أهمية الرياضة في تقوية العظام وتعزيز صحتها
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تُعد الرياضة من أهم العوامل التي تساهم في بناء عظام قوية والحفاظ على صحتها، الحركة والنشاط البدني يُعززان من كثافة العظام ويقللان من خطر الإصابة بأمراض العظام المرتبطة بالعمر مثل الهشاشة والكسور.
تحفز تمارين الوزن مثل الجري والمشي إنتاج خلايا عظمية جديدة.
تقوي العضلات المحيطة بالعظام، مما يُقلل الضغط عليها.
تُحسن التوازن والمرونة، مما يقلل من خطر السقوط والكسور.
أفضل الرياضات لصحة العظام:
المشي السريع والجري.
رفع الأثقال.
رياضات مثل التنس وكرة السلة.
تمارين التوازن واليوغا لتقليل خطر السقوط.
نصائح:
يُنصح بممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل.
التنويع بين التمارين الهوائية وتمارين الوزن لتحقيق أفضل النتائج.
الرياضة ليست فقط وسيلة لتحسين اللياقة البدنية، بل هي أيضًا أسلوب حياة يعزز صحة العظام، البدء بممارسة الرياضة بشكل منتظم يُعد استثمارًا في مستقبل صحي وقوي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العظام تقوية العظام كثافة العظام العظام الصحي
إقرأ أيضاً:
خالد النمر: “الكرش” يهدد القلب والدماغ.. وأدوية الحموضة قد تضعف العظام
المناطق_الرياض
حذر الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، من مخاطر تراكم الدهون الحشوية في منطقة البطن، مؤكدًا أن ازدياد حجم “الكرش” يرتبط ارتباطًا وثيقًا بارتفاع احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية.
وأشار النمر إلى أن الوقاية من هذه المخاطر تتطلب اتباع نمط حياة صحي يشمل إنزال الوزن، وممارسة النشاط البدني بانتظام، والحرص على الغذاء الصحي، بالإضافة إلى إجراء الفحوصات الدورية لمراقبة المؤشرات الحيوية ذات الصلة.
أخبار قد تهمك استشاري في أمراض القلب: البعض يستهين بالتسمم.. واحتمالية الوفاة بالتسمم الوشيقي 5 أشخاص من كل 100 30 أبريل 2024 - 12:38 مساءً استشاري في أمراض القلب: ننصح بالابتعاد عن وجبة “البروستد” لمن لديه ضعف في القلب 31 ديسمبر 2023 - 3:40 مساءًوفي جانب آخر، نبه الدكتور النمر إلى مخاطر الاستخدام المزمن لأدوية الحموضة مثل “النيكسيوم” و”البانتوزول”، موضحًا أنها قد تؤدي مع الوقت إلى زيادة احتمال الإصابة بهشاشة العظام وكسور الورك والرسغ والفقرات، خاصة لدى كبار السن.
وشدد على أهمية مراقبة كثافة العظام بشكل دوري لدى مستخدمي هذه الأدوية لفترات طويلة، داعيًا إلى مراجعة الطبيب المختص لتقييم الحاجة للاستمرار في تلك الأدوية، وإيجاد البدائل المناسبة عند الضرورة.
وتأتي هذه التوصيات في إطار الجهود المستمرة للتوعية بالمخاطر الصحية المرتبطة بأنماط الحياة والعلاج الدوائي طويل الأمد، وضرورة الوقاية المبكرة لتفادي المضاعفات الجسيمة.