أحمد موسى يكشف تفاصيل القمة المصرية اليونانية القبرصية غدا في القاهرة
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن تفاصيل جديدة بشأن انطلاق القمة الثلاثية المصرية القبرصية اليونانية، مشيرا إلى أن القمة تجمع الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس والرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليديس، والتي ستكون العاشرة من نوعها منذ إطلاق آلية التعاون الثلاثي في عام 2014.
. ترامب: أدعم إسرائيل وعليكم إطلاق سراح الرهائن الآن إطلاق آلية التعاون الثلاثي في عام 2014
وأضاف أحمد موسى، مقدم برنامج “على مسئوليتي”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، مساء اليوم الثلاثاء، أن القمة تتناول تطورات الأوضاع في المنطقة، وعلى الصعيد الاقتصادي، يهدف الاجتماع إلى تعزيز التعاون في مجال الطاقة، عبر الربط الكهربائي بين مصر واليونان ومشروعات الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر.
وتابع أنه كما يعقد على هامش القمة المنتدى الاقتصادي المصري اليوناني القبرصي، بمشاركة وزراء من الدول الثلاثة وممثلين عن شركات من الدول الثلاث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الرئيس القبرصي رئيس الوزراء اليوناني عبد الفتاح السيسي القمة الثلاثية قناة صدى البلد المزيد
إقرأ أيضاً:
بعد المحادثات.. مبعوث ترامب يكشف تفاصيل "عرض حماس"
كشف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب لشؤون الرهائن آدم بولر، عن بعض تفاصيل الاجتماعات التي عقدها مع حركة حماس للتوصل إلى اتفاق في قطاع غزة، واصفا المحادثات بأنها "مفيدة للغاية".
وفي مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية (كان)، أوضح بولر أن حماس قدمت عرضا يشمل إطلاق سراح جميع الرهائن، مقابل وقف إطلاق نار يتراوح بين 5 إلى 10 سنوات.
وأضاف أن الحركة اقترحت خلال هذه الفترة نزع سلاحها بالكامل، مع ضمانات أميركية ودولية بعدم وجود مزيد من الأنفاق أو أي نشاط عسكري في غزة.
وأشار بولر إلى أن الاقتراح يشمل كذلك انسحاب حماس من المشهد السياسي، وهو تطور لافت إذا ما تم التوصل إلى اتفاق بهذا الشكل.
ولم يستبعد المبعوث الأميركي إمكانية إطلاق سراح الرهائن في المستقبل القريب، حيث قال: "إذا كنت متفائلا فسأقول أسابيع".
كما أشار إلى أن "الباب لا يزال مفتوحا أمام عقد المزيد من الاجتماعات مع حماس"، مما يعني أن المفاوضات قد تستمر في الفترة المقبلة.
وحتى الآن، لم تصدر حماس أي تعليق رسمي على تصريحات بولر، ولا تزال مواقف الأطراف المعنية غير واضحة بشأن ما إذا كانت هذه المحادثات ستؤدي إلى اتفاق حقيقي أم لا.
وأثارت المحادثات المباشرة بين الولايات المتحدة وحماس غضبا إسرائيليا، حيث عبر رون ديرمر مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن إدانته لما اعتبره تجاوزا في المفاوضات.
ونقل موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي عن ديرمر قوله إن "تقديم الولايات المتحدة مقترحات لحماس دون موافقة إسرائيل أمر غير مقبول"، في إشارة إلى انزعاج تل أبيب من الخطوة.
في المقابل، رد بولر على الانتقادات الإسرائيلية مشددا على أن الولايات المتحدة "ليست وكيلا لإسرائيل"، في إشارة إلى أن واشنطن لديها مصالحها الخاصة التي تسعى لتحقيقها من خلال هذه المحادثات.