بهذه القرارات فقد الدعم السريع اي مشروعية
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
بهذه القرارات فقد الدعم السريع اي مشروعية..
– كيف لمجموعة متهمة بالابادة الجماعية ان تحلم بالجلوس في تفاوض لاقتسام السلطة او ان يكون لها مستقبل سياسي او حتي تحلم بدمج قواتها في الجيش الوطني..
– هذه القرارات قضت تماما علي الدعم السريع..
وحتي المدنيين الذين كانوا يساوون بين الجيش والمليشيا ويتحدثون عن مفاوضات عليهم الان التزام الصمت.
المفاوضات الوحيدة التي يجب ان نذهب اليها هي مفاوضات لتجميع القوات المتمردة في معسكرات خارج المدن وجمع السلاح منها..
قوات متمردة ارتكبت جرائم ابادة جماعية وتطهير عرقي وقائدها متهم بارتكاب جرائم ابادة جماعية وفظائع ضد المدنيين في كل السودان.
– انتهت الحكاية وانتفت المشروعية والحجة وانفض السامر.
– يتبقي علي الجيش تحريك القوات وتحرير الجزيرة كخطوة اولي.
Alnour Sabah
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عقب قصف مركز إيواء.. هيومن رايتس: الهجمات المتعمدة على المدنيين في اليمن هي جرائم حرب
أكدت منظمة هيومن رايتس وتش، أن الهجمات المتعمدة على المدنيين والبنية التحتية المدنية في اليمن تعد جرائم حرب، في أول تعليق لها على القصف الأمريكي الذي طال مركز إيواء للمهاجرين في محافظة صعدة شمال اليمن.
وقالت المنظمة في بيان لها، إن القوات الأمريكية قصفت في 28 أبريل/نيسان 2025 مركزا لاحتجاز المهاجرين في صعدة في اليمن، وقتلت بحسب تقارير 68 مدنيا وجرحت العشرات، من المهاجرين وطالبي اللجوء الأفارقة.
وأضافت: "هذه واحدة من أكثر من 800 غارة شنتها الولايات المتحدة في اليمن منذ 15 مارس/آذار 2024، حين بدأت إدارة ترامب حملة جديدة من الضربات الجوية في اليمن. بحسب أبحاث هيومن رايتس ووتش، أسفرت الغارات على ما يبدو عن أذى بالغ بالمدنيين، ومن المرجح أن تكون قتلت وجرحت المئات منهم".
وأشارت إلى أن التقاعس عن اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة للتخفيف من الأضرار بالمدنيين يشكل انتهاكا للقانون الإنساني الدولي، مؤكدة أن الهجمات المتعمدة على المدنيين والبنية التحتية المدنية هي جرائم حرب.
وقالت نيكو جعفرنيا، باحثة اليمن والبحرين في هيومن رايتس ووتش: "يبدو أن الغارات الجوية الأمريكية تسببت في قتل وجرح المدنيين في اليمن بمعدلات مثيرة للقلق على مدار الشهر الماضي في ظل إدارة ترامب، التي خففت القيود السياسية على استخدام القوة وتسعى إلى تهميش مكاتب البنتاغون المكلفة بتخفيف الأضرار المدنية".
وأوضحت أن القصف الأخير، ليس الأول حيث تقصف فيها الأطراف المتحاربة في اليمن مركزا لاحتجاز المهاجرين وتقتل أعدادا كبيرة منهم، مشيرة إلى "أنه وفي 2022، قصف التحالف بقيادة السعودية مركز احتجاز في المجمع نفسه في صعدة، ما أسفر عن مقتل 91 شخصا على الأقل وإصابة 236 آخرين - وهي جريمة حرب محتملة قد تكون الولايات المتحدة متواطئة فيها".