الهند تتصدر جدول ميداليات بطولة العالم للمصارعة تحت ٢٠ عاماً
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – تتواصل منافسات بطولة العالم للمصارعة تحت 20 عاماً والتي يستضيفها الاتحاد الأردني للمصارعة في صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب بمشاركة 1200 مشارك ومشاركة يُمثلون 63 دولة وتستمر حتى مساء الأحد القادم.
وشهد اليوم الخامس من البطولة اقامة الأدوار التمهيدية للمصارعة الرومانية “رجال” للأوزان 55 كغم و63 كغم و77 كغم و87 كغم و130 كغم إضافةً إلى نهائيات أوزان المصارعة الحرة للسيدات وهي 53 كغم و57 كغم و62 كغم و65 كغم و72 كغم.
ونالت الهندية أنتيم ذهبية وزن 53 كغم وحققت الأوكرانية ماريا يفريموفا الميدالية الفضية ونالت كل من الصينية لي يانغ والأذرية غولتاكن شيرينوفا الميدالية البرونزية.
وضمن منافسات وزن 57 كغم، حققت الأوكرانية ألينا فيليبوفيتش الميدالية الذهبية وتوجت اليابانية ايشكا بالميدالية الفضية وتحققت الميدالية البرونزية عبر كل من، الهندية رينا والمجرية جيردا تريك.
ونالت اللاعبة الهندية سافيتا ذهبية وزن 62 كغم وتوجت الفنزويلية أستريد باولا بالميدالية الفضية ونالت كل من اليابانية ساساكي والمكسيكية ميلاني جيمينيز الميدالية البرونزية.
وضمن منافسات وزن 65 كغم، فازت المجرية انيكو اليكيس بالميدالية الذهبية وحققت الهندية أنتيم الميدالية الفضية وجاءت الميدالية البرونزية عن طريق كل من، كسينيا (فريق اللاعبين المحايدين AIN) والرومانية ماريا ماجدالينا.
وفازت اللاعبة الأمريكية أميت إيلور بذهبية وزن 72 كغم واكتفت اللاعبة التركية سيرت بالميدالية الفضية وحققت كل من اليابانية يوكا فوجيكورا والهندية هارشيتا الميدالية البرونزية.
ومع ختام منافسات اليوم الخامس من البطولة تتصدر الهند جدول ترتيب الميداليات برصيد 12 ميدالية من بينها 4 ذهبيات وفضيتين و6 ميداليات برونزية تليها إيران برصيد 7 ميداليات من بينها 4 ذهبيات وفضيتين وبرونزية واحدة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة المیدالیة البرونزیة المیدالیة الفضیة
إقرأ أيضاً:
اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».
وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».
وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».
أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).
واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها، إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».