ديشامب يعل الرحيل عن "الديوك".. وزيدان البديل
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أكدت صحيفة ليكيب أن مدرب المنتخب الفرنسي ديدييه ديشامب سيعلن رحيله عن "الديوك"، الأربعاء، عقب نهاية كأس العالم 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك.
وقالت: "لن يسعى ديدييه ديشامب إلى تمديد عقده مع "الديوك" مجدداً".
وواصلت: "مهما كان مسار المنتخب الفرنسي خلال كأس العالم المقبلة، فإن المدرب سيتوقف عن مهامه عند نهاية عقده، في عام 2026.
وتابعت: "سيعلن ديشامب ذلك الأربعاء، في نشرة أخبار الساعة الواحدة ظهراً على قناة TF1، خلال مقابلة متبادلة مع بريجيت ماكرون.. وفي الواقع، كان ديشامب (56 عاماً) قد اتخذ قراره قبل عدة أشهر لكنه يعتقد أن الوقت قد حان لإعلانه رسمياً لإغلاق الجدل حول مستقبله أخيراً".
وأضافت: "نتطلع بهدوء إلى الموعدين النهائيين اللذين ينتظران البلوز، دوري الأمم هذا العام، وقبل كل شيء، كأس العالم التي ستقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا".
واختتمت أن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم قد يعلن عن زين الدين زيدان كخلف لديشامب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديدييه ديشامب المنتخب الفرنسي زين الدين زيدان ديدييه ديشامب زين الدين زيدان منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
وزير العدل الفرنسي ينوه بجهود النيابة العامة المغربية في مكافحة الجريمة العابرة للحدود
زنقة 20 | الرباط
أجرى الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض رئيس النيابة العامـة مولاي الحسن الداكي، اليوم الإثنين بمقر رئاسة النيابة العامة بالرباط مباحثات مع وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان الذي يقوم بزيارة عمل للمغرب رفقة وفد رفيع المستوى في إطار تعزيز علاقات التعاون بين مؤسستي النيابة العامة بكل من المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية، و التي تمتد من تاريخ 08 إلى 10 مارس 2025.
وقد همت هذه المباحثات وفق بلاغ صادر عن مؤسسة النيابية العامة ، تعزيز سبل التعاون الثنائي في شقيه القضائي والتقني، وذلك في مجال مكافحة الجريمة المنظمة والعابرة للحدود، وخاصة جرائم الإرهاب و غسل الأموال والإتجار الدولي في المخدرات والمؤثرات العقلية، فضلا عن الأشكال الجديدة للإجرام ولاسيما الجرائم في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لما تطرحه من تحديات تستوجب تعزيز سبل التعاون و تطويرها بما يساهم في الحد من الجريمة و ضمان عدم الإفلات من العقاب.
وتناول الجانبان خلال مباحثاتهما مدى أهمية تقاسم التجارب والخبرات في المجالات ذات الصلة بعمل النيابة العامة بالبلدين، من خلال تبادل المعلومات والزيارات والخبرات في المجالات المتعلقة باختصاصاتهما، وكذا عقد الندوات والمحاضرات العلمية المتعلقة بعملهما.
هذا وقد مكن هذا اللقاء من استعراض التطور الذي عرفته منظومة العدالة ببلادنا، وإبراز التجربة المغربية المتميزة في استقلال السلطة القضائية عموما واستقلال النيابة العامة بشكل خاص، كما كان فرصة لتقديم معطيات عن التنظيم القضائي، ومختلف الأوراش التي تشتغل رئاسة النيابة العامة على تطويرها ، والتي من أبرزها ورش التخليق والتحديث والرقمنة، وورش التكوين وتأهيل الموارد البشرية بهدف تقوية النجاعة القضائية، وغيرها من المواضيع التي تدخل في صميم اهتمام الجانبين.
ونوه الجانبان بحجم و مستوى التعاون القضائي بين البلدين و بالجهود التي تبدلها النيابة العامة المغربية في مجال مكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود من خلال التفعيل الأمثل لآليات التعاون القضائي الدولي، لا سيما في مجال تعقب الفارين من العدالة و تدبير طلبات المساعدة القضائية تنفيذا لاتفاقيات التعاون القضائي المبرمة بين البلدين .