحقيق الدكتور أشرف غنام وإكرامي عشري، وراجعه الدكتور عامر النجار.
وورد في مقدمة التحقيق:
أن هذا هو الجزء الثالث من كتاب نزهة النفوس والأفكار في خواص الحيوان والنبات والأحجار)، لعبد الرحمن بن أبي بكر بن داود الصالحي؛ ويشمل أنواعا من النباتات والأعشاب والحيوانات والمعادن والأحجار، وذكر فوائدها المتعددة وطرائق الانتفاع بها، وقدر رتبها المصنف، كعادته في الجزأين السابقين، على حروف المعجم مقسما كل حرف إلى أنواع: الحيوان، والطير، والنبات، والمعادن والأحجار.
ويبدأ هذا الجزء بـ (باب حرف الفاء)، وينتهي إلى آخر (باب حرف الياء)، واعتمد تحقيق هذا الجزء على نسختين غير التي اعتمدت في تحقيق الجزء الأول من الكتاب، وهما:
النسخة الأولى (أ):
نسخة خطية تامة محفوظة في مكتبة كوبريلي - تركيا، تحت رقم (197) (1)، تقع في مجلد واحد يحتوي الجزأين : الثاني، والثالث، وهو آخر الكتاب
والنسخة الثانية (ب):
نسخة خطية تامة محفوظة أيضاً في مكتبة كوبريلي - تركيا تحت رقم (988).
أولها: باب حرف إلقاء
وآخرها: فهذا ما أخبرت به الرواة في الآفاق وما حوته الدفاتر والأوراق، وتقع في مجلد واحد، (202) ورقة ، مكتوبة بخط نسخ، بالمداد الأسود والعناوين بالحمرة، وصفحة العنوان مذهبة وملونة ومزخرفة ومؤطرة، وهي ذاتها النسخة المعتمدة في تحقيق الجزء الثاني للكتاب.
ومن بين ما اشتمل الكتاب في باب حرفي الفاء والقاف وغيرهما خواص الحيوانات من ( الدواب من الأهلي والوحشي، الطير، الهوام والحشرات، حيوان الماء) و (خواص الأشجار والنبات والأحجار، النبات الذي ليس له ساق يتخشب، المعادن والأحجار).