بتجرد:
2025-02-08@16:56:42 GMT

بقشيش 20 ألف دولار.. بوست مالون يغيّر حياة نادلة

تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT

بقشيش 20 ألف دولار.. بوست مالون يغيّر حياة نادلة

متابعة بتجــرد: قرر الفنان الأميركي بوست مالون تغيير حياة نادلة وأم عزباء في ليلة عيد الميلاد، فأعطاها بقشيشاً بقيمة 20 ألف دولار.

وفي مقابلة جديدة مع موقع “Music Mayhem”، روت النادلة رينيه براون الموقف اللطيف الذي جمعها مع مالون، قائلة إنه أعطاها بقشيشاً بقيمة 20 ألف دولار خلال تواجده في الحانة التي تعمل فيها بهيوستن.

وذكر الموقع أن براون أم عزباء اضطرت للابتعاد عن ابنتها البالغة من العمر تسع سنوات، بسبب عملها في العطلة. ولم تكن تعلم أن حظها كان على وشك أن يتغير.

وقالت براون: “عند ذهابي إلى العمل في ليلة عيد الميلاد، كنت حزينة للغاية لاضطراري إلى ترك طفلتي الصغيرة، غافلة عن أن الله سيرسل لي معجزة عيد الميلاد. هذا هو أكثر المشاهير تواضعاً وأنساً، ممن سعدت بلقائهم”.

وتابعت: “لقد غيّر حياتي في ليلة عيد الميلاد، وسأكون ممتنة له إلى الأبد. شكراً جزيلاً لك يا أوستن”.

وشاركت براون أيضاً خططها لاستخدام المال الذي منحها إياه الفنان الأميركي، قائلة: “لقد جعلني هذا الأمر في وضع يمكّنني على الأقل من الحصول على وسيلة للذهاب والعودة إلى العمل ودفع الإيجار وتوفير بعض المال. أنا أحاول الادخار لبدء عمل تجاري، حتى لا أضطر إلى الاستمرار في العمل في وظيفتين وأتمكن من قضاء المزيد من الوقت مع ابنتي”.

واختتمت براون حديثها، قائلة: “كانت الأمور صعبة للغاية، وكانت هذه الزيارة نعمة لا يمكنني وصفها بالكلمات”.

main 2025-01-07Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عید المیلاد

إقرأ أيضاً:

للمرة الرابعة بأمريكا.. ألاباما تنفذ الإعدام بحق متهم بالقتل والاغتصاب باستخدام غاز النيتروجين

(CNN)-- تم تنفيذ حكم الإعدام، مساء الخميس، في ولاية ألاباما الأمريكية، بحق رجل أُدين بقتل امرأة بعد اقتحام شقتها أثناء نومها، في رابع عملية إعدام في البلاد باستخدام غاز النيتروجين.

وأُعلنت وفاة ديميتريوس فريزر (52 عاما) الساعة 6:36 مساء بسجن في جنوب ألاباما لإدانته بجريمة القتل في اغتصاب وقتل بولين براون (41 عاما) سنة 1991. وكان هذا أول إعدام في ألاباما هذا العام، والثالث في الولايات المتحدة في 2025، بعد حقنة مميتة، الأربعاء، في تكساس وأخرى في كارولينا الجنوبية، الجمعة الماضية.

وقال فريزر في كلماته الأخيرة: "أولا وقبل كل شيء، أود أن أعتذر لعائلة وأصدقاء بولين براون. ما حدث لبولين براون لم يكن ينبغي أن يحدث أبدا". واختتم كلامه قائلا: "أنا أحب جميع المحكوم عليهم بالإعدام".

كما انتقد فريزر في آخر كلماته حاكمة ميشيغان، غريتشن ويتمر لما أسماه فشلها في التدخل بعد المناشدات لإعادته لقضاء العقوبة السابقة بالسجن مدى الحياة في ولايتها.

وفي الآونة الأخيرة، ناشدت والدة فريزر ومعارضو عقوبة الإعدام الحاكمة ويتمر بإعادة فريزر إلى مسقط رأسه في ميشيغان لإكمال عقوبة السجن المؤبد بتهمة قتل فتاة مراهقة قبل تسليمه قبل سنوات إلى سلطات ولاية ألاباما. ولا تطبق ميشيغان عقوبة الإعدام. وقالت الشرطة إن فريزر أقر بأنه قتل براون عام 1992 أثناء احتجازه في ميشيغان.

وقالت ويتمر لصحيفة "ديترويت نيوز" قبل الإعدام إن سلفها، ريك سنايدر، وافق "للأسف" على تسليم فريزر إلى ألاباما، وكان الأمر في أيدي المسؤولين هناك.

وأضافت لوسائل الإعلام، إنه "موقف صعب بالفعل. أنا أفهم الالتماسات والمخاوف. ميشيغان ولاية لا تطبق عقوبة الإعدام".

وقال ممثلو الادعاء إنه في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 1991، اقتحم فريزر، الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 19 عاما، شقة براون في برمنغهام وهي نائمة. وأضاف ممثلو الادعاء أنه طلب منها المال واغتصب براون تحت تهديد السلاح بعد أن أعطته 80 دولارا من حقيبتها. ثم أطلق النار على رأسها، وعاد لاحقا لتناول وجبة خفيفة والبحث عن المال، على حد قولهم.

وقالت حاكمة ولاية ألاباما كاي آيفي في بيان بعد تطبيق الإعدام إن العدالة قد تحققت.

وأضافت آيفي: "في ألاباما، نحن ننفذ القانون. لا يمكنك أن تأتي إلى ولايتنا وتعبث بمواطنينا وتفلت من العقاب. المغتصبون والقتلة غير مرحب بهم في شوارعنا، والليلة، تم تحقيق العدالة لبولين براون وأحبائها".

وصدر الحكم على فريزر بالسجن مدى الحياة في ميشيغان بتهمة قتل كريستال كندريك، 14 عاما، عام 1992. وفي عام 1996، أدانته هيئة محلفين في ألاباما بقتل براون وأوصت بأغلبية 10 أصوات مقابل صوتين بإصدار حكم الإعدام عليه. وظل فريزر في السجن بولاية ميشيغان حتى عام 2011 عندما وافق حاكما الولايتين آنذاك على نقله إلى جناح الإعدام في ألاباما. وأشار فريزر في بيانه الأخير إلى أن اعترافه بقتل فتاة ميشيغان كان كاذبا.

وأصبحت ألاباما أول ولاية تنفذ عمليات الإعدام بغاز النيتروجين، حيث أعدمت ثلاثة أشخاص العام الماضي بتلك الطريقة. وتتضمن هذه الطريقة وضع قناع للتنفس بالغاز على وجه الشخص لاستبدال الهواء بغاز النيتروجين النقي، مما يتسبب في الوفاة بسبب نقص الأكسجين. وكأول ثلاثة أشخاص تم إعدامهم بهذه الطريقة، كان فريزر يرتجف ويرتعد على النقالة.

مقالات مشابهة

  • مدحت تيخا يكشف تفاصيل مشاركته في مسلسل سيد الناس
  • مسلسلات رمضان 2025 .. غادة عادل وحمادة هلال والصاوي فى كواليس المداح 5
  • "الأحوال المدنية" تعلن إتاحة خدمة عرض شهادة الميلاد عبر "أبشر"
  • للمرة الرابعة بأمريكا.. ألاباما تنفذ الإعدام بحق متهم بالقتل والاغتصاب باستخدام غاز النيتروجين
  • ليلة النصف من شعبان .. صحابيات مجهولات عشن في حياة الرسول
  • رحيل صالح العويل.. صراع مع المرض ينهي حياة نجم السينما المصرية
  • من الإعلانات إلى الدراما.. سر «الحب بعد الثلاثين» في حياة حازم سمير
  • حياة كريمة: مبادرة «سكر البيوت» تستهدف تمكين المرأة المعيلة ومحاربات السرطان
  • 1000 دولار شهريا وانتماء لشركة عالمية.. مبادرة الرواد الرقميون تغير حياة الشباب
  • محمد ممدوح يتعاقد على المسلسل الإذاعي هات وخد في رمضان