موقع النيلين:
2025-01-08@20:11:56 GMT

بهذه القرارات فقد الدعم السريع اي مشروعية

تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT

بهذه القرارات فقد الدعم السريع اي مشروعية..
– كيف لمجموعة متهمة بالابادة الجماعية ان تحلم بالجلوس في تفاوض لاقتسام السلطة او ان يكون لها مستقبل سياسي او حتي تحلم بدمج قواتها في الجيش الوطني..
– هذه القرارات قضت تماما علي الدعم السريع..

وحتي المدنيين الذين كانوا يساوون بين الجيش والمليشيا ويتحدثون عن مفاوضات عليهم الان التزام الصمت.

.
المفاوضات الوحيدة التي يجب ان نذهب اليها هي مفاوضات لتجميع القوات المتمردة في معسكرات خارج المدن وجمع السلاح منها..

قوات متمردة ارتكبت جرائم ابادة جماعية وتطهير عرقي وقائدها متهم بارتكاب جرائم ابادة جماعية وفظائع ضد المدنيين في كل السودان.
– انتهت الحكاية وانتفت المشروعية والحجة وانفض السامر.
– يتبقي علي الجيش تحريك القوات وتحرير الجزيرة كخطوة اولي.

Alnour Sabah

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يحرر 3 ضباط أسرى من قبضة الدعم السريع بأم درمان

لأول مرة، وصل الجيش السوداني إلى منطقة الـ(17) الفتيحاب بأم درمان ونجح في تحرير أسرى كانوا لدى قوات الدعم السريع منذ بدء القتال الذي يقترب من عامين.

أم درمان – كمبالا: التغيير

حرر الجيش السوداني، اليوم الثلاثاء، ثلاثة ضباط كانوا أسرى لدى قوات الدعم السريع في منطقة الفتيحاب بمدينة أم درمان جنوبي الخرطوم، بعد معارك تعد الأعنف منذ أشهر.

وقال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة، العميد نبيل عبد الله، في تصريح مقتضب: “حررنا ثلاثة ضباط من الجيش كانوا أسرى، في معارك الفتيحاب اليوم، وقتلنا أكثر من 20 متمرداً”.

وتحتجز قوات الدعم السريع آلافاً من ضباط الجيش والشرطة والقوات الأمنية الأخرى، الذين تم أسرهم في الأيام الأولى للحرب. وظل هؤلاء الأسرى محتجزين في عشرات المواقع بمدن ولاية الخرطوم الثلاث، حسب منظمات حقوقية.

ودارت صباح اليوم معارك شرسة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في منطقة الـ(17) بالفتيحاب. واستطاع الجيش إجبار قوات الدعم السريع على التراجع من مناطق كانت تحت سيطرتهم منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل 2023.

وأفاد شهود (التغيير) بأن قوة من الجيش وصلت من منطقة سلاح المهندسين واشتبكت لأكثر من خمس ساعات مع قوات الدعم السريع غرب صينية المنصورة، في معركة تعد الأعنف منذ بدء القتال.

ونشر جنود من الجيش السوداني فيديوهات توثق سيطرتهم على محطة وقود “أويل إنرجي” بمنطقة الـ(17) في الفتيحاب بشارع سوق ليبيا، والتي كانت تتمركز فيها قوة من الدعم السريع.

ومنذ أشهر، تشهد منطقة الفتيحاب اشتباكات مستمرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، مما أجبر آلاف المواطنين على مغادرة تلك المناطق بعد توقف الحياة فيها.

وفي فبراير من العام الماضي، التحمت قوات جيش كرري مع جيش المهندسين، الذي كان محاصراً لأكثر من عشرة أشهر. وهذا الالتحام مكّن الجيش من التحرك غرباً باتجاه محلية أمبدة، وجنوباً باتجاه منطقة أبو سعد والصالحة، التي تضم أكبر معسكر لقوات الدعم السريع بولاية الخرطوم.

وأدى القتال بين الجيش والدعم السريع إلى مقتل أكثر من 18 ألف سوداني وفرار أكثر من 11 مليون شخص من منازلهم. كما تسبب في أزمة إنسانية أثرت على أكثر من 25 مليون شخص، وفقاً لتقارير الأمم المتحدة.

الوسومأسرى الجيش الجيش السوداني الفتيحاب قوات الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • الدعم السريع: الخارجية الأمريكية لم تحدد ضد من ارتكبنا جرائم الإبادة الجماعية
  • جرائم الاغتصاب على يد الدعم السريع أكثر مما هو معلن
  • جرائم الدعم السريع.. قراءة في تقريري نيويورك تايمز والجزيرة نت
  • الجيش السوداني يعلق على العقوبات الأمريكية ضد قائد الدعم السريع 
  • الجيش السوداني يحرر 3 ضباط أسرى من قبضة الدعم السريع بأم درمان
  • الجيش السوداني يعلن تحرير ثلاثة ضباط في عملية خاصة ومقتل العشرات من قوات الدعم السريع
  • حميدتي وشركة بالإمارات.. عقوبات أميركية تستهدف “الدعم السريع
  • واشنطن تفرض عقوبات على حميدتي لارتكاب الدعم السريع جرائم إبادة بالسودان
  • القوات المسلحة تعلن إحباط هجمات لقوات الدعم السريع في الفاشر