يعلن عالم الآثار الدكتور زاهى حواس اليوم الأربعاء عن كشف أثري جديد بالبر الغربي بمدينة الأقصر ،والذى سيبرز عن ظهور كنوز أثرية جديدة تبهر العالم .


ووفقا لمصادر ، سيعلن زاهى حواس عن اكتشاف مجموعة من التوابيت التي تعود لعصر الدولة الحديثة والوسطى، والتي تقع بالقرب من معبد حتشبسوت .


وتنظم مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث مؤتمرًا صحفياً خاصًا للإعلان عن كشف أثري الجديد بالأقصر بحفائر البعثة المصرية المشتركة مع المجلس الأعلى للآثار، برئاسة عالم الآثار المصرية الدكتور زاهي اليوم الأربعاء ٨ يناير بمحافظة الأقصر.

يذكر أن عالم الآثار المصرية الدكتور زاهي حواس ألقى محاضرة منذ أيام ،عن الاكتشافات الأثرية الأخيرة بمدينة براغ عاصمة جمهورية التشيك.ووقع حواس كتابه عن Discovering Tutankhamun from Howard Carter to DNA علي هامش معرض المستنسخات الأثرية للملك توت عنخ آمون بالعاصمة براغ.


وقال «حواس»: نبحث الآن عن هرم الملك «حوني » في سقارة والبعثة بدأت بالفعل العمل بالمنطقة، نبحث عن مقبرة ومومياء الملكة «نفرتيتي» والملكة «عنخ إس آن آمون» ونقوم بترميم مقبرة الملك رمسيس الثاني في الأقصر.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كشف أثري جديد حواس زاهى حواس الدكتور زاهى حواس المزيد

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للمرأة.. قصص كفاح لا تنتهي

في الثامن من مارس من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، ليس فقط كحدث رمزي، ولكن كتذكير مستمر بحقائق نضال النساء عبر التاريخ من أجل حقوقهن، من شوارع نيويورك في القرن التاسع عشر إلى ميادين العالم اليوم، ظلت المرأة تناضل لتحقيق المساواة مع الرجال، والمشاركة الفعالة في المجتمع. 

البداية من نيويورك

في عام 1856، خرجت آلاف النساء العاملات في نيويورك في مظاهرات غاضبة احتجاجًا على ظروف العمل القاسية التي فرضت عليهن، الشرطة حاولت تفريق المسيرة بالقوة، لكن الحدث فتح الباب لأول مرة أمام قضايا النساء العاملات لتصبح جزءًا من النقاش العام.

لكن هذه لم تكن النهاية، ففي 8 مارس 1908، تكررت الاحتجاجات، ولكن هذه المرة كان المشهد أكثر تعبيرًا، حيث حملت النساء قطعًا من الخبز الجاف وباقات من الورود، في إشارة إلى مطالبهن بالحصول على حقوقهن الأساسية، من أجور عادلة، وتخفيض ساعات العمل، ومنحهن حق الاقتراع، ومن هنا جاء شعار “الخبز والورود” ليصبح رمزًا لحركة النساء في العالم.

كيف تحول الاحتجاج إلى مناسبة عالمية؟

لم يمر وقت طويل حتى بدأ اليوم العالمي للمرأة يأخذ شكله كاحتفال سنوي. ففي عام 1910، اجتمعت الناشطات النسويات في مؤتمر كوبنهاجن، حيث طرحت الناشطة الألمانية كلارا زيتكن فكرة تخصيص يوم عالمي للاحتفال بالمرأة وقضاياها، وبعد سنوات من النضال، اعترفت الأمم المتحدة رسميًا في عام 1977 بالثامن من مارس يومًا عالميًا للمرأة يتم الاحتفال بها فيه وتذكيراً لدورها الهام في المجتمع ودعمه، دعت فيه الدول إلى الاحتفال به والتذكير بدور النساء في بناء المجتمعات والمساواة مع الرجال والحصول على كافة حقوقهن كاملة.

في 8 مارس من كل عام، تخرج النساء حول العالم ليس فقط للاحتفال، ولكن لتذكير الجميع بأن العدالة والمساواة ليست مجرد شعارات، بل حقوق يجب أن تتحقق على أرض الواقع.


 

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم الأربعاء 12 مارس آذار 2025
  • مستقبل وطن يعلن انطلاق مسابقة اوائل الطلبة بإدارة البياضية في الأقصر
  • سرقة عقد أثري من الذهب عمره 2700 عام من سيئون
  • حضرموت : الكشف عن سرقة عقد أثري من متحف سيئون  
  • الصداقة المصرية الألمانية تقيم افطارًا رمضانيًّا وحفل تأبين للراحل الدكتور القس ثروت قادس
  • الدكتور علاء عبد السلام رئيسا لدار الأوبرا المصرية
  • باحث يكشف عن سرقة عقد أثري من الذهب عمره 2700 عام من مخازن متحف سيئون
  • ضحى عاصي: "صالون الأربعاء" مبادرة لتوثيق إبداع المرأة المصرية
  • اليوم العالمي للمرأة.. قصص كفاح لا تنتهي
  • رئيسة القومي للمرأة: المرأة المصرية تواجه العالم بكل عزة وفخر