"الصحبة الحلوة".. هل تُفاجئ هدى حسين جمهورها في رمضان 2025؟
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
فاجأت الفنانة هدى حسين، جمهورها، بإعلان بطولتها لمسلسل جديد يحمل اسم "الصحبة الحلوة".
ونشرت هدى، الأربعاء، بوستر للمسلسل المُنتظر عبر حسابها على إنستغرام، وعلقت: "قريباً.. مع المخرج المُبدع محمد دحام، والصحبة الحلوة".
وتعود هدى حسين، بهذا العمل للتعاون مُجدداً مع المُخرج محمد دحام الشمري، وهو من تأليف عبدالله الحسيني وعبدالعزيز السبيعي، وإنتاج شركة ماجيك لينس.
A post shared by ???????? هدى حسين (@hudahussain)
وأثار هذا الإعلان، ردود فعل كبيرة لمحبي النجمة، ومن بين التعليقات: "عجبني الاسم يذكرنا بصحبة البنات"، و"الله.. بحضورها غطت على الجميع".
وقال ثالث: "دائماً مُختلفة وتقدمين الشيء الجميل العجيب"، وأضاف آخر: "أجمل خبر.. الله يوفقك يارب".
ولم تُعلن الشركة المنتجة أو فريق العمل، عما إذا كان المسلسل الجديد يجري التحضير له لخوض موسم دراما رمضان 2025، أم لا.
هذا في الوقت الذي عبر فيه جمهور هدى حسين، نهاية ديسمبر (كانون الأول) الماضي، عن حزنه بخبر غيابها عن الموسم الرمضاني، بعد إعلانها الاكتفاء بعمل مسرحي فقط تُجهز له.
وتفاعلت الفنانة والمؤلفة الكويتية مي العيدان، مع إعلان هدى حسين غيابها في شهر ديسمبر (كانون الأول)، حيث كتبت عبر حسابها على إنستغرام: "إن شاء الله وقفت خيراً لإعادة الحسابات بشكل جيد"، مُتابعةً: "أوكي مكانك بيكون خالي، بس إن شاء الله التعويض بالحضور بمسرحية بشهر يناير، وأكيد راح نشتاق لحضور هدى حسين على الشاشة برمضان".
في هذا السياق، تسبب مُسلسل "زوجة واحدة لا تكفي" الذي عُرض في موسم رمضان 2024، جدلاً واسعاً في الكويت، وصل لحد وقف عرضه، وانتقاد هدى حسين، لمشاركتها في العمل. الأمر الذي دفعها للخروج عن صمتها والتأكيد أن قضيته تحدث بالفعل في المُجتمع، مُشددةً على أن العمل لم يختلق أحداثاً بعيدة عن الواقع.
وسلط العمل السابق، الضوء على العلاقات الزوجية والعائلية وقضايا الخيانة الزوجية والعلاقات الاجتماعية المعقدة في المجتمعات الخليجية، الأمر الذي أثار الكثير من الجدل حين عرضه.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هدى حسين نجوم هدى حسین
إقرأ أيضاً:
موسوعة غينتس
ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا