أعلن المرشح ماجد المنسي المرعاوي، انسحابه من الترشح مع “تحالف العزم” بالأنبار وانضمامه إلى صفوف حزب تقدم.
وقال المرعاوي في منشور عبر صفحته بالفيسبوك بعنوان “أنسحاب لكرامة الانبار” “أني المرشح ماجد المنسي عن قائمة العزم، أهلي وعزوتي أبناء محافظة الانبار ومدينة الرمادي الكرام أهلنا الأعزاء، نعلن لكم اليوم انسحابنا من تحالف عزم وعدم الترشيح معهم لانتخابات مجلس المحافظه لتحوله الى مشروع عشائري بحت لا يليق بي ولا تاريخي ولا تاريخ اهلي ان امضي بهذا المشروع الذي يمثل اجندات لا تصب بصالح اهل الانبار الكرام وأنما من أجل مصالحهم الشخصية وتسليم المحافظة لغير أهلها والانضمام إلى جماهير وصفوف تقدم ( غير مرشح وأنما داعم ) لما وجدنا فيه من جدية ومشروع واضح للنهوض بواقع محافظة الأنبار، واستمرار مسيرة الإعمار والازدهار”.


وأضاف: “اعاهد الله اولًا، ثم اعاهد اهلي وابناء عشيرتي، وبقية عشائرنا الاصيلة، ان ابقى عن حسن الظن وان اسعى جاهدًا لتعزيز المكاسب والمنجزات التي تحققت في انبارنا الحبيبة”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

ناشيونال انترست: البحرية الأمريكية تعاني من الإرهاق في مواجهة اليمنيين  

التقرير الذي حمل عنوان “كيف تفوق الحوثيون على واشنطن” أوضح أن البحرية الأمريكية، رغم تسخيرها لحاملتي طائرات وقوات بحرية ضخمة، فشلت في تأمين الملاحة في أحد أهم الممرات المائية في العالم، حيث تمكنت القوات اليمنية من فرض حصار فعلي على مضيق باب المندب لأكثر من عام، ما أجبر مئات السفن التجارية على تغيير مسارها إلى طريق رأس الرجاء الصالح الطويل والمكلف.

وأشار ماركس إلى أن التكنولوجيا العسكرية الرخيصة والفعالة، مثل الطائرات المسيّرة والصواريخ المضادة للسفن، منحت اليمتيين قدرة لم تكن متوقعة على تهديد السفن الأمريكية، وتعطيل الملاحة الدولية.

هذه التكنولوجيا، بحسب التقرير، قلبت موازين الحرب البحرية، حيث لم تعد الحاملات العملاقة والسفن المتطورة قادرة على مواجهة هجمات تأتي من آلاف الكيلومترات بوسائل بسيطة وذكية.

الكاتب لم يتوقف عند حدود التكنولوجيا، بل أكد أن البحرية الأمريكية باتت تعاني من الإرهاق بفعل الانتشار الواسع والمهام المتعددة، خصوصًا مع تصاعد التوتر مع الصين في المحيط الهادئ، وتورطها في حماية إسرائيل وقال ماركس إن البحرية الأمريكية تواجه اليوم أسطولًا صينيًا يفوقها عددًا، في وقت تعجز فيه أحواض بناء السفن الأمريكية عن مجاراة الإنتاج العسكري الصيني.

ماركس أشار إلى أن الخيارات الأمريكية أصبحت محدودة، فالقوة الجوية التي كثفت هجماتها على اليمن – باستخدام قاذفات B2 المتطورة – لم تفلح في إنهاء التهديد الحوثي، رغم إنفاق أكثر من مليار دولار على الذخائر في غضون أسابيع قليلة.

ومع تواصل الهجمات اليمنية، بدأ الحديث في واشنطن عن الانسحاب من البحر الأحمر وترك المهمة للأوروبيين الذين يمتلكون أكثر من 1000 سفينة حربية، ويعتمدون اقتصاديًا على هذا الممر أكثر من الولايات المتحدة.

لكن التقرير حذّر من أن انسحابًا كهذا قد يُفسر كإشارة ضعف جديدة، خصوصا بعد الانسحاب الفوضوي من أفغانستان، ما سيمنح اليمنيين تفوقًا معنوياً واستراتيجياً.

وقال ماركس إن الوضع الراهن يضع واشنطن أمام خيارين أحلاهما مر: إما التصعيد العسكري الشامل – وربما المواجهة البرية – أو الانسحاب وتلقي ضربة جديدة لمكانتها العالمية.

وبحسب التقرير، فإن اليمنيين نجحوا في فرض معادلة جديدة، وأجبروا البحرية الأمريكية على القتال في بيئة غير متكافئة

مضيفا : لقد قلبوا موازين الحرب البحرية، وأدخلوا واشنطن في “لعبة ضرب الخلد” التي لا نهاية لها، وبدون نصر حاسم في الأفق، فإن الهيبة الأمريكية البحرية على المحك

مقالات مشابهة

  • اولويات لبنان: الانسحاب الإسرائيلي من التلال والأسرى والتفاوض على النقاط ال 13 المختلف عليها
  • حرب النفوذ في الكونغو.. تداعيات الانسحاب الأوغندي وفرص 23 مارس
  • أحمد عاطف يواصل جولاته الانتخابية.. وتفاعل كبير خلال زيارته لـ"البوابة نيوز"
  • ناشيونال انترست: البحرية الأمريكية تعاني من الإرهاق في مواجهة اليمنيين  
  • مدرب إنتر ميلان يختار «المرشح» للقب «أبطال أوروبا»
  • تجارة أسوان تطلق مسابقة أفضل دراسة جدوى لمشروع تنموي
  • بيروبيجان الوطن اليهودي المنسي وسر التعتيم الصهيوني
  • تحالف الأحزاب:زيارة ماكرون عكست الأمن والاستقرار بمصر وأكدت شعبية الرئيس.. ويؤكد: القمة الثلاثية مهمة لإحلال السلام
  • كتلة نينوى الموحدة تطالب بحل مجلس المحافظة لفشله وفساده
  • بعد الموصل.. الانبار تعتقل شاباً سب الصحابة عبر التواصل