ديما قندلفت تتألق في “القدر” وتشغل الجمهور
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: احتفاء بعيد ميلادها تلقت النجمة السورية ديما قندلفت التهاني من قبل زملائها في الوسط الفني ومن جمهورها ومن المعجبين الذين تفاعلوا معها للغاية عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، متمنين لها طول العمر والمزيد من النجاحات والتألق في مسيرتها الفنية الناجحة إذ تُعد قندلفت واحدة من أكثر الممثلات العربيات تأثيرًا في الوسط الفني في مجال التمثيل.
وتوجهت بالشكر لكل من عايدها في يوم عيد ميلادها الذي احتفلت به بأجواء مليئة بالمحبة والتهاني، ورأت أن هذه المحبة هي الدافع الأكبر لاستمرارها في تقديم أفضل ما لديها وهي على استعداد لمواصلة رحلتها الفنية وإسعاد جمهورها بأعمال جديدة.
وتجسد حاليا شخصية «تالا «في مسلسل «القدر» الذي يعرض عبر منصة «شاهد» و«أم بي سي1»، وتصدرت «الترند» بأدائها التمثيلي الاحترافي وبأحاسيسها ومشاعرها المتناقضة بين الفرح والحزن، وخطفت الأنظار بشخصية «تالا» التي تعرضت لحادث منعها من الانجاب واستمرت محاولاتها الطبية مع زوجها «زيد» من أجل الحصول على الطفل الموعود وبعد طول انتظار من دون أمل، تقنع حماتها نجوى بالبحث عن امرأة تكون هي الأم الحاضنة، لاستمرار نسب العائلة بعد استحالة ولادة طفل من ابنها وزوجتها، الأمر الذي يدفعها إلى إجبار «نور» على القبول بعرضها لأنها ضعيفة وابنة عائلة فقيرة وتعيش ظروفا معيشية صعبة، ولديها مشاكل اجتماعية عديدة.
ولفتت الأنظار أيضاً بإطلالتها الراقية وبأناقتها ومكياجها الخفيف وتسريحة شعرها مع اعتماد غُرة أضفت سحراً على ملامح هذه الشخصية التي باتت حديث «السوشيال ميديا».
مسلسل «القدر» دراما اجتماعية رومانسية تشويقية مأخوذة من المسلسل التركي «يوم كتابة قدري» وهو من بطولة كل من قصي خولي، ديمة قندلفت، رزان جمال، وسام حنا، ميلاد يوسف، رنده كعدي، حسن عويتي، إلى جانب رانيا سلوان، فارس ياغي، بيار داغر، نورا رحال، آية طيبة، مارينال سركيس، فيكتوريا عون، وسواهم من الممثلين السوريين واللبنانيين.
View this post on InstagramA post shared by Dima Kandalaft (@dimakandalaftofficial)
main 2025-01-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة “فيروس الصين الجديد” الذي يثير مخاوف العالم؟
الصين – تشهد الصين مؤخرا ارتفاعا كبير في حالات الإصابة بفيروس HMPV ما أدى إلى اكتظاظ المستشفيات واتخاذ تدابير طارئة، وسط مخاوف عالمية من تكرار سيناريو “كوفيد 19”.
وتأتي أنباء تفشي “فيروس الالتهاب الرئوي البشري” بعد 5 سنوات من ظهور فيروس “كوفيد 19” في مدينة ووهان الصينية، الذي تحول لاحقا بعد إلى وباء عالمي أسفر عن وفاة 7 ملايين شخص.
لكن الفرق الأكثر أهمية بين “Covid-19″ و”HMPV” هو أن الأخير معروف منذ ما يقرب من 25 عاما، وهو بالفعل منتشر في العالم، فهو مرض موسمي يحدث عادة في الشتاء وأوائل الربيع، وتتراوح فترة حضانة الجسم له من 3 إلى 6 أيام.
كما أنه في الواقع لا يأتي من الصين على الإطلاق، حيث تم اكتشافه وإثباته لأول مرة في أوروبا عام 2001. وهو فيروس يصيب الجهاز التنفسي ويعتبر السبب الثاني الأكثر شيوعا لالتهاب الشعب الهوائية لدى الأطفال.
يسبب فيروس “HMPV” أعراضا مشابهة للأنفلونزا أو الفيروس المخلوي التنفسي أو “كوفيد 19″، تشمل الحمى والصداع والسعال وسيلان الأنف. ومعظم حالات العدوى تكون خفيفة. ومع ذلك، غالبا ما يتعين علاج الأطفال والأشخاص المصابين بالمرض سابقا أو ضعف المناعة في المستشفى.
ويشتبه الخبراء في أن انتشاره بشكل متزايد في الصين حاليا يعود لمناعة السكان التي ربما أصبحت أضعفت بسبب جائحة كورونا، لذلك يوجد عدد كبير بشكل خاص من الحالات.
المصدر: RT