الأهلي يستقر على ضم نجم زد .. وجراحة عاجلة لعطية الله
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
إستقر السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، على تدعيم صفوف الفريق بصفقة محلية في مركز الجناح خلال فترة الإنتقالات الشتوية الجارية.
العربي القطري يكشف حقيقة مفاوضات الأهلي مع السومةوقال الإعلامي خالد الغندور، إن السويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، استقر على ضم عبدالرحمن البانوبي جناح نادي زد، لتدعيم صفوف الفريق خلال فترة الإنتقالات الشتوية.
وتابع الغندور خلال برنامجه ستاد المحور:"مارسيل كولر استقر على التعاقد مع عبدالرحمن البانوبي لاعب زد ورفض التعاقد مع زيكو رغم وجود اتجاه داخل لجنة التخطيط بالنادي الأهلي للتعاقد مع اللاعب".
واختتم:"كولر أوصل رغبته للخطيب ومحمد رمضان المدير الرياضي للأهلي ولجنة التخطيط وينتظر ما سيحدث".
جراحة عاجلة ليحيى عطية اللهعلى جانب آخر يجري يحيى عطية الله الظهير الأيسر للنادي الأهلي، عملية جراحية خلال الساعات القليلة المقبلة بسبب الإصابة التي تعرض لها في مباراة سموحة.
وتابع الغندور خلال برنامجه ستاد المحور:" مصدر بالنادي الأهلي أكد إن اللاعب سيخضع لفحوصات طبية وتم حجزه في المستشفى حتى يتم متابعته بشكل دقيق وسيخضع لعملية جراحية بعد الإطلاع على نتائج كافة الفحوصات التي خضع لها".
واختتم:"يحي عطية الله بشكل مبدئي سيغيب ما يقرب من شهر ونصف عن المباريات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي مارسيل كولر عبدالرحمن البانوبي زيكو محمد رمضان يحيى عطية الله
إقرأ أيضاً:
لن يستقر العراق إلا بتحريره من النفوذ الإيراني
آخر تحديث: 9 أبريل 2025 - 3:35 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- مع تزايد حدة التوترات بين طهران وواشنطن، يصبح العراق مرة أخرى في مرمى نيران الصراع الإقليمي والدولي، في ظل واقعٍ مرير لا يحتمل المزيد من الأزمات، يبدو أن الشعب العراقي سيظل يدفع ثمن التوترات التي لا دخل له فيها.لا شيء يمكن أن يعيد للعراق هويته بعد كل ما مر به، ولكن هل سيكون الصراع المقبل هو آخر المعارك التي يخوضها هذا الشعب الجريح؟ الواقع يفرض علينا الاعتراف بأن العراق سيكون أكبر المتضررين من أي حرب محتملة، ولن يبقى إلا الوجع والأمل الضائع في هذه الحرب التي تلوح في الأفق بسبب النفوذ الإيراني القوي في العراق .المختص في الشؤون العسكرية والاستراتيجية أحمد الشريفي أكد ،في حديث صحفي، أن العراق سيكون أكبر المتضررين في حال اندلاع أي حرب بين طهران وواشنطن خلال المرحلة المقبلة.واضاف الشريفي، إن “المعطيات ما زالت تؤكد أن الحرب بين واشنطن وطهران ستكون واردة خلال المرحلة المقبلة، رغم وجود وساطات وحوار مرتقب بين الطرفين، خاصة وأن أمريكا تسعى للقضاء على ما تبقى من قوة ونفوذ إيران في المنطقة وخاصة في العراق”.وأضاف أن “الحرب المرتقبة بين واشنطن وطهران سيكون تأثيرها الأكبر على العراق أكثر من باقي دول المنطقة. هذه الحرب ربما تدفع نحو استخدام الأراضي لتصفية الحسابات، فإيران لا يمكن لها ضرب أمريكا داخل أراضيها، كما لا يمكن لها ضرب أي قاعدة أمريكية في دول الخليج، ولهذا ستعمل على استهداف الأمريكيين داخل العراق في الأنبار أو أربيل، كما فعلت ذلك سابقاً وهذا يعني أن العراق سيكون جزءاً من الحرب، مما سيكون له تداعيات خطيرة وكبيرة على الوضع الأمني وكذلك الاقتصادي العراقي الداخلي ، واكد انه لن يستقر العراق إلا بتحريره من النفوذ الإيراني “.وفي ذات السياق حذر مستشار المرجعية في رئاسة الوزراء ومندوبها الدائم محمد علي الحكيم، في حديث صحفي، من خطورة تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي هدد بها ضرب ايران إذا لم تستجيب للتفاوضات.واضاف الحكيم، ان “اقدام الولايات المتحدة الأمريكية على ضرب إيران بعد تهديدات ترامب سيكون له تداعيات كبيرة وخطيرة على العراق، فهذه الحرب اذا ما وقعت وهي متوقعة جدا فستحول العراق إلى ساحة حرب”.وأضاف ان “ايران سترد على قصفها ضد التواجد الأمريكي في العراق من خلالها بشكل مباشر او من خلال الحشد الشعبي وهنا سيكون العراق المتضرر الأكبر فهذا الأمر سيدفع لقرارات أمريكية ضد العراق ولهذا يجب الحذر من خطورة المرحلة القادمة”.