كاميرا مراقبة توثق الجريمة .. وفاة مغربي على يد تركي في اسطنبول.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
وثقت كاميرا مراقبة، جريمة مروعة نفذها سائق تركي، أدت إلى وفاة مغربي على يد تركي في اسطنبول، بعدما ضرب مغربيًا ضربًا مبرحًا حتى الموت، أمام المارة في إحدى شوارع مدينة اسطنبول الرئيسية.
وفاة مغربي على يد تركي في اسطنبول
ونهال سائق تركي، ضربًا على مواطن مغربي، وأسقطه أرضًا ليرتطم رأسه بالرصيف قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفى أثناء إسعافه.
وأفادت تقارير إعلامية، بأن سبب الخلاف بين الرجلين، هو رفض السائق نقل الضحية لوجهته التي كان يريدها ، بسبب المسافة القصيرة بين منزله وعمله .
واعتقلت السلطات التركية، سائق الأجرة، بتهمة وفاة مغربي عن طريق الجرح المتعمد ، قبل أن يتم إخلاء سبيله، وإلزامه بالإقامة الجبرية في منزله.
جاء ذلك خلال تقرير تليفزيوني مذاع عبر قناة العربية، بعنوان:" شاهد.. مغربي يلقى حتفه بعد ضربة بقسوة من قبل سائق أجرة تركي في إسطنبول".
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سائق يضرب الموت سائق تركي ضرب
إقرأ أيضاً:
رجل أعمال مغربي مرشح لمنصب وزاري في حكومة فرنسا الجديدة
يمكن لرجل الأعمال المغربي البالغ من العمر 48 عاما، أن يتولى منصبا وزاريا في حكومة فرنسا الجديدة. وولد عزيز سني في 31 غشت 1976 في مدينة خريبكة، وفي منطقة فال فوريه في مانت-لاجولي تطور ليصبح رجل أعمال بارز. الآن مرشح بقوة لمنصب وزاري فرنسي. وتم تداول اسم عزيز سني لمنصب في حكومة فرانسوا بايرو الجديدة حسب عدة مصادر. ووفقا لصحيفة لوباريزيان الفرنسية، يمكن تعيينه رئيسا لوزارة العمل أو وزارة الشركات الصغيرة والمتوسطة. وكان سيني الأكبر بين 6 أطفال، لعامل في المكتب الوطني للسكك الحديدية وأم ربة منزل، حصل على الجنسية الفرنسية في يناير1998. ونشأ في منطقة فال فوريه في مانتس لا جولي، حيث بدأ لاحقا حياته المهنية في ريادة الأعمال. محليا، اشتهر عزيز بالأعمال التجارية في سن مبكرة من خلال تأسيس خدمة سيارات الأجرة المشتركة المبتكرة في عام 2000، والتي تهدف إلى تقليل تكاليف العملاء من خلال تجميع الرحلات. ظهرت الفكرة في منطقة فال فوريه، قبل أن تتطور في باريس، على الرغم من معارضة مشغلي سيارات الأجرة التقليدية. في عام 2005، وثق رحلته في مجال الأعمال التجارية وريادة الأعمال الاجتماعية في كتاب بعنوان “المصعد الاجتماعي مكسور، أخذت الدرج”، (L’ascenseur social est en panne, j’ai pris l’escalier) الذي قدمه كلود بيبير. في عام 2007، أسس Business Angels des Cités (BAC)، وهو صندوق استثماري يركز على تنمية اقتصادات الضواحي. و أنشأ أيضا “École des découvertes” في عام 2013، وهي جمعية لتدريب الشباب من خلفيات محرومة في مجال تكنولوجيا المعلومات من خلال برامج التدريب المهني. وأطلق رئيس ومؤسس جمعية “المناطق التجارية”، النسخة الأولى من “دافوس الضواحي” في سبتمبر الماضي. على الساحة السياسية، حافظ على علاقات وثيقة مع فرانسوا بايرو منذ عام 2007، عندما شغل منصب مستشار خاص للقضايا الاجتماعية خلال الحملة الرئاسية لحزب بايرو. خاض الشاب الطموح الانتخابات التشريعية في الدائرة الثامنة في إيفلين، وحصل على 7.62٪ من الأصوات. يشار، أن حكومة رئيس الوزراء السابق ميشال بارنييه، التي ضمت وزيرين فرنسيين مغربيين-رشيدة داتي وزيرة للثقافة وعثمان نصرو وزيرا للمواطنة ومناهضة التميي – أطيح بها في تصويت تاريخي بحجب الثقة في 4 ديسمبر.