شاهد.. نجم الأغنية المصرية وأسطورة التسعينيات إيهاب توفيق يحتفل بعيد ميلاده
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
يحتفل النجم إيهاب توفيق بعيد ميلاده اليوم 7 يناير، حيث وُلد في عام 1966 ليصبح أحد أبرز المطربين في تاريخ الغناء المصري والعربي، وُلد إيهاب توفيق في فترة شهدت انتعاشًا كبيرًا في مجال الموسيقى المصرية، ليقدم لونًا غنائيًا مميزًا يمزج بين الطرب الشعبي والطربي بأسلوب عصري.
المطرب إيهاب توفيقمنذ بداية مشواره الفني في التسعينيات، استطاع إيهاب توفيق أن يصبح أحد أهم نجوم الغناء الذين تعبر أغانيهم عن أحلام الشباب وقصص حبهم، مما جعله محط اهتمام واسع في تلك الفترة، وقدم أكثر من 19 ألبومًا طوال مشواره الفني، حيث تميزت أغانيه بالعديد من المواضيع التي تلامس قلوب محبيه، بين الحب والأمل والذكريات.
ألبوماته وأعماله الفنية
إيهاب توفيق قدّم مجموعة من الألبومات الناجحة التي لاقت استحسانًا كبيرًا من الجمهور، ومن أبرز ألبوماته:
• “اكمني” (1991)
• “مراسيل” (1992)
• “رسمتك” (1993)
• “هتعدي” (1994)
• “عدي الليل” (1995)
• “الدنيا”
• “يعشق قمر”
• “سحراني”
• “حبيب القلب”
• “أحلى منهم”
• “كل يوم يحلو” (2016)
من بين أشهر أغاني إيهاب توفيق التي تركت أثرًا كبيرًا في قلوب محبيه:
• “زي ما هي حبها”
• “أحلى منهم”
• “مراسيل”
• “يا عيني”
• “أنا ليه”
• “حبيبي يا نور العين”
• “سحراني”
ويُعتبر إيهاب توفيق من أساطير الغناء المصري، وقد استطاع أن يحافظ على مكانته الفنية على مدار السنوات بفضل صوته المميز وأعماله التي عاشت في ذاكرة جمهور كبير، ويواصل تقديم أعماله حتى اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
النائب إيهاب وهبة يؤكد أهمية الثقافة في الحفاظ على الهوية المصرية
أكد النائب إيهاب وهبة رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري في مجلس الشيوخ أهمية الثقافة في الحفاظ على الهوية المصرية، خاصة في ظل الانفتاح التكنولوجي على العالم، مشيرا إلى أنه لم تعد هناك تربية سليمة للأبناء، خاصة في ظل وجود السماء المفتوحة والسوشيال ميديا.
جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة العامة بمجلس الشيوخ لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن البرامج الثقافية وآثارها على المدارك المعرفية للشباب، وتطوير قصور الثقافة.
ولفت النائب في كلمته إلى ضرورة محاربة الأفكار الهدامة والمتطرفة، منوها بأن العلاج الأمني ليس هو الحل، وإنما البحث في المشكلات التي يعاني منها العمل الثقافي.
وأوضح عضو مجلس الشيوخ أن قانون قصور الثقافة لسنة ١٩٨٩ ، نص على إنشاء وتحويل قصور ثقافة جديدة، وهي جزء من الحل، قائلا: لذا أرى أن تحويل بيوت الثقافة إلى قصور ثقافة أفضل وأشمل لأن الأخيرة تضم مساحة وأنشطة متنوعة، بالاضافة إلى وجود مشكلات للعاملين في مجال الثقافة الذين يعانون من ضرورة وجود فاتورة إلكترونية لصرف أموالهم القليلة جدا، متابعا: هناك الكثير من الأنشطة المتوقفة مثل الموسيقي بسبب عدم وجود الآلات.
وأشار إلى تردي الأحوال الحالية لموظفي الهيئة العامة لقصور الثقافة ومعظمهم فنانين وموهوبين، مقترحا تطبيق اشتراك من ١٠٠ إلى ٢٠٠ جنيه مثل مراكز الشباب مع ضخ استثمارات من القطاع الخاص لدعم قصور الثقافة والقطاع الثقافي في مصر.
وحول الحرف اليدوية، قال النائب إيهاب وهبة إنها تحظى باهتمام كبير على مستوى العالم حيث تمثل تريليون دولار، مشيرا إلى أن الصين تصدر ما يصل قيمته إلى نحو 5 مليارات دولار في العام، والهند بحوالي ٣ مليارات دولار، ويعمل في مصر ما يقرب من ٢ مليون عامل بمجال الحرف اليدوية ٣٠٪ منهم من السيدات، بما يؤكد أهمية هذا القطاع وضرورة الاهتمام به.
ولفت وهبة إلى أن الحرف اليدوية في مصر تواجه العديد من المشكلات منها التمويل ووقوعها خارج الاقتصاد الرسمي عدم معرفة أصحاب الحرف اليدوية بالمبادرات السهلة القادرة على حب مشكلاتهم.