مجلس إدارة مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يعقد اجتماعه الخامس
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
عقد مجلس إدارة مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض اليوم، اجتماعه الخامس في المقر الرئيسي للمركز بمدينة الرياض، وذلك برئاسة صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، أمين منطقة الرياض، ورئيس مجلس إدارة المركز، وحضور أصحاب المعالي والسعادة أعضاء المجلس.
وخلال الاجتماع استعرض الرئيس التنفيذي للمركز المهندس فهد بن سليمان البداح، أعمال ومنجزات المركز في عام 2024، واطلع المجلس على جهود المركز في أعمال مشاريع البنية التحتية على مستوى منطقة الرياض، وتوسع أعمال المركز في المنطقة.
كما اطلع المجلس على عدد من المستهدفات والمبادرات المستقبلية للمركز، حيث أشاد بالجهود المبذولة في رفع معدلات الامتثال والتخطيط لأعمال مشاريع البنية التحتية، والارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين والزائرين.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير منطقة القصيم يستقبل الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للخدمات الأرضية
وناقش المجلس عددًا من الموضوعات في جدول الاجتماع التي اتخذ حيالها التوصيات والقرارات، فيما حث المجلس على بذل الجهود لتعزيز جودة الحياة في أعمال مشاريع البنية التحتية، وتحسين المشهد الحضري بما يتواءم مع رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية مشاریع البنیة التحتیة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام: الناتو يعتزم إرسال نحو 10 سفن إلى بحر البلطيق لحماية البنية التحتية
ذكرت هيئة الإذاعة الفنلندية Yle اليوم الثلاثاء نقلا عن مصادر أن "الناتو" سيرسل نحو عشر سفن إلى بحر البلطيق لحراسة البنية التحتية أسفل الماء.
وبحسب الهيئة: "سيرسل الناتو قوات بحرية إلى بحر البلطيق لحماية الهياكل المهمة تحت الماء.. سيكون هناك نحو عشرة منها (السفن)".
وستبدأ السفن بالوصول نهاية الأسبوع، وجاء في المنشور أنه سيتم نشرها بالقرب من كابلات الطاقة والاتصالات السلكية واللاسلكية وستكون بمثابة "رادع".
وذكرت شركة شبكة الكهرباء الفنلندية Fingrid أن خط نقل الطاقة EstLink 2 بين فنلندا وإستونيا انقطع عن العمل في 25 ديسمبر الماضي.
وتشتبه الشرطة الفنلندية في أن السفينة Eagle S التي ترفع علم جزر كوك، قطعت كابل الطاقة EstLink 2 بمرساتها وألحقت أضرارا بأربعة كابلات اتصالات.
وتزعم الجمارك الفنلندية، دون دليل، بأن السفينة Eagle S متورطة في نقل موارد الطاقة الروسية.
يذكر أن أربعة كابلات اتصالات تحت البحر تعطلت في 25 و26 ديسمبر، وتربط ثلاثة منها بين فنلندا وإستونيا، ويربط كابل واحد فنلندا بألمانيا.
وتجري سلطات إنفاذ القانون تحقيقا في القضية باعتبارها اعتداء جسيما، وتقود الشرطة الجنائية المركزية الفنلندية التحقيق الجنائي.
وأعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا عن أملها في استكمال التحقيق، وانحسار الهستيريا في وسائل الإعلام الغربية حول الأثر الروسي والصيني المزعوم في الأضرار التي لحقت بالكابلات في بحر البلطيق.2ض