مصير عبدالرحمن القرضاوى بعد ترحيله إلى الإمارات.. سيعدم في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على قرار الحكومة اللبنانية بترحيل الإرهابي عبدالرحمن يوسف القرضاوي إلى دولة الإمارات، مشيدًا بهذا القرار ويؤكد بأن العدالة ستطال الجميع.
وأوضح “موسى”، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" عبر "صدى البلد"، أن القرضاوي سيذهب إلى الإمارات وبعد انتهاء محاكمته هناك ستطلب مصر تسليمه لمحاكمته.
وأشار إلى أن عبد الرحمن يوسف القرضاوي هارب منذ 14 عامًا خارج مصر، وفي النهاية سيعود لمصر ليحاسب مثل باقي الإرهابيين، موجهًا رسالة إلى الإرهابي الهارب أحمد المنصور، قائلًا: “ستأتي وستعدم في مصر”.
أعلنت الحكومة اللبنانية، اليوم الثلاثاء، بأنها اتخذت قرارًا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي، نجل القيادي الإخواني الراحل إلى الإمارات.
وبحسب"روسيا اليوم"، أوضح زياد المكاري، وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، خلال تلاوته مقررات مجلس الوزراء،"مجلس الوزراء اتخذ قرارا بترحيل الموقوف عبد الرحمن القرضاوي إلى الإمارات.
وقد أوقفت السلطات اللبنانية، مؤخرا عبد الرحمن يوسف القرضاوي، وذلك في أثناء عودته من زيارة سريعة لسوريا، وبناء على مذكرة من الانتربول صادرة عن مجلس وزراء الداخلية العرب.
وأشار القاضي جمال الحجار، النائب العام التمييزي في لبنان، إلى أن نجل القرضاوي موقوف في لبنان بموجب بلاغ الإنتربول الصادر عن مجلس وزراء الداخلية العرب، وذلك استنادا إلى حكم غيابي صادر بحقه عن القضاء المصري بجرائم تتعلق بإذاعة أخبار كاذبة والتحريض على العنف والإرهاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القرضاوي عبدالرحمن يوسف القرضاوي الإمارات على مسئوليتي العدالة الإعلامي أحمد موسى الرحمن یوسف القرضاوی إلى الإمارات عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
فيديو | بدعم الإمارات.. 5 مخابز أوتوماتيكية تصل غزة لإنتاج وتوزيع الخبز
تواصل دولةُ الإمارات عبر عملية «الفارس الشهم 3» في قطاع غزة، تقديم مختلف أشكال الدعم الإنساني والإغاثي إلى سكان القطاع، معلنة الخميس، وصول 5 مخابز أوتوماتيكية إلى غزة؛ لإنتاج وتوزيع الخبز على السكان المتضررين جراء الحرب.
وتواصل دولة الإمارات العمل على تكثيف الجهود؛ لضمان تدفق ووصول المساعدات وتوزيعها عبر كافة الوسائل والطرق المتاحة، للإسهام في التخفيف من معاناة الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة.
ويأتي إرسال المساعدات الإغاثية، بحراً وبراً وجواً؛ تجسيداً لالتزام دولة الإمارات التاريخي والراسخ في دعم الشعب الفلسطيني، حيث لم تتوانَ عن تقديم كافة أشكال الدعم الإنساني إلى الأشقاء الفلسطينيين.