مشاهد تُنشر للمرة الأولى.. شاهدوا اللحظات الأخيرة لـ وسام الطويل قبل استشهاده (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
نشرت صفحة "بانوراما اليوم" فيديو جديداً يظهر مشاهد "للمرة الأولى" للقائد في حزب الله، الشهيد وسام الطويل الملقب بـ "الحاج جواد"، قبل دقائق من استشهاده جراء غارة جوية شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية في 8 كانون الثاني 2024.
الفيديو، الذي تم تداوله على نطاق واسع، يظهر الحاج الطويل في آخر لحظات من حياته قبل أن يُستشهد في الغارة.
وقد برز دوره سواء قبل تحرير جنوب لبنان في عام 2000 أو خلال الحرب في سوريا بعد عام 2011.
مشاهد تعرض للمرة الأولى للشهيد القائد الحاج وسام الطويل (الحاج جواد) قبل دقائق من ارتقائه
"تغطية خاصة"#بانوراما_اليوم pic.twitter.com/3uPwqjsYei
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مصر.. اكتشاف مفاجأة داخل هرم "مخفي" في دهشور
في اكتشاف أثري مذهل، فتح علماء الآثار هرما مصريا مفقودا لأول مرة، ليجدوا بداخله مفاجأة غير متوقعة أذهلتهم تماما.
يقع هذا الهرم في منطقة دهشور، التي تعد واحدة من أهم مواقع الدفن الملكية في مصر القديمة، وتشتهر بأهرامها القليلة المتبقية وآثارها المدفونة تحت الرمال.
وصفت المنطقة من قبل عالم المصريات البريطاني الدكتور كريس نوتون بأنها "أشبه بمنظر قمري".
ووفق ما ذكر موقع UNILAD TECH فقد اكتشف العلماء بقايا هرم ظل مختفيا لآلاف السنين، وعند العثور عليه، تم إخطار وزارة السياحة والآثار المصرية، مما أدى إلى إطلاق عملية تنقيب واسعة النطاق للكشف عن أسرار هذا البناء العريق.
بعد الحصول على موافقة وزارة الآثار المصرية، تمكن فريق الباحثين من فتح الهرم المغلق منذ أكثر من 4000 عام، ووثقت الكاميرات اللحظة التاريخية التي كشفت عن أسراره للمرة الأولى.
وعندما أزيل الغطاء الحجري العلوي الذي يكشف ما بداخل الهرم وجدت الغرفة في حالة فوضى تامة ما يشير إلى أن الآثار التي بها قد تعرضت للنهب في وقت سابق.
يقول نوتون: "هناك سؤالان أساسيان هنا: من هو الشخص الذي دفن في هذا المكان؟ ولماذا تبدو غرفة الدفن وكأنها قد تعرضت للعبث، رغم أنها كانت مغلقة تماما؟".
بعد إجراء فحوصات دقيقة باستخدام تقنيات المسح المتطورة، تمكن علماء الآثار من فك رموز الهيروغليفية التالفة على صندوق كانوبي موجود داخل الهرم، ليكتشفوا للمرة الأولى أن هذه المقبرة تعود إلى الأميرة حتشبسوت، وهي شخصية ملكية بارزة من الأسرة الثالثة عشرة في مصر القديمة.
هذا الاكتشاف يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول الملوك والملكات غير المعروفين في مصر القديمة، ويعيد كتابة جزء جديد من تاريخ الفراعنة.