شهدت محافظة رفحاء، بمنطقة الحدود الشمالية اليوم، حالة من الضباب الكثيف منذ ساعات المساء الأولى ممزوجة بالرذاذ، أدت إلى تدن كبير في مستوى الرؤية الأفقية مع انخفاض في درجات الحرارة.
عدسة "واس" وثَّقت الضباب الذي أضفى جمالًا على طبيعة المكان في المحافظة، وشكّل لوحات بانورامية ملفتة للأنظار.
أخبار متعلقة صور| تفاصيل برنامج "أنسنة رفحاء" لتعزيز جودة الحياةالأكثر برودة.

. الأرصاد تكشف لـ "اليوم" طقس المملكة خلال ينايرالأماكن والمواعيد.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 6 مناطق .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الضباب في رفحاء - واس الضباب في رفحاء - واس الضباب في رفحاء - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الضباب في رفحاءيُذكر أن الضباب من الظواهر الطبيعية المفيدة للبيئة بشكل عام، منها منع تبخر مياه الأمطار أو التقليل منها بفعل حرارة الشمس، ومن ثم تتسرب إلى باطن الأرض، إضافة إلى تأثيرها في توفير الماء للنباتات التي ترتوي برطوبة الضباب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الضباب في رفحاء - واس الضباب في رفحاء - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس رفحاء رفحاء محافظة رفحاء أجواء رفحاء الضباب article img ratio

إقرأ أيضاً:

معرض “عندما تتكلم الألوان” لجيراير باروساليان… لوحات تجريدية تروي حكاية أمل سوري

دمشق-سانا

استضاف مقر الجمعية العمومية الأرمنية في دمشق معرضاً بعنوان “عندما تتكلم الألوان”، للفنان الهاوي جيراير باروساليان، الذي حوّل رحلةً من المعاناة إلى لوحات تجريدية تتنفس تفاؤلاً.

نظمت المعرض الأول للفنان لجنة السيدات في الجمعية على مدى ثلاثة أيام، وجسد من خلاله رسالةً صامتةً عن صمود الشعب السوري أثناء وبعد سنوات الحرب التي فرضها النظام البائد على سوريا وشعبها، والذي أثبت قدرته على تجاوز الصعاب.

الفنان باروساليان: من ورشة الأحذية إلى قاعات الفن

لم يكن الرسم مجرد هواية عند الفنان باروساليان، بل لغة للتعبير عن رحلةٍ طويلة بدأها منذ سنوات، لكن الدعم الأكاديمي من أخته وابنته، اللتين تنتميان إلى عالم الفن الأكاديمي، شكّل نقطة تحول في بدء مسيرته الفنية، ما دفعه لأخذ زمام المبادرة وإقامة هذا المعرض.

وقال باروساليان في تصريح لـ سانا: “الرسم كان هروباً من ضجيج الحياة اليومية في ورشة الأحذية التي أعمل بها، والتي كنت أستخدم فيها المهارات ذاتها في تصميماتي”.

المعرض الأول لباروساليان: 40 لوحة تجريدية تحمل رسالة الحياة

يضم هذا المعرض الأول لباروساليان 40 لوحةً أنجزها خلال عامين، مستخدماً تقنية ألوان الأكريليك التي تمنح أعماله كثافةً لونيةً وحيوية، حيث تتداخل الألوان لتُشكل حواراً بصرياً مع المشاهد.

وتوزعت أعمال المعرض بين عدة محاور: منها الدمار الذي يولد منه التفاؤل، فإحدى اللوحات جسدت النار والرماد كرمز لنهاية مرحلة وبداية جديدة، وأخرى عكست التصحر الذي اجتاح سوريا، لكنها تحوي في تفاصيلها إشارات خفية إلى اخضرارٍ قادم.

وقدم الفنان فكرة استمرارية الحياة من خلال لوحات تُظهر حركة السير اليومية، أو تحمل ألواناً متدفقةً كأنها نبضٌ لا يتوقف، إلى جانب رسائل ملوَّنة للمشاهدين قدمها الفنان، فترك لهم حرية تأويل كل لوحة، وعن ذلك قال باروساليان: “أترك للون أن يلامس روح المشاهد ويُحرّك ذاكرته”.

سنوات الحرب: من البصيرة إلى اللوحة

لم تكن سنوات الحرب في سوريا مجرد خلفيةٍ للمعرض، بل وقود إبداعي، و عن ذلك قال الفنان باروساليان: “المخزون البصري من الدمار والوجوه التي رأيتها تحوّل إلى ألوان… أردت أن أُظهر أن الجمال يولد من رحم المعاناة”، ورغم ذلك، تحمل أغلب اللوحات نظرةً تفاؤلية، كأنها إصرارٌ على أن “الفن والثقافة لن يتوقفا ودورهما مهم جدا في تنمية الوعي” على حد تعبيره.

ونصح باروساليان الجيل الجديد بضرورة “تذوق الفن ليكون لسان حال سوريا المثقفة بعد انتصار الثورة”.

ورأى عدد من زوار المعرض في الأعمال سرداً بصرياً لتاريخ سوريا الحديث؛ وعبرت إحدى الزائرات عن انطباعها بالقول: “الألوان هنا تُذكرنا بأن الحرب لم تستطع قتل الإبداع”.

مقالات مشابهة

  • تجنب وضع هذه الأشياء.. لكى تشعر بالراحة في غرفة نومك
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يعزي أسرة فيحان بن ربيعان
  • موجة غبار كثيفة تضرب رفحاء وحفر الباطن.. فيديو
  • تنبيه من المركز الوطني للأرصاد
  • بالصور.. كلاب ضالّة تفتك بـ 42 رأسًا غالبيتها ”نوادر“ بصفوى
  • لافتات الإعلانات في إسطنبول تحت سيطرة الحكومة
  • إدارة الأرصاد الجوية في الكويت تكشف عن توقعات الطقس اليوم الأحد 13 إبريل 2025
  • صور| أقوى رياح منذ 75 عاما.. بكين تلغي مئات الرحلات الجوية بسبب العواصف
  • معرض “عندما تتكلم الألوان” لجيراير باروساليان… لوحات تجريدية تروي حكاية أمل سوري
  • دكتوراه فخرية لسفير المملكة في بريطانيا من الأكاديمية البحرية العربية