كورونا في ثوبه الجديد.. جمال شعبان يوضح أعراض فيروس HMPV
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أكد الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن الكثير يتابع بقلق ما يحدث في الصين بسبب الفيروس الجديد، موضحًا أن فيروس كورونا الذي أثر على العالم ظهر في عام 2029، وهناك فيروس جديد يظهر في الصين وهو HMPV.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه: "قلبك مع جمال شعبان" أن الصين أعلنت حالة الطوارئ، وأن هذا الفيروس يسمى باللغة العربية "ما خلف الرئوي" أعراض هذا الفيروس شبيهة بأعراض الفيروسات التنفسية، من رشح، وصداع وهي مثل أعراض فيروس كورونا.
ولفت إلى أن هذا الفيروس يصل للرئة، وأن البعض يقول أن " كورونا في ثوبه الجديد" وأن هذا الفيروس لم يصل للمرحلة الوبائية، وأن خطورته لم تصل لفيروس كورونا.
وأشار إلى أن كورونا كان يتجول في جميع أجهزة الجسم، وكان يستهدف كبار السن، وصغار السن، وأصحاب الأمراض المناعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين جمال شعبان المناعية المزيد هذا الفیروس جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
فيروس جديد يثير مخاوف العلماء بعد ظهوره في أمريكا..هل ينتقل إلى البشر؟
دق خبراء الصحة في أمريكا ناقوس الخطر، بشأن اكتشاف فيروس لم يسبق له مثيل في الولايات المتحدة، والذي ينتمي إلى عائلة مميتة من مسببات الأمراض، وفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.
كشف باحثون من جامعة كوينزلاند في أستراليا هذا الأسبوع، عن اكتشافهم الفيروس الجديد في حيوانات صغيرة، بالقرب من بلدة كامب هيل في مقاطعة تالابوسا بولاية ألاباما الأمريكية
ويعد الفيروس الذي أطلق عليه اسم «كامب هيل»، جزءا من عائلة فيروسات تسمى «الهينيبا»، والتي تعد من بين أكبر التهديدات الوبائية لمنظمة الصحة العالمية، وتقتل ما يصل إلى 70% من الأشخاص الذين تصيبهم.
الفيروس يهدد البشروقال الدكتور ديفيد ديجاك، خبير الصحة العامة في الجمعية الوطنية للصحة البيئية، إن فيروسًا جديدًا مثل هذا قد يكون تهديدًا للبشرية جميعًا، مضيفًا: «ما يقلقنا في مجال الصحة العامة هو أن لدينا هذا الفيروس الذي نعتقد أنه يسبب معدل وفيات مرتفع للغاية، وإذا تحور وانتقل إلى إنسان وهاجم الكلى، كما رأينا في بعض الحيوانات، فقد يشكل ذلك تهديدًا خاصًا للبشرية جمعاء».
مخاوف من انتشار الوباءوأضاف الدكتور «ديجاك»: «أود أن أقول إن هناك ثلاثة أشياء تبقيني مستيقظًا طوال الليل: الأول هو الحرب النووية، والثاني هو تداعيات تغير المناخ، والثالث هو الوباء العالمي، ويقع فيروس كامب هيل في بؤرة الاهتمام بالجائحة».
وقال الدكتور رايس باري، من كلية الكيمياء والعلوم البيولوجية الجزيئية، إن فيروس كامب هيل قد ينتقل من الباعوض إلى البشر.