حيروت ـ صنعاء

قالت جماعة الحوثي، إن زيارة الوفد العماني إلى العاصمة اليمنية صنعاء، تهدف إلى “تجاوز التعثر والعُقد في الملفات الإنسانية ذات الأولوية الملحة”.

 

 

 

وذكر عضو المكتب السياسي للجماعة علي القحوم، في تغريدة عبر منصة إكس، إن “صنعاء رحبت بزيارة الوفد العماني الوسيط ورئيس الوفد الوطني (الحوثي) وبعثت الأمل والتفاؤل مجددا”.

 

 

 

وأضاف: “تمت إتاحة الفرصة للوسيط العماني لبذل الجهود في التقدم لتحريك المياه الراكدة، وتجاوز التعثر والعقد في الملفات الإنسانية ذات الأولوية الملحة، ومنها صرف المرتبات وإطلاق الأسرى وفتح المطارات والموانئ ورفع الحصار بشكل كلي، ووقف الحرب وخروج القوات الأجنبية، وإعادة الإعمار وجبر الضرر وتحقيق السلام العادل”.

 

 

 

وأردف “بهذا يكون التقدم إيجابيا ينعكس بظلاله على المرحلة التالية باتجاه الحل السياسي الشامل والحوار اليمني اليمني، بإرادة وقيادة يمنية وبرعاية أممية للمرحلة الانتقالية والشراكة الوطنية الحقيقية دون وصاية وهيمنة خارجية، والتي تحافظ على وحدة واستقلال وسيادة اليمن”.

 

 

 

والخميس، وصل وفد عماني إلى صنعاء، في زيارة غير محددة المدة، من أجل التباحث مع قيادات الحوثيين لاستئناف المفاوضات لحل أزمة اليمن.

 

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

الأمين العام لحزب الله: الغارات الإسرائيلية هدفها الضغط السياسي... وموقف الرئيس اللبناني جيد

الأمين العام لحزب الله: الغارات الإسرائيلية هدفها الضغط السياسي... وموقف الرئيس اللبناني جيد

مقالات مشابهة

  • قيادي بحماس: الاحتلال يرفض حتى الآن إنهاء الحرب
  • لقطات توثق لحظات ودية بين وزير الخارجية ونظيره العماني.. صور
  • القوات المسلحة تنظم زيارة لوفد من الإعلاميين وطلبة الأكاديمية العسكرية المصرية والجامعات لمصنع منتجات البلازما بالعاصمة الإدارية
  • مركز عين الإنسانية يدين بأشد العبارات الجرائم الأمريكية بحق المواطنين والمهاجرين في صنعاء وصعدة
  • الأمين العام لحزب الله: الغارات الإسرائيلية هدفها الضغط السياسي... وموقف الرئيس اللبناني جيد
  • وردنا الآن من صنعاء.. خبر هام يخص كل أبناء الشعب اليمني (تفاصيل ما سيحدث)
  • قيادي في حزب تقدم: الحلبوسي قادر الآن على العودة لرئاسة البرلمان
  • الدبيبة يبحث مع «اللافي» تطورات المشهد السياسي
  • اتصالات لوزير الخارجية والهجرة مع نظيريه العماني والإيراني ومبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط
  • الرهانات الخاطئة على فشل الإسلام السياسي