إحمي نظرك.. اعرف أعراض وأسباب الضمور البقعي
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
الضمور البقعي هو اضطراب يصيب العين ويؤدي تدريجيًا إلى فقدان الرؤية المركزية الحادة، مما يسبب صعوبة في رؤية التفاصيل بوضوح، ولأن هذه الحالة تصيب غالبًا الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، فإنها غالبًا ما تسمى الضمور البقعي المرتبط بالعمر (AMD)، وهي السبب الرئيسي لفقدان البصر في هذه الفئة العمرية.
ووفقا لما جاء في موقع utswmed نكشف لكم في هذا التقرير أهم المعلومات عن مرض الضمور البقعي.
أسباب الضمور البقعي المرتبط بالعمر
يحدث الضمور البقعي المرتبط بالعمر نتيجة لتلف الأوعية الدموية التي تغذي البقعة الصفراء.
الأسباب الدقيقة لهذا التلف غير مفهومة جيدًا، ولكن يمكن لبعض عوامل الخطر أن تزيد من فرص إصابة الشخص بالضمور البقعي المرتبط بالعمر، وهى:
التاريخ العائلي لمرض الضمور البقعي المرتبط بالعمرالانتماء إلى أصل قوقازيتدخين بجميع انواعهسوء التغذيةالعوامل الوراثيةأعراض الضمور البقعي المرتبط بالعمر
لا يعاني العديد من المصابين بالضمور البقعي المرتبط بالعمر من أي أعراض في المراحل المبكرة والمتوسطة ويجب على المرضى الذين يعانون من أي من الأعراض التالية زيارة طبيب عيون في أقرب وقت ممكن:
رؤية ضبابية أو غير واضحةتشوه الرؤية، مثل الخطوط المستقيمة التي تبدو متموجة أو الألوان تبدو موحلة أو باهتةمنطقة مظلمة أو فارغة في مركز الرؤيةصعوبة القراءة أو القيام بأنشطة أخرى قريبةصعوبة التعرف على الوجوه عن بعدصعوبة القيام بالمهام المنزلية كالطهى والتنظيفالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الضمور البقعي المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: المقاومة تزيد معاناة جيش الاحتلال بغزة على 3 مستويات
قال الخبير العسكري العميد المتقاعد إلياس حنا إن عمليات المقاومة الفلسطينية تشكل نمطا يوميا مستمرا ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتزيد معاناته على 3 مستويات.
ويخص المستوى الأول -وفق حديث حنا للجزيرة- عامل الوقت الذي يطارد جيش الاحتلال في ظل عدم قدرته على حسم الأمور سريعا، إذ يحتاج عامين أو 3 أعوام من أجل استكمال عملية التدمير، حسب محللين عسكريين إسرائيليين.
أما على المستويين الثاني والثالث، فإن عمليات المقاومة تزيد من فاتورة الخسائر البشرية لدى جيش الاحتلال، إضافة إلى قدرة المقاومة على إعادة تكوين نفسها رغم حجم القتل والدمار الإسرائيلي.
ويرى حنا أن الفيديو الذي بثته كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) -اليوم الأربعاء- يؤكد قدرة المقاومة على الرصد والسيطرة واتخاذ القرار والتنفيذ ضد الآليات والقوات والمسيّرات الإسرائيلية.
وأعرب الخبير العسكري عن قناعته بأن معادلة قياس النجاح الإسرائيلي في شمال غزة مختلفة، مستدلا بالخلاف بين جيش الاحتلال وقيادته السياسية بعدما وضعت أهدافا من غير الممكن تحقيقها على أرض الواقع.
وخلص إلى أن استمرار عمليات المقاومة يرفع الثمن على الاحتلال الإسرائيلي، ويخدم إستراتيجيتها في خوض حرب استنزاف طويلة ومكلفة.
إعلانوأمس الثلاثاء، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن حركة حماس تمكنت من تجنيد مقاتلين جدد في صفوفها شمالي قطاع غزة، وتستخدم القنابل الإسرائيلية غير المنفجرة في استهداف القوات الإسرائيلية المتوغلة هناك.
وحسب آخر الأرقام الرسمية، فإن 43 جنديا وضابطا قتلوا خلال العملية العسكرية المستمرة في شمال قطاع غزة منذ أكثر من 3 أشهر.
وكان جيش الاحتلال اجتاح شمال غزة -في السادس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي- بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة".
بغداد والبصرة.. إصابة طفلتين وامرأة بحريق ورصاصة ومصرع امرأة بصعقة كهربائية